![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جمع كتب وأبحاث في مسألة الحاكمية(أكثر من 40 بحث)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() جزاكم الله خيرا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الرد على العنبري في كتابه "الحكم بغير ما أنزل الله وأصول التكفير"
نصيحة من الشيخ عبدالرحمن البراك إلى عبدالعزيز الريس هذا ما أردت أشارك به و للحديث بقية نفع الله الجميع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
◄ وأقول بهذه المناسبة: _____ إن هذه الرسالة -التي أشار إليها أخونا «روميوا» -حفظه الله- ((تؤيد)) -بحمد الله- ما ذكرناه آنفًا في (الوجه الخامس) من الرد على شبهة: «أن الشيخ محمد بن إبراهيم لم يتراجع عن مذهبه؛ بدليل! أنه لم يمنع طبع رسالة "التحكيم"»؛ حيث ذكرنا: _____ أنه مع التسليم أن الرسالة طبعت عدة مرات في حياة الشيخ وبإذنه؛ فإن ذلك لا يمنع من تراجع الشيخ عما فيها؛ حيث ((احْتَمَلْنَا)) أن الشيخ -رحمه الله- كان له وجهة في عدم منعه لنشر رسالة «التحكيم»؛ وهذه الوجهة تتعلق بالترهيب من طاعون الحكم بالقوانين الوضعية الذي كان متفشيًا -آنذاك- في سائر البلاد الإسلامية، والذي كان قد بدأ يظهر بشراسة! في المملكة؛ هذا بجانب انتشار الحكم بالأعراف القبلية «=السلوم» أصلاً. _____ وقد ذكرنا -آنفًا- أن من نظر في فتاوى الشيخ؛ وجد الكثير من الرسائل والعبارات التي تتعلق بإنكار هذا الأمر، والترهيب منه؛ نظرًا لبداية تسربه إلى ديار التوحيد. وهذه الرسالة -التي أشار إليها أخونا «روميوا» حفظه الله- أكبر شاهد على هذا الأمر من أقوال الشيخ -رحمه الله-؛ حيث نقل الكاتب فيها أمثلة رائعة من جهود الشيخ -رحمه الله- في مقاومة طاعون القوانين الذي بدأ يتسرب آنذاك إلى المملكة السعودية (=ديار التوحيد والسنة). ◄ وهنا نلفت انتباه إخواننا إلى شيء في غاية الأهمية: _____ وهو أنه: بالرغم من تسرب (بعض) القوانين إلى ديار التوحيد -كما جاء في الرسالة المذكورة، وغيرها من كلام الشيخ في فتاويه-، وبرغم سعي (بعض) الحكام وعملهم على دخول (بعض) هذه القوانين إلى البلاد -في أي صورة كانت!-؛ فإن الشيخ -رحمه الله- لم يسقط ولاية حكام بلاده بذلك، ولم يخرج عليهم؛ وإنما ((اكتفى معهم بالنصح، والإرشاد، والتوجيه))؛ فلم يسلك معهم السبل التي يسلكها الفئة الضالة! -في عصرنا- من التشهير بالحكام، وتكفيرهم بأعينهم!، والخروج عليهم، وتدمير البلاد!، وإهلاك العباد! -بدعوى التترس!-. ◘ فكان الشيخ -رحمه الله- يرى إيمانهم ((وإمامتهم))، ويدعو لهم، ويرى المنع من الخروج عليهم ((ما يراه لأمثالهم من الأئمة)). ◘ وفي الوقت ذاته: لم يسكت على المنكر؛ فأمر بالمعروف، وأنكر ما كانوا يحدثونه من الفعل الباطل، وجاهدهم على رده ((بحسب الإمكان)). فقد جمع بذلك بين: • طاعة الله ورسوله في إظهار السنة والدين وإنكار البدع، والمحدثات. ــــــ وبين: • رعاية حقوق المؤمنين من الأئمة. ومن يتأمل هدي سائر العلماء الربانيين في عصرنا -((ممن يكفرون بالحكم بالقوانين))-؛ يرى أنهم ساروا على الطريق نفسه، والمنهاج ذاته. فكونهم (يكفرون) بالحكم بالقوانين؛ لم يدفعهم إلى تكفير أعيان الحكام، وإسقاط ولايتهم، والخروج عليهم بسبب ذلك. فالشيخ -وسائر علماءنا الربانيين- يكونون بذلك قد تابعوا سلفهم الصالح من الأئمة الأعلام في مسألة ((معاملة الحكام)). وانظر نظير هديهم ذلك في معاملة الحكام؛ موقف الإمام أحمد الذي ((أشاد به شيخ الإسلام ابن تيمية)) في «مجموع فتاويه» (7/ 507-508)-مع الفارق بين حكام الزمانين!-. ◄ أقول: ___• فليتأمل الذين لا شغل لهم إلا مسألة الحاكمية!؛ كيف يكون التطبيق العملي لما يترتب على هذه المسألة. ___• وليتأمل أولئك المفتونون بتكفير الحكام، والخروج عليهم!؛ فليتأملوا في هدي علماء الأمة الأجلة العاملين _____ -كابن إبراهيم، وغيره، وقبلهم الإمام أحمد وابن تيمية وسائر سلفنا الصالح- في مسألة معاملة الحكام. ____ـ__ ___أُولَئِكَ أَهْلُ الحقِّ مَـا ضَلَّ مُقْتَفٍ ♣♣♣ هُدَاهُمْ وَ لا يَغْوِي عَلَيْهِمْ متابعُ ____ـ_____أُولَئِكَ أَهْلُ الفَهْمِ مَا جَارَ فَهْمُهُم .♣♣♣ عَنِ اللهِ مَا يَقْضِي وَمَا هُوَ شَارِعُ ____ـ_____أُولَئِكَ أَهْلُ الفَضْلِ حَتَّى وَ لَوْ فَنَوْا ♣♣♣ لَهُمْ بَرَكَـات في الدُّنَا وَمَنَافِعُ _____ـ____أُولَئِـكَ أشْـيَاخِي فَجِئْنِي بِمِثْلِهِم ♣♣♣ إِذَا جَمَعَتْنَا يَا جَـرِيرُ المجـامعُ _____ـ____وَلَسْتَ بِجَاءٍ في الوجُـودِ بِمِثْلِهِم .♣♣♣ ولِلْقَومِ شَأْنٌ في الوِلاَيَةِ شَاسِعُ ____ـ_____وَمَاذَا عَسَى أَنْ يَبْلُغَ الحمْـدُ فِيهِم ♣♣♣ وَهُُم لِضِيَاءِ المُرْسِلِينَ مَطَـالِعُ وآخر دعوانا؛ أن الحمد لله رب العالمين |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أسلمت, الحاكمية(أكثر, بحث), وأبيات |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc