حكومات البلطجية والشبيحة.

[حميدي البشير]

اعتداء الرفضيات على البنات السنيات با البحرين

[tarek22]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدي البشير

تفضل السبب :
ومعنى مساندتك لها انك تساند من يسبون الصحابة
والذين قالوا ان عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها انها زانية
وقالوا عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه قاتل
فهل تتبنى طرحهم ؟؟؟ انهم الشيعة الصفويون

لم أفهم ردك يا أخ بشير

ومعنى مساندتك لها ؟؟؟؟ مساندتي لمن؟؟؟

ثانيا لم أفهم ما دخل عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في الموضوع الذي يتحدث عن الشبيحة والبلطجية الذين يقمعون ثورات الشعوب المطالبة بالمساواة إذ يتم تصنيفهم كمواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة على أساس طائفي وعرقي

[matrixano02]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدي البشير

اعتداء الرفضيات على البنات السنيات با البحرين

أخي البشير المتعصبون موجودون في كل طائفة دينية وهم في النهاية ضحية الأفكار العنصرية التي يتم زرعها في رؤوسهم منذ الطفولة على أساس أنها من الدين ليصبح بعد ذلك نبذ الآخر ين أي المختلفين عنهم جزء من العقيدة ..ومثل هذه الجماعات يسهل توظيفها سياسيا بذون أن يعي أفرادها ذلك...لكن واجبنا ألا نزيد في تحريك هذه النعرات الطائفية لانها تزيد من تكريس الكره والحقد والعنف كنتيجة لذلك ..بل يجب أن نهتم بالحوار مع التيارات المعتدلة من كل طائفة والتركيز على استثمار ما نتفق عليه عمليا وترك مانختلف فيه إلى التدارس في الجامعات المتخصصة.. أما في المجال السياسي وهو مجال تضارب المصالح ..فينبغي أن ننظر للأمر من زاوية كيف يمكننا أن نستفيد من موقع الخصم ونقلل من أضراره؟ علما أن العدو الحقيقي والمشترك للشعوب العربية والإيرانية هو النظام الأمريكي والإسرائيلي .

فالسياسة كما يقول المفكر السوري برهان غليون: ليست إدانة وشجب أو تأييد وتصديق وإنما خلق، أي تغيير لطبيعة العلاقات القائمة وتحويلها من علاقات سلبية إلى علاقات ايجابية تخدم الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها. وينبغي أن يكون غرضها دائما خلق مصالح مشتركة بين الشعوب، والعمل على إزالة كل ما يدفع إلى الصدام في ما بينها أو تحييدها

[ana muslem 3arby]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة matrixano02

أخي البشير المتعصبون موجودون في كل طائفة دينية وهم في النهاية ضحية الأفكار العنصرية التي يتم زرعها في رؤوسهم منذ الطفولة على أساس أنها من الدين ليصبح بعد ذلك نبذ الآخر ين أي المختلفين عنهم جزء من العقيدة ..ومثل هذه الجماعات يسهل توظيفها سياسيا بذون أن يعي أفرادها ذلك...لكن واجبنا ألا نزيد في تحريك هذه النعرات الطائفية لانها تزيد من تكريس الكره والحقد والعنف كنتيجة لذلك ..بل يجب أن نهتم بالحوار مع التيارات المعتدلة من كل طائفة والتركيز على استثمار ما نتفق عليه عمليا وترك مانختلف فيه إلى التدارس في الجامعات المتخصصة.. أما في المجال السياسي وهو مجال تضارب المصالح ..فينبغي أن ننظر للأمر من زاوية كيف يمكننا أن نستفيد من موقع الخصم ونقلل من أضراره؟ علما أن العدو الحقيقي والمشترك للشعوب العربية والإيرانية هو النظام الأمريكي والإسرائيلي .

فالسياسة كما يقول المفكر السوري برهان غليون: ليست إدانة وشجب أو تأييد وتصديق وإنما خلق، أي تغيير لطبيعة العلاقات القائمة وتحويلها من علاقات سلبية إلى علاقات ايجابية تخدم الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها. وينبغي أن يكون غرضها دائما خلق مصالح مشتركة بين الشعوب، والعمل على إزالة كل ما يدفع إلى الصدام في ما بينها أو تحييدها

يا أخي
أنا بعد ما رأيته هنا و ما رأيته في بعض المواقع المصريه من كره للشيعه

سألت بعض الناس الذين تعاملوا معهم و حاوروهم
فقالوا لي أن معظم الشيعه ليسوا متشددون
أو يفعلون ما يشاع عنهم
لكن لهم بعض الإعتقادات المختلفه خاصة في موضوع الولي

لكن هناك متشددون بها و هم من يسيطرون على إيران الأن
و شعب إيؤان يخاف من مواجهة السلطه ولا يقدر على الكلام
و أظن أن المظاهرات الإيرانيه بعد الإنتخابات كان الرد عليها من الفقيه و رجاله أكبر دليل

والله أعلم

[ana muslem 3arby]

و ها هي أحد صور البلطجه الفكريه

و النفاق الفظيع و المقرف

[حميدي البشير]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22

لم أفهم ردك يا أخ بشير

ومعنى مساندتك لها ؟؟؟؟ مساندتي لمن؟؟؟

ثانيا لم أفهم ما دخل عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها في الموضوع الذي يتحدث عن الشبيحة والبلطجية الذين يقمعون ثورات الشعوب المطالبة بالمساواة إذ يتم تصنيفهم كمواطنين من الدرجة الثانية أو الثالثة على أساس طائفي وعرقي

اخي العزيز .... انت سالت على حقيقة ما يحدث بالبحرين وانا أجبتك عما يحدث بالبحرين وأضن ان الصور وضحت الفئة التي خرجت وهنا لا انكر الحرية للشعوب لكن ان ترفع الشعارات وريات الطائفية فهذا معناه ان ايادي خفية دخلت
بالتظاهر لتركب الثورات ...
ثم انت قلت وما دخل عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها
ليش هل انت لا تعرف حقيقة المنهج الشيعي ؟

[tarek22]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميدي البشير

اخي العزيز .... انت سالت على حقيقة ما يحدث بالبحرين وانا أجبتك عما يحدث بالبحرين وأضن ان الصور وضحت الفئة التي خرجت وهنا لا انكر الحرية للشعوب لكن ان ترفع الشعارات وريات الطائفية فهذا معناه ان ايادي خفية دخلت
بالتظاهر لتركب الثورات ...
ثم انت قلت وما دخل عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها
ليش هل انت لا تعرف حقيقة المنهج الشيعي ؟

لقد أثرت موضوعين مهمين أولهما هو أن الثورة في البحرين رفعت شعارا طائفيا و أقول لك أن ذلك من حقهم طالما أن التمييز في البحرين على أساس الطائفة فحتما ستكون الثورة طائفية ولو كان التمييز على أساس العرق ستكون ثورة عرقية مثلما كان في الولايات المتحدة الأمريكية ... فشيعة البحرين هم مواطنون بحرينيون ومن حقهم المطالبة بالمساواة في الحقوق و الواجبات أمام القانون و أن تراعي الدولة البحرينية خصوصيتهم وتضمن لهم القيام بشعائرهم بكل حرية ... و أن تدافع عن نفسها وعن مواطنيها من كل تدخل أجنبي (مثل الإيرانيين) لكن في نفس الوقت لا يمكن أن تتذرع بأن فئة أو جماعة من الطائفة الشيعية تتخابر مع إيران أو تعلن ولاءها لإيران بأن تقمع كل الشيعة بدون رحمة وتسحب منهم حقوقهم ... ثم أن السلطة في البحرين جعلت من نفسها في موقع ضعيف عندما إستنجدت بدول أخرى لقمع شعبها فلا يمكنها الآن أدبيا أن تطلب من مواطنيها بأن لا يتعاملوا مع جهات أجنبية في حين أنها هي ذاتها إستنجدت بقوات و أطراف أجنبية وجعلت من أرضها حلبة للصراع بين السعودية و إيران .... و إليك أن تتخيل أن شرطة تونس والمغرب تقوم بضربك في الجزائر لأنك تطالب بحقوقك الطبيعية و بإيعاز من سلطات بلادك كيف سيكون موقفك بعد ذلك منها.

أما الموضوع الثاني الذي أثرته هو سؤالك لي هل أعرف حقيقة الشيعة وهو لب الموضوع و هنا يكمن الفرق بين الدولة الديموقراطية والدولة القبلية أو العرقية أو الطائفية ...... وبين دولة المواطنة والحقوق ودولة كولوا بعضاكم ... فعندما نكون مواطنين ديموقراطيين حقا فنحن لا نسأل المواطنين الآخرين عن عقائدهم و لانحاسبهم عليها ... فالوطن يحوي الشيعي والسني و الإباضي و الملحد والمسيحي وليس لي أن أنصب نفسي محاسبا على عقائد الناس كما لايحق لبقية الناس على محاسبتي في عقيدتي و إلا فتحنا أبوابا من الصراعات... فلايعقل أن يأتي مزابي مثلا ويقول لك لما لا تؤمن بخلق القرآن أو أن تذهب أنت إليه لتقول له لما تقول بخلق القرآن فنحن نتعايش كمواطنين ولا يجوز أن يحاسب أحدا الآخر على مايعتقد فيه .