للعرب حق في نشر تاريخهم في بلادهم لا في بلاد الأمازيغ ، وليس لهم الحق في السلطة ، والكارثة ماقاموا به في شمال إفريقيا من جرائم كثيرة لا تعد ولا تحصى ماديا ودينيا ،
ماديا قتلوا الأمازيغ قتلوا وسفكوا دماء الأبرياء أمثال قوم بنوا هلال قطاع الطرق والتاريخ والعرب أنفسهم يشهدون على ذلك .
دينيا والجريمة الأكبر من الأولى نشر أحاديث باطلة ينسبونها للرسول صلى الله عليه وسلم للقضاء على ماهو كل أمازيغي كقولهم في المعنى : من لايتكلم العربية فليس مسلم ، وأن لغة أهل الجنة العربية ، وأن يسموا بالأسماء العربية كقولهم في الحديث الباطل : خير الأسماء ماعبد وحمد ... الخ
فأي حق تطلب ؟ بعد كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا لل Le Professeur A وباقي الأعضاء .