![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مجموع رود العلماءعلى إمام الخوارج أسامة بن لادن
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() *(قالوا عن الإمام أسامة بن لادن رحمه الله)*..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() تزكية الشيخ ابن عثيمين رحمه الله للشيخ الإمام أسامة بن لادن رحمه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() نريد فعلا ما هو رأي شيوخك في هولاء وما هو واجبك وواجبنا تجاه هولاء من وجهة نظر شيوخك وهل يجوز قتال الأمريكان والذهاب لقتالهم في العراق وافغانستان والشيشان وغيرها ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() أوراق الخريف حين تتساقط على الأرض تكون مصفرّة اللون، ذابلة، ملتوية. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
و أقول أن السعودية سحبت الجنسية من أسامة بن لادن لما عارض سياستها في استقدام الصليبيين إلى جزيرة العرب ل قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ) هذه الحكاية كاملة ثم استخدمت كالعادة علماء البلاط لاستكمال مخططاتها السرية لهدم الإسلام |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() تكفير أسامة للدولة السعودية قال في مقابلة نشرتها ( جريدة الرأي العام الكويتية ) مع أسامة بن لادن بتاريخ 11/11/2001م سئل السؤال التالي: (إذا خرج الأمريكيون من السعودية وتم تحرير المسجد الأقصى، هل ستوافق على تقديم نفسك للمحاكمة في بلد مسلم؟ فأجاب أسامة بن لادن قائلا : ( أفغانستان وحدها دولة إسلامية، باكستان تتبع القانون الإنكليزي، وأنا لا أعتبر السعودية دولة إسلامية،...) . وقال أسامة بن لادن في 5/12/1423 للجزيرة : ( فخلافنا مع الحكام ليس خلافا فرعيا يمكن حله، وإنما نتحدث عن رأس الإسلام، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فهؤلاء الحكام قد نقضوها من أساسها بموالاتهم للكفار وبتشريعهم للقوانين الوضعية وإقرارهم واحتكامهم لقوانين الأمم المتحدة الملحدة، فولايتهم قد سقطت شرعا منذ زمن بعيد فلا سبيل للبقاء تحتها ). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (19/72): (( ولهم - أي الخوارج - خاصتان مشهورتان فارقوا بهما جماعة المسلمين وأئمتهم: أحدهما: خروجهم عن السنة وجعلهم ماليس بسيئة سيئة أو ماليس بحسنة حسنة ... الفرق الثانى فى الخوارج وأهل البدع: انهم يكفرون بالذنوب والسيئات ويترتب على تكفيرهم بالذنوب استحلال دماء المسلمين وأموالهم وأن دار الإسلام دار حرب، ودارهم هي دار الايمان " إلى أن قال: " فهذا أصل البدع التي ثبت بنص سنة رسول الله وإجماع السلف أنها بدعة وهو جعل العفو سيئة وجعل السيئة كفراَ، فينبغي للمسلم أن يحذر من هذين الأصلين الخبيثين وما يتولد عنهما من بغض المسلمين وذمهم ولعنهم واستحلال دمائهم وأموالهم. وهذان الأصلان هما خلاف السنة والجماعة فمن خالف السنة فيما أتت به أو شرعته فهو مبتدع خارج عن السنة ومن كفر المسلمين بما رآه ذنباَ سواء كان دينا أو لم يكن دينا وعاملهم معاملة الكفار فهو مفارق للجماعة وعامة البدع والأهواء إنما تنشأ من هذين الأصلين أما الأول فشبه التأويل الفاسد أو القياس الفاسد ... )) اهـ باختصار. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() بل كفر الملك عبد العزيز رحمه الله قال أسامة بن لادن في خطابه الأخير للجزيرة في شهر ذي الحجة 1423: ( ومن الذين نصبوا كرزاي الرياض وجاءوا به بعد أن كان لاجئا في الكويت قبل قرن من الزمان ليقاتل معهم ضد الدولة العثمانية وواليها إبن الرشيد؟؟ إنهم الصليبيون ، ومازالوا يرعون هذه الأسر إلى هذا اليوم . فلا فرق بين كرزاي الرياض وكرزاي كابل ... فاعتبروا يا أولي الأبصار. قال تعالى: { أكفاركم خير من أولائكم أم لكم براءة في الزبر} ). وأيضاً كفر الأميرعبد الله بن عبد العزيز وقال أسامة بن لادن في كلمته الأخيرة لأهل العراق في شهر ذي الحجة 1423: ( إن الحكام الذين يريدون حل قضايانا ومن أهمها القضية الفلسطينية عبر الأمم المتحدة أو عبر أوامر الولايات المتحدة، كما حصل بمبادرة الأمير عبد الله بن عبد العزيز في بيروت ووافق عليها جميع العرب والتي باع فيها دماء الشهداء وباع فيها أرض فلسطين إرضاء ومناصرة لليهود وأميركا على المسلمين، هؤلاء الحكام قد خانوا الله ورسوله وخرجوا من الملة وخانوا الأمة ) . يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان وقال أسامة بن لادن في كلمته الأخيرة لأهل العراق في شهر ذي الحجة 1423: (كما نؤكد على الصادقين من المسلمين أنه يجب عليهم أن يتحركوا ويحرضوا ويجيشوا الأمة في مثل هذه الأحداث العظام والأجواء الساخنة لتتحرر من عبودية هذه الأنظمة الحاكمة الظالمة المرتدة المستعبدة من أمريكا وليقيموا حكم الله في الأرض، ومن أكثر المناطق تأهلاً للتحرير، الأردن والمغرب ونيجيريا وباكستان وبلاد الحرمين واليمن )). وقال في شريط: "استعدوا للجهاد": ( ولا شك أن تحرير جزيرة العرب من المشركين هو كذلك فرض عين ). المصدر وهذا ماقاله أسامة بن لادن في خطابه الأخير الحمد لله رب العالمين .. والصلاة والسلام على سيد المرسلين .. نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد قال أسامة بن لادن في خطابه الأخير الذي بثته قناة الجزيرة وذلك في يوم الأربعاء الواقع في 13 رجب 1424 الموافق 10 سبتمبر 2003 ما نصه : " إن هؤلاء الفتية قد فقهوا معنى لا إله إلا الله وأنها رأس الإسلام وأنه يجب أن تكون مهيمنة علينا حاشمة لنا في جميع شؤون حياتنا ولما كان الأمر خلاف ذلك بل إن أهواء الحكام وتشريعاتهم هي المهيمنة على الناس وإن سمحوا ببعض الشعائر للناس عند ذلك علم هؤلاء الفتية أن الحكام ليسوا على شئ بل إنهم مرتدون وإن صلوا وصاموا وزعموا أنهم مسلمون فرفض هؤلاء الفتية أن يقعدوا مع القاعدين ويعملوا في أمرٍ لا رأس له وإنما نفروا وسارعوا لنصرة إقامة كلمة التوحيد : لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فجاهدوا الكفار ... " والمتتبع لشئ من خطابات أسامة بن لادن يدرك تماما دعوته الصريحة السافرة لتكفير حكام المسلمين وإليكم طرفا من أقواله التي تبكي لها عيون أهل الإسلام .. ولا حول ولا قوة إلا بالله : 1- قال أسامة بن لادن في كلمته الأخيرة لأهل العراق في شهر ذي الحجة 1423: (إن الحكام الذين يريدون حل قضايانا ومن أهمها القضية الفلسطينية عبر الأمم المتحدة أو عبر أوامر الولايات المتحدة، كما حصل بمبادرة الأمير عبد الله بن عبد العزيز في بيروت ووافق عليها جميع العرب والتي باع فيها دماء الشهداء وباع فيها أرض فلسطين إرضاء ومناصرة لليهود وأميركا على المسلمين، هؤلاء الحكام قد خانوا الله ورسوله وخرجوا من الملة وخانوا الأمة). 2- وقال أسامة بن لادن في كلمته السابقة ما نصه : (كما نؤكد على الصادقين من المسلمين أنه يجب عليهم أن يتحركوا ويحرضوا ويجيشوا الأمة في مثل هذه الأحداث العظام والأجواء الساخنة لتتحرر من عبودية هذه الأنظمة الحاكمة الظالمة المرتدة المستعبدة من أمريكا وليقيموا حكم الله في الأرض، ومن أكثر المناطق تأهلاً للتحرير ، الأردن والمغرب ونيجيريا وباكستان وبلاد الحرمين واليمن )). 3- وقال في شريط: "استعدوا للجهاد": ( ولا شك أن تحرير جزيرة العرب من المشركين هو كذلك فرض عين ).. 4- وفي مقابلة نشرتها ( جريدة الرأي العام الكويتية ) مع أسامة بن لادن بتاريخ 11/11/2001م سئل السؤال التالي : (إذا خرج الأمريكيون من السعودية وتم تحرير المسجد الأقصى، هل ستوافق على تقديم نفسك للمحاكمة في بلد مسلم؟ فأجاب أسامة بن لادن قائلا : أفغانستان وحدها دولة إسلامية، باكستان تتبع القانون الإنكليزي، وأنا لا أعتبر السعودية دولة إسلامية،...). 5- وقال أسامة بن لادن في 5/12/1423 للجزيرة : ( فخلافنا مع الحكام ليس خلافا فرعيا يمكن حله، وإنما نتحدث عن رأس الإسلام، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله فهؤلاء الحكام قد نقضوها من أساسها بموالاتهم للكفار وبتشريعهم للقوانين الوضعية وإقرارهم واحتكامهم لقوانين الأمم المتحدة الملحدة، فولايتهم قد سقطت شرعا منذ زمن بعيد فلا سبيل للبقاء تحتها ).. وبعد : هذه بعض النقولات - وما أكثرها - عن أسامة بن لادن التي يصرح فيها ويعلن من خلالها تكفير حكام المسلمين والخروج عليهم ... فبالله عليكم هل من شرع الله تكفير حكام المسلمين - هكذا بإطلاق وبلا هوادة ! - بحجة أنهم يحكمون بغير ما أنزل الله .. ؟؟!! ويكفي لكل من أراد الحق أن يعلم بأن أسامة بن لادن بكلامه هذا خالف سادات الدنيا في هذا الزمان وعلى رأسهم أئمة الإسلام الألباني وابن باز والعثيمين الذين يجب الرجوع إليهم في مثل هذه المسائل كما قرر ذلك أئمة الدين كالشاطبي في الموافقات وشيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة وابن القيم في إعلام الموقعين فقد قالوا بأن المسائل الكبار لا يحل أن يفتي فيها إلا أهل العلم الكبار .. وإليكم بعض ما قال هؤلاء الأكابر في مسألتنا هذه : قال سماحة الإمام شيخ الإسلام ابن باز - رحمه الله - منكراً على من أراد الخروج على الدولة السعودية بقول أو فعل: (( وهذه الدولة بحمد الله لم يصدر منها ما يوجب الخروج عليها، وإنما الذي يستبيحون الخروج على الدولة بالمعاصي هم الخوارج ، الذين يكفرون المسلمين بالذنوب، ويقاتلون أهل الإسلام، ويتركون أهل الأوثان، وقد قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم إنهم: (( يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية )) وقال: (( أينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم عند الله يوم القيامة )) متفق عليه. والأحاديث في شأنهم كثيرة معلومة )) [مجموع فتاوى سماحته (4/91)] وقال الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - : (( ولا ريب أن بلادنا من أحسن البلاد الإسلامية وأقومها بشعائر الله على ما فيها من نقص وضعف )). [ مجموع فتاوى سماحته (4/162)] . وسئل الإمام محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - عمن يكفر حكام المسلمين فقال: ( هؤلاء الذين يكفّرون؛ هؤلاء ورثة الخوارج الذين خرجوا على علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، والكافر من كفّره الله و رسوله، وللتكفير شروط؛ منها: العلم، ومنها: الإرادة؛ أن نعلم بأن هذا الحاكم خالف الحق وهو يعلمه، وأراد المخالفة، ولم يكن متأولاً ...). من شريط كشف اللثام عن أحمد سلام – تسجيلات دار بن رجب . ومما قاله علماء الأمة في هذا الزمان في الحاكم بغير ما أنزل الرحمن : 1- حكى الإمام ابن باز عن محدث العصر الإمام البحر الألباني – رحمه الله –مقرظا جوابه في هذه المسألة : (( وقد أوضح – وفقه الله – أن الكفر كفران : أكبر وأصغر كما أن الظلم ظلمان وهكذا الفسق فسقان : أكبر وأصغر : فمن استحل الحكم بغير ما أنزل الله أو الزنى أو الربا أو غيرها من المحرمات المجمع على تحريمها فقد كفر كفرا أكبر وظلم ظلما أكبر وفسق فسقا أكبر . ومن فعلها بدون استحلال كان كفره كفرا أصغر وظلمه ظلما أصغر وهكذا فسقه ..... )) . التحذير من فتنة التكفير (91) . 2- قال سماحة الإمام ابن باز : (( من حكم بغير ما انزل الله فلا يخرج عن أربعة أمور : من قال : أنا احكم بهذا (يعني القانون الوضعي) لأنه أفضل من الشريعة الإسلامية فهو كافرٌ كفراً أكبر. ومن قال : أنا أحكم بهذا ، لأنه مثل الشريعة الإسلامية ، فالحكم بهذا جائز ، وبالشريعة جائز ، فهو كافرٌ كفراً أكبر . ومن قال : أنا أحكم بهذا ، لأنه مثل الشريعة الإسلامية ، فالحكم بهذا أفضل ؛لكن الحكم بغير ما أنزل الله جائز، فهو كافرٌ كفراً أكبر. و من قال : أنا أحكم بهذا وهو يعتقد ان الحكم بغير ما انزل الله لا يجوز ، ويقول : الحكم بالشريعة الإسلامية أفضل ، ولا يجوز الحكم بغيرها ، ولكنه متساهل ، أو يفعل هذا لأمر صادر من حكامه فهو كافرٌ كفراً أصغر لا يخرج عن الملة ، و يعتبر من أكبر الكبائر )) . قضية التكفير بين أهل السنة وفرق الضلال ( 72-73 ) . 3- وقال فقيه الزمان الإمام ابن عثيمين – رحمه الله – : (( الذي فهم من كلام الشيخين ( الألباني وابن باز ) : أن الكفر لمن استحل ذلك وأما من حكم به على أنه معصية مخالفة : فهذا ليس بكافر لأنه لم يستحله لكن قد يكون خوفا أو عجزا أو ما أشبه ذلك .... )) التحذير من فتنة التكفير ( 108 ) . هذا ما عليه هؤلاء الأكابر أئمة الإسلام في هذا الزمان .. ومنه يتضح أنه لا بد من تفصيل القول وتحريره فيمن حكم بغير ما أنزل الله وتحاكم إلى القوانين الوضعية .. وأن إطلاق القول بتكفير الحاكم من دين الخوارج فانظروا - رحمكم الله - إلى فقههم الرشيد ومنهجهم السديد .. وقارنوه بكلام أسامة بن لادن الذي لا يمتّ إليه بصلة .. فأي الفريقين أهدى سبيلا .. ؟؟!! وأقوم قيلا .. ؟؟ !! اللهم إنا نسألك الثبات حتى الممات .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() فتاوى فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان - حفظه الله - والفتاوى من موقعه الرسمي: السؤال: وهذا أيضاً يقول: لا يخفى على سماحتكم ما لأسامة بن لادن من تحريض للشباب في العالم، وأيضاً الإفساد في الأرض، والسؤال: هل يسوغ لنا أن نصفه بأنه من الخوارج، لا سيما وأنه مؤيد للتفجيرات في بلادنا وغيرها؟ وأما أن الفتوى مكذوبة على الشيخ؛ فهذا هو الكذب؛ الكاذب هو الذي يقول أنها مكذوبة، ليست مكذوبة؛ ونحن سمعناها من الشيخ، سمعناها من الشيخ –رحمه الله-، وكتبت في فتاواه، وقُرِأت عليه وهو حي، وقرأت الفتاوى بعد وفاته على المشايخ وأقروها، الذي يقول هي مكذوبة هو الكاذب. نعم. ومجموع فتاوي العلامة صالح الفوزان ـ حفظه الله ـ في
اسامة بن لادن تجمع الملفات الصوتية في ملف واحد وتحويلها لصيغة mp3 الملفات الصوتية في ملف واحد من هنــا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() كلام الشيخ صالح اللحيدان - حفظه الله -
في محاضرة " أثر العقيدة في محاربة الإرهاب والانحراف الفكري " و اللتي كانت بتاريخ 4-1-1430 هـ حول رأس الخوارج بن لادن و أنه داعية سوء و من المفسدين في الأرض و هنا المادة الصوتية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() قال الإمام عبد العزيز بن باز – رحمه الله - في (جريدة المسلمون - 9 /5/ 1417): (( أسامة بن لادن: من المفسدين في الأرض، ويتحرى طرق الشر الفاسدة وخرج عن طاعة ولي الأمر )). تمجيد أسامة : خلل في فهم الإسلام وصدق معالي الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ – حفظه الله - حين قال: ( ... حتى إنه في هذه الأزمة سمعتم : أن بعض المعلمين يُمجِّد أسامة بن لادن (!) وهذا خلل في فهم الإسلام ) . مجلة الدعوة العدد (1826 3) من ذي القعدة 1422هـ صفحة 20 البراءة من أسامة وفي الختام ندعو كل مسلم إلى أن يحذر فتنة هذا الرجل وأن يتبرأ منه ومن أفكاره التكفيرية، والتخريبية، ومن كل من يروج لها، كما تبرأ منها علامة اليمن الشيخ المحدث الكبير مقبل بن هادي الوادعي - رحمه الله- حين قال: (( أبرأ إلى الله من بن لادن؛ فهو شؤم وبلاء على الأمة وأعمــاله شر )). جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 19/12/1998 العدد : 11503 قال الإمام الآجريُّ – رحمه الله تعالى - : « قد ذكرتُ من التحذير من مذهب الخوارج ما فيه بلاغٌ لِمَن عصمه الله تعالى عن مذاهب الخوارج، ولَم يَرَ رأيَهم، فصبر على جَوْر الأئمَّة، وحيف الأمراء، ولَم يَخرُج عليهم بسيفه، وسأل الله تعالى كشفَ الظلمِ عنه وعن المسلمين، ودعا للوُلاة بالصَّلاحِ وحجَّ معهم، وجاهد معهم كلَّ عدُوٍّ للمسلمين، وصلَّى خلفَهم الجمعةَ والعَيدين، وإن أمروه بطاعةٍ فأمكنَه أطاعهم، وإن لَم يُمكنه اعتذر إليهم، وإن أمروه بِمعصيةٍ لم يُطعهم، وإذا دارت الفتنُ بينهم لزمَ بيتَه، وكفَّ لسانَه ويدَه، ولَم يَهْوَ ما هم فيه، ولَم يُعِن على فتنة، فمَن كان هذا وصفُه كان على الصراط المستقيم إن شاء الله » [كتاب الشريعة (1/371)] قال أبو العالية رحمه الله : « قرأت المحكم بعد وفاة نبيكم بعشر سنين، فقد أنعم الله علي بنعمتين لا أدري أيتهما أفضل: أن هداني للإسلام، أم لم يجعلني حروريا » – أي: من الخوارج – ( شعب الإيمان 4/212) (تهذيب الكمال 9/218) (الطبقات الكبرى: 7/113) ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() القول المبين في نصيحة حمقى جماعة الفساد والانقلابيين من تنظيم القاعدة.
للشيخ/ يحى بن علي الحجوري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() فتوى جديدة من اللجنة الدائمة حول أسامة بن لادن وتنظيم القاعدة ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() إعلام أهل الكفر والطغيان أن قتلهم بن لادن لو قتلوه ليس نصرا على الاسلام وتوحيد الرحمن بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده أما بعد،، فقد فرح الغربيون من النصارى واليهود ومن الملحدين بخطاب رئيس أمريكا الذي اعلن فيه نبأ مقتل أسامة ابن لادن صاحب الجهاد البدعي الوخيم ظنا من الحاقدين على الاسلام منهم أن ذلك نصر لهم على الاسلام وأهله فضلوا عن الحق بذلك ولوتفوهوا به وأعلنوه وسمع لهم لأضلواخلقا من التائهين الذين هم بحقيقة الاسلام جاهلين. فإن أسامة بن لادن عندنا لايمثل صفة المسلم الذي يعمل بحقيقة الاسلام الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبين فإن صفة المسلم الموحد لله والذي لايعبد غيره لأنه خالقه ورازقه والمتبع للنبي صلى الله عليه وسلم محمد ابن عبدالله هي أن يطلب العلم المحقق والذي مبناه على ماجاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من القول المصدق وأصحابة الطيبين الطاهرين لاعن غيره من أهل البدع والأهواء المضلة والتي ابتعد أهلها عن حقيقة الاسلام والعمل بمقتضاه لجهلهم به كالظواهري وابن لادن وجماعة الاخوان المسلمين والتبليغيين والصوفية والقاديانية وجماعة التكفير والهجرة ثم العمل بمقتضاه باخلاص ونية حسنة ابغاء مرضات الله والدار الآخرة. فهذا الذي يمثل الاسلام وهم الصحابة الكرام والتابعين لهم باحسان كأبي بكر الصديق وعمر والفاروق وعثمان وعلي وابن مسعود وابن عباس وعائشة ونحوهم والتابعين الذين اخذوا عنهم كعطاء وطاووس وسعيد بن المسيب وعمر بن عبدالعزيز ووهب بن منبه ومن بعدهم من أئمة الدين كالامام مالك بن أنس والامام الشافعي وأحمد بن حنبل والأوزاعي ومن سار على دربهم واتبع مااتبعوا من العمل بالسنة بفهم السلف رحمهم الله. قال تعالى : (( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم باحسان رضي الله عنهم ورضوا عنهم )) فهولاء ومن كان على طريقتهم يمثلون الاسلام لمعرفتهم به وأما بن لادن فلم يكن ممن اتبعهم باحسان فكيف يتبعهم باحسان وهو إما جاهل بطريقتهم في الجهاد والدعوة والتكفير أو صاحب هوى تجارى به كما يتجارى الكلب بصاحبه فلم يكن يطلب العلم كما هو معلوم عند علماء أهل الاسلام وليس له آثار تدل على طلبه للعلم الا تهديدات وتكفير للحكام بغير برهان وتخطيط للتدمير والتفجير بلغة السيف والدم مع الضعف في القوة فليس عنده قوة يرهب بها عدو الله ولامنهج صحيح يقنع ذوي الفطر السليمة لينصروه بالحق فلم تكن عنده لغة الدعوة والقول اللين للحكام والمحكومين كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله في مكة والذي قال الله عنه كما في سورة القلم وإنك لعلى خلق عظيم وامره بالرفق في الدعوة ولزوم الحكمة فقال ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن. وقال (( ولاتجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن)) والمسلمين من أهل التقصير، فحالهم أهون من فرعون ومع ذلك قال تعالى لموسى فقل له قولا لينا لعله يذكر أو يخشى وكان يقول أنا ربكم الأعلى ويضطهد بني اسرائيل ويمتهنهم في المهن الوضيعة والأعمال المهينة ويستعبدهم ويقتل ابناءهم ويستبقي نساءهم وحصل من جراء ظلمه لهم بلاء عظيم. فجمعهم صلى الله عليه وسلم في مكة مرة عند الصفا فما آذاهم بل قال لهم في حكمة ولين لو أني أخبرتكم أن خيلا ستغير عليكم من أسفل هذا الوادي أكنتم مصدقي قالوا ماجربنا عليك كذبا قال إني نذير لكم بين يدي عذاب شديد أي أنكم إذا لم تفردوا الله بالعبادة فإن الله سيعذبكم فمن رحمته بهم أنذرهم حتى لايعذبوا بالنار من جراء كفرهم وشركم بالله فكانوا يعبدون الاصنام ويذبحون له النذر من دون الله وهم يعلمون أنه وحده الذي خلقهم ورزقهم ويدبر أمر السموات والاض وحده فكان يقول لهم قولوا لاإله إلا الله تفلحوا همه أن يوحدوا الله فلم يكن يفجأهم مثل ابن لادن بقتل واعتيال دون دعوة وشرح وتلطف ببيان، ولذا صالحهم في الحديبية لتكون لغة الحوار والبيان لاالسيف والقتل والعنف بلا تبيان ولابرهان فدخل على اثر ذلك الناس أفواجا وفتحت مكة وتوسعت الفتوحات ونصر الاسلام بالعمل بحقيقته التوحيد والسنة والدعوة اليهما بالبينات وتلاوة الايات وشرحها بالسنة وماكان عليه سلف الامة. ففتحت لهم مشارق الارض ومغاربها وذلت لهم الرقاب لأنهم نصروا الاسلام بالعمل والعلم، لابالعمل بغير علم وقد وعد الله من نصره بالعمل والعلم الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم بنصره فقال: (( إن تنصروا الله ينصركم )). ولذلك لم ينصر ابن لادن لأنه لم يتعلم وقد أنكر عليه علماء الاسلام طريقته الوخيمة في الجهاد والقتل والتدمير وتكفيره للحكام والخروج عليهم من غير دليل ولابرهان فقال العلامة الامام الهمام عبدالعزيز بن باز ليتب ابن لادن من طريقته الوخيمة وهكذا سائر علماء السنة ألا من كان خافيا عليهم امره وأما علماء السوء والبدعة فأيدوه ووصفوه بأنه بطل شجاع ونسوا أن الشجاعة في السنة مقيدة بالحكمة والعمل بالقرآن والحديث وفهم السلف وطريقتهم الحكيمة وإلا صارت تهور يفسد أكثر مما يصلح. فقد كان ابن لادن على طريقة الخوارج يكفر الحكام فخلع بيعة أمام دولته السعودية وذهب الى بلاد الأفغان وكون فريقا للتفجير والتكفير والتدمير باسم الجهاد وهو الفساد الذي لم يأذن به رب العباد. وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الخوارج لأنهم لايرحمون اهل الاسلام فكيف غيرهم من أهل الكتاب فقال: (( لئن لقيتهم لأقتلنهم قتل عاد )). ولكن لماذا لم يصنفه كثير من المسلمين بأنه خارجي وهو والظواهري ليس على حقيقة الاسلام بل قال النبي صلى الله عليه وسلم عنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية وذلك لجهلهم بمعنى الخارجي في الاسلام وهاك البيان والبرهان كتبته في رسالة مفية وضحنا فيها ان ابن لادن خارجي فقلت: قد انتشر بين كثير من المنتسبين للإسلام القول بأن الخارجي هو الذي يكفر بكل كبيرة أي من لايكفر بالزنا وشرب الخمر وعقوق الوالدين ويكفر من حكم بغير ماأنزل الله فليس بخارجي ولذلك استراحوا بذلك من نسبة ذلك المذهب الرديء الذي ينتحله كلاب النار لابن لادن وأضرابه قالوا الخارجي هو الذي يكفر بكل كبيرة وأما واحدة كالحكم فلا وهذا القول محدث بل الخارجي من كفر ولو بكبيرة واحدة استحل بها الخروج على أهل الاسلام وتركة أهل الأوثان ولو بتكفير الحاكم إذا حكم بغير ماأنزل الله والخروج عليه بالسيف إذا حانت الفرصة وذلك من عدة وجوه : الوجه الأول : أن النبي صلى الله عليه وسلم بين لنا مذهب الخوارج وصفتهم الرديئة واعتقاداتهم الدنيئة في الحديث الذي خرجه البخاري في صحيحه عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ بَعَثَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِذُهَيْبَةٍ فَقَسَمَهَا بَيْنَ الْأَرْبَعَةِ الْأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ الْحَنْظَلِيِّ ثُمَّ الْمُجَاشِعِيِّ وَعُيَيْنَةَ بْنِ بَدْرٍ الْفَزَارِيِّ وَزَيْدٍ الطَّائِيِّ ثُمَّ أَحَدِ بَنِي نَبْهَانَ وَعَلْقَمَةَ بْنِ عُلَاثَةَ الْعَامِرِيِّ ثُمَّ أَحَدِ بَنِي كِلَابٍ فَغَضِبَتْ قُرَيْشٌ وَالْأَنْصَارُ قَالُوا يُعْطِي صَنَادِيدَ أَهْلِ نَجْدٍ وَيَدَعُنَا قَالَ إِنَّمَا أَتَأَلَّفُهُمْ فَأَقْبَلَ رَجُلٌ غَائِرُ الْعَيْنَيْنِ مُشْرِفُ الْوَجْنَتَيْنِ نَاتِئُ الْجَبِينِ كَثُّ اللِّحْيَةِ مَحْلُوقٌ فَقَالَ اتَّقِ اللَّهَ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ مَنْ يُطِعْ اللَّهَ إِذَا عَصَيْتُ أَيَأْمَنُنِي اللَّهُ عَلَى أَهْلِ الْأَرْضِ فَلَا تَأْمَنُونِي فَسَأَلَهُ رَجُلٌ قَتْلَهُ أَحْسِبُهُ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ فَمَنَعَهُ فَلَمَّا وَلَّى قَالَ إِنَّ مِنْ ضِئْضِئِ هَذَا أَوْ فِي عَقِبِ هَذَا قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الدِّينِ مُرُوقَ السَّهْمِ مِنْ الرَّمِيَّةِ يَقْتُلُونَ أَهْلَ الْإِسْلَامِ وَيَدَعُونَ أَهْلَ الْأَوْثَانِ لَئِنْ أَنَا أَدْرَكْتُهُمْ لَأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ عَادٍ. فكانت صفتهم البارزة استحلالهم قتل أهل الاسلام وقد يستحل الخارجي الضال قتلهم بعد تكفيرهم بكبيرة واحدة ولايشترط أن يكون كفرهم بكل الكبائ فقال من زنى كافر من شرب الخمر كافر وهلم جرا بل من كفر ولو بالحكم بغير ماأنزل الله واستحل الخرج بالسيف من اجل ذلك فقد قتل اهل الاسلام من غير حجة ولابرهان. الوجه الثاني : أن عليا رضي الله عنه قد تلقى وصفهم من رسول الله صلى عليه وسلم وعقله فلما ظهرت صفتهم قاتلهم على ذلك الوصف ولانعلم إلا أنهم كانوا يكفرون علي أنه حكم بغير ماأنزل الله حكم آرآء الرجال فاستحلوا قتله والخروج عليه من أجل اعتقادهم الباطل في علي أنه كفر بذلك مع أن الحكم بغير ماأنزل الله ليس كفرا أكبرا بل هو معصية وكبيرة فلما كفروا بها وعرف عنهم ذلك ولم يعرف أنهم كفروا بالزنا وشرب الخمر ومع ذلك قاتلهم علي رضي الله عنه عرفنا أن هذا هو ضابط الخارجي قبحه الله . الوجه الثالث : أن الحكم بغير ما أنزل الله كبيرة وليس كفرا أكبرا اعتقاديا كالسجود لصنم أو الذبح لوثن أو سب الله ورسوله والاستهزاء بآياته كالملائكة والجنة والنار وإهانة المصحف. فمن كفر بالكبيرة فهو خارجي ويدل على أن الحكم بغير ماأنزل الله كبيرة من الكبائر كشرب الخمر والغيبة وأكل الربا وليست كفرا أكبرا. ماقاله ابن عباس في تفسير قول الله تعالى ومن لم يحكم بغير ماأنزل الله فأولئك هم الكافرون. فقال كما في صحيفة علي بن أبي طلحة وان كان فيها انقطاع ولكن لسندها في هذه المسألة شواهد عند الطبري فلاشك في ثبوت ذلك عن ابن عباس للمصنف الجامع للطرق. فقال إذا جحد الحاكم حكم الله فهو الكافر وإذا لم يجحد فهو فاسق ظالم. وهذا يقال في شرب الخمر أن من استحل شربه وجحد تحريمه فهو كافر وأن من شربه شهوة من غير استحلال فهو فاسق فالذي حينئذ يكفر في شرب الخمر ويستحل الخروج على حملة لاإله إلا الله لأنهم يشربه فهو خارجي ضال كلب من كلاب النار. ويؤيد ذلك أن الصحابة كأنس وابن عمر وافقوا ابن عباس عمليا فلم يكفروا الحجاج مع كونه حكم بغير ماأنزل الله بالظلم في الحكم وقتل العلماء ولا مخالف لهم من الصحابة فاجماع الصحابة عليه كما ذكر القرطبي ر حمه الله أن الحاكم بغير ماأنزل الله لايكفر حتى يجحد. نقول وجحوده يتبين بما ينطق لسانه كقوله الحكم بغير ماأنزل الله لايصلح ونحو ذلك أما إذا حكم مع احتمال جحوده بقلبه فالأصل صحة اسلامه فالفعل محتمل ولايكفر بالآحتمال. الوجه الرابع : لافرق عند التحقيق بين من حكم بغير ما أنزل الله في مسائل أو في كل المسائل. إذا كنا أمة أثر واتباع لارأي وابتداع فإن ابن عباس لما قال إذا لم يجحد الحاكم حكم الله فهو فاسق يدخل فيه من ترك الحكم بالكلية ومن تركه في جزئيات . وقد قال بذلك العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز وغيره . الخامس : أن من اعتمد على قول ابن ابراهيم مفتي الديار السعودية في تكفير من حكم القانون الوضعي قد غلط على الشريعة وذلك أن العلماء لو اختلفوا فلايجعل قول عالم حجة على عالم إلا بالأدلة الشرعية ثم لابن ابراهيم كلاما مفيدا في المجلد الأول صحيفة إحدى وثمانين كان فيها على مذهب ابن عباس وفرق عندنا بين عالم زلته من جهة الأثر والاتباع وخارجي جاهل حجته الرأي والابتداع. الوجه السادس : تهوك بن لادن وتجرأ على شريعة الرب سبحانه وأفتى بغير علم فكانت نحلته نحلة الخوارج الضلال كلاب النار حيث كفر بلاعلم حكام بلادنا وجعل دارنا المملكة العربية السعودية دار حرب وفتنة مستحلة من الامريكان ويجب الهجرة منها إلى مبايعة الملا عمر في بلاد الافغان. فتكفيرة لحكامنا كان بكبيرة الحكم والموالاة للكفار فثبت أنه خارجي لأنه كفر بكبيرة ولو لم يكفر بشرب الخمر والزنا فلايغتر به إلا أحمق أجهل من حمار أبيه. وقد رد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل أن يخلق فقال كما في صحيح البخاري : لاهجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية. قال بن حجر ففي الحديث أن مكة ستصبح دار اسلام إلى يوم القيامة لاهجرة منه فالهجرة من ديار الكفار ومكة ليست كذلك. ولما كان ولايزال يحكم مكة وغيرها آل سعود عرفنا أنهم والحمدلله ليسوا بكفار فليخسأ عدوا الله وليعلم المسلم أن العلم إنما يؤخذ عن العلماء فهم ورثة الانبياء لاابن لادن ورثة الخوارج الاشقياء. قال بن سيرين إن هذا العلم دين فلينظر أحدكم عمن يأخذ دينه. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لاين, مجموع, العملاء |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc