سأكي لكم عند اول قصة حُب
تبّع مليح
كروازي فو برا
المهم
كنت صغير أقل من ثمن سنوات
كنت أحب فتاة
في الحقيقة لم أحب الفتاة لشخصها لاني لم أكن اعرف الحُ
و لكن هي كانت كل مساء
تُخرج خروفها الصغير و تربطه من عنقه
مع جدّها
و تذهب الى هضبة قريبة منا
( من ملعبنا لكرة القدم الذي هو حصيدة)
و تقعد مع خروفها هناك
كان ذلك المنظر رائع و يعجبني
ههههههههه
فتاة صغيرة + خروف+ غروب الشمس+ الجدّ
كان مثاليا بالنسبة لي
و كنت لا اتأخر ابدا عن رؤيتها
ههههههه ( علابالي كاين اللي راه يضحك)
في وقتها لم أفهم سر ذلك الشعور و التصرّف
حتى كبرت و فهمت
اني كنت اتخيّلها مثل هايدي؟؟؟
هههههه
و الله صح
كان عندي في عقلي كل طفلة عندها خروف و تذهب للمرعى هي هايدي
هايدي تاع سويسرا ماشي تاع الجزاير
هههههههه