قصة واقعية في الجزائر
في احد ورشات التنقيب بالجنوب الكبير
كان في مهندس شاب كان هدا الشاب يوميا في العمل يدكر زوجته ويمدحها تقريبا كل ساعة ويقول باعلى صوت يبكي
لي ما عندوش زوجة كيما حنان بهده العبارة
وكان يقول دللو زوجاتكم فانكم في هدا العمل تعيشو معاهم نصف عمر كانا نخدمو شهر بشهر
وفي احد الايام وقع مشكل في البئر فاضطررنا نزيدو ايام في العمل وبالفعل زدنا وفي احد لايام افتقدناه فخفنا انو كاش ما صرالو حوسنا عليه لقيناه في مكان نائي متحضن صورة زوجته في الهاتف والدموع في عيناه قالنا ما قدرتش وطولت المدة حتي مرض وساءت حالته الصحية فظطررنا لان ياخد اجازة وخفنا عليه من الطريق فروحنا معو لما وصلنا للمدينة قلنلو نروحو للمستشفي واش قال؟؟؟؟؟ لا ادوني لزوجتي اديناه لبيتو نزلناه وهم بالدخول لبيتو فتح الباب طاح في بلاصتو بلا حراك جرينا نشوفو فادا بنا نشوفو االصاغقة لي ضربتو
كانت زوجتو تخونو في بيتو مع شاب امسكنا الشاب وديناه هو للمستشفي لما فاق اول حاجة قال بلغتو ولا لا قلنا لا قال ما تبلغوش ما نحبش نبهدل مرتي مع اهلها وقعد يلوم نفسو بلاك ما كنتش عاطيها حقها بلاك ما كانتش تحبني من الاول وحلفنا على الكتاب نستروها وقعد يوم ودخل العناية المركزة قعد فيها ثمان ساعات ثم توفي عن عمر 28سنة, بلله عليكم هدا خائن ولا يؤتمن وما يتعشرش و ماكر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماحبيتش نحكيها مي لله غالب غاضني صديقي