ماهاذا الزمان الذي يغرم فيه البنوتات

[هامتارو]

نحن في زمن ترجلت فيه النساء و تأنث فيه الرجال.

عندي اضافة بالنسبة للمساجد و دورها . يوجد في مسجدنا بسطيف امام يدرس النساء سنهم بين 12 سنة الى 50 سنة و الامام عمره 34 سنة.
و المعلمة التي تدرس القران تدرس الذكور من سنهم بين 5 سنوات الى 10 سنوات

[ميمنة الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامتارو

نحن في زمن ترجلت فيه النساء و تأنث فيه الرجال.

عندي اضافة بالنسبة للمساجد و دورها . يوجد في مسجدنا بسطيف امام يدرس النساء سنهم بين 12 سنة الى 50 سنة و الامام عمره 34 سنة.
و المعلمة التي تدرس القران تدرس الذكور من سنهم بين 5 سنوات الى 10 سنوات

لماذا هاذا ولما لم تكلمو اما م المسجد لكي يغيرو هته الفكرة لان الحتلاط لا يجوز فما بالك بالجامع وهو بيت الله

ربي يسترنا من كل ما خفي عنا وهو عظيم

وصح رمضانك يا اخي

[ام محمد 05]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هامتارو

نحن في زمن ترجلت فيه النساء و تأنث فيه الرجال.

عندي اضافة بالنسبة للمساجد و دورها . يوجد في مسجدنا بسطيف امام يدرس النساء سنهم بين 12 سنة الى 50 سنة و الامام عمره 34 سنة.
و المعلمة التي تدرس القران تدرس الذكور من سنهم بين 5 سنوات الى 10 سنوات

الله اكبر الله اكبر

[المترشح]

هذه هي نتيجة سنوات من "الاصلاح" الديني والتربوي التعليمي..
اصلاحات بن زاغوا .. وغلام .. و بن بوزيد و خليدة تومي الذين اعلنوا حربا خفية على كل ما هو اسلامي حقيقي.. الم يتهموا المنظومة القديمة التي كانت تخرج شبابا يستحي واطارات كفؤة بانها صنعت جيلا ارهابيا و يجب اصلاحها فصنعوا جيلا يخاف من الاسلام.. وها نحن اليوم نرى جيلا اجراميا.. بنات في عمر الزهور يمتهن الفجور.. وشباب منغمس في المخدرات.. ومن لم يستطع مقاومة الصراع النفسي الداخلي بين الطهر و المجون يلجا الى الانتحار و لا حول و لا قوة الا بالله..

وهنا يجب ان ننبه ايضا الى ان المربين في البيوت او المدارس او المساجد و حتى في الشوارع قد تخلوا عن دورهم مستعذرين باسباب واهية:
هكذا جاء العصر.. الدولة لم تسمح لنا.. لانتقاضى اجرا مناسبا و غيرها من اعذار التهرب من المسؤولية و ها هو الطوفان قد اتى و ربما يهلكنا جميعا.. نسال الله السلامة