![]() |
|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
الآخــرُ المنشُود !!! ولأنَّنِي لا أبحثُ عنهُ ولا حــتَّى لي فضُـولٌ لأعرِف [ منْ يكُون ] ولا منْ [ يكُونون ] فإنَّهُ جليٌّ من [ ألوانِ ] الأسئلة الثلاثِ و [ صعوبتها ] كآخرِ إختبارٍ خاضَهُ [ قلبٌ مـا ] نسيَ مظلَّتهُ في البيتِ فتبلّلَ شوقًا .... أيضًا >> أترى لستَ وحدَكَ المُبتل أتعرِفْ .... أصِبتُ بعدوَى الكونكسيُون الـ ( faible ) ![]() أعرِفُ انَّنِي نسيتُنِي لأسرُد معاناتِي مع [ تباعُدِ حروفِنَا ] >>> ولا يُهمْ .... | وشْ راك تقُول >>> وآخرُ القولِ بلسانِ قارِئٍ ما >> ولا يُهمُ أيضًا ولكن فقطْ لتعلمَ أنَّهُ في حالةِ لمْ تقرأ ما كتبتُ أعلاهْ ولا وصَلكَ شيءْ أنّ [ آخرًا - في مكانٍ مَا من السُّحبِ - ] يُحبُّ الشتاءَ too و ما يُهمُّ [ التالِي ] : أولاً : أنَّهُ لِي كثيرُ كتابةٍ على ما قُلت ... و ( كانُون الجدَّة يُثير الشجونَ ) و ( أشياءُ أخرَى ) تُحبُّ المطر لتختبئْ وثانيًا : إن حــدَثَ ومرّ من هُنا فليعلمْ باقِي المُعطيَات : عن معنى القلوب >> أنْ لا يغتــرَّ بالمُبلّل .... ولينتظِرِ الصيف ... ليُزيل الوشاحَ و '( مظلَّة ) و ( حذاءَهُ البلاستيكِي ) .... وحينَما يحترِقُ (تجمَّدًا) تحتَ أشعَّتِهـا و ( شرفتِها ) .... وتسقِيه جفاءًا ..... فليأخُذ حينَهـا ( قلبًا ) ... ويكتُبه ومعنى الهشاشة >> أنْ لا يستعِينَ بالمعاجِمْ .... ويتجنّب لسانَ العرَبْ - خصوصًا - .... ولا يجلِس معَ [ عاشِقٍ قدِيم ] لأيٍّ من الجمادَات بمَا فِيها ( المطَر ) ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال >>> هُنا ... هُو و [ تارِيخُ قلبِه ] ..... وأنصحُهُ ألاَّ يلتفِتَ ( شرفةً ) ولاَ ( موكِبًا - ليلَة خميسٍ ) ...... وليكتُبْ بكُلِّ [ أمانَةٍ ] .... وليعلَم أنَّ ( منْ غشَّنَا فليْسَ - قلبًا سويًّا - ) ..... وأيضًا ... لا ينسَى أن يتجنّضبَ تعرِيض الورقةِ للــ ( مطرِ ) و [ المــاضِي ] أتمنَّى أنْ يقرأ الــ [ أنتَ ] إرشاداتِي .. إن مرَّ من هُنا وإنْ نجَحَ في إمتحانِك .......... فأخبِرهُ أنَّنِي أفضّلُها [ شرابًا سائغٌ شرابُه ] .... ولا أفكِرُ في ( الغازِيات ) وأخيرًا : ما كتبتُ أعـــلاهْ إلاَّ لأقــولَ لكَ [ مرحبًا ] ......... وأستأذِنَك لأكتُبْ ؟؟ فإن أذنتَ ........ فأعلمْ أنّنِي [ هُناكَ في سطرٍ ما قبْلَ ( كــانُونِ الجدَّةِ ) - الله يرحمهَـا ويسكِنها فسيحَ جناتِه ![]() >> جمِيلٌ ..... وكأنَّكَ أرجعتنِي [ شتاءًا ونِصف ] ....
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وكأنك تعيدني إلى دثارٍ و [ حَوْلِي ] أحمر مخطط من فوق بطانية زرقاء أثقل بهما جزءا من جسمي وأضع عليهما كتابا أستمتع بالسباحةِ فيه. سباحةٌ ذات شتاء ومطرٌ ناعم يداعب أوتار النافذة سُنفونية تتخللها بين الفينة والأخرى ضربة على [ صنج ] الغيوم مع بعض المؤثرات البصرية. ومشهدٌ شهيٌّ..
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
تتقلّص أمانيّ الآن كلّها ...عِندك وربّما أتخلّى عن هوايتي الصباحية التي تشغلني عنكم ..سأكسِرُ المرآة وأهمِلُ تسريحتي .. لأصلَ باكرا أسبقُك إليك .. فلعلّنا نقبِسُ أثرًا من دِفئٍ مخطّط ونتعلّمُ السباحةَ وركوب الحرف .. قبْس : عندما تقرؤني .. اكتم ضحكتك المبحوحة الى حينِ أكون على مرأى ذبذبتها فألتقِطها دافئة . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() و كم سيكون اليوم جميلا لو دام الحلم طويلا
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
ظلّك البعيد .. كأنّكَ لم تكنْ فاتحا ذراعيك على حجمِ رغبتي ولمْ تكُنْ فيها مُّخْ الذي يراني فتسقُطُ الأشياءُ من يديه ليتسلّمني .. فهلْ يُرهِقكَ حديثُ المطرْ أمْ أنّ.. مِعطفَكَ ليسَ بنفسِ سماكتي؟ وكأنّكَ نحرْتني تحتَ قدمَيّ خريفْ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
للمرَّة الاولَــى التي أشعُر وكأنِّي ( لا أفقهُ ما تقُول )
![]() رُبما لتبلُدِ حسٍ با [ صدِيقي ] يمرُّ بِيَ هــذِه الأيَّام ولكنْ !!! لا أدرِي لحدِ الآن لمَــا يرتبِكُ العقلُ عندمَا تتبلَّدُ المــــشاعِرْ لماذَا يشعُرُ بإرتباكِ ( يدهِ على الكيبُورد ) حتى وكأنهُ [ مساقْ ] ألذلكَ يُقال أنَّ الحُب اعمَــــى وأنَّ [ المـــــطَرَ ] تفتحُ شهيَّة الكتابَة ورؤيتُكَ - كما ذركتَ تمامًا - تجعلُ حروفِي تتناثرُ ( شوقًا ) و ( تنسَى نفسَها ) لتصل حتى لــ ( عنوانِ الموضوع ) لتخرُجَ عن الفكرَة ولكن معَ ذلك فلطالمَا أنت [ الكاتِبْ ] فالفكرَة [ داخلكَ ] لذلكَ أخرُجُ احيانًا ( عن النــص ) لأجـــدَها في - آخر ردٍ - ثُمَّ أنَّى لي أن انحرَكَ وقدْ شهِدَ الذئبُ [ أنكَ لا تُنحر ] ومعـــطفِي وإن لم بسماكتِك فهُو بحجمِ قلبكَ ( مُفصلاً ) وتعرِفُ ان لا [ أقفالَ ] بيننَا >> كما قُلت ولمْ تعجبنِي [ وكأنَّك ] لأنها أشعرتنِي وكأنك ![]() سأعُود فقط لأنكَ [ هُنا ] .... ولا اهمية لباقِي التفاصيــــل إستمر فاكثرُ ما يجعلُنِي أقولُ ممتعضًا ( واشْ بيه هــذا ) هُــــوَ صومُك السريعُ عن الكتابَة رُبما لأنه يقال : [ الجمــــــالُ عـــزِيزٌ ] دُمت جمِيلا يا صدِيقي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
..آنْتَ قُلتَ للنَّاس اتَّخِذوني وحَفِيدهُ
مِنْ دُونِ " لا أحد ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
خــــابَ/ت وخسِرَ/ت من قوَّلـــنِي ( لديكَ )
![]() وأنَّى لِي وأنا من عاينتَ لا ( منْ سمعــــتَ ) وتعلمُ أننِي أنفعلُ بسرعةٍ لحدِيثِ الأبوابِ المغلقَة وأنسَى أنني في قسمٍ للقلوب المرهفَة ![]() لا أحـــــد لمْ أقُـــل ![]() ولنْ أقُـــولَ لأننِي شفافٌ ( تمامًا )كأيِ زجاجةٍ تظهرُ ما خلــــفهَا ....... ولا أحبذُ هوايةَ ( الرميِ من الخلف ) ودُونَ لا أحــــــــــــــد ما كانَ ليَ أن اتخذَ [ خلِيلاً ] ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() مازلت معلقة في قطرة مطر تنزل واحدة لتصنع منها بحر تغرق فيه أمنيات في النهاية تتبخر لتعود إلى غيمة في السماء و الرواية بعدها تستمر لي عودات ماطرة مادام الشتاء منتظر لأرسم لوحة اشتياق للشتاء البارد و زخات المطر
شكرا أخي لا أحد على صفحتك |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
موسم الذكريات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc