السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أولا شكرا على الموضوع القيم
أوافق الرأي في أنه لا وجود للمثالية وأن الناس أو الشباب أصبح ضحية المسلسلات الهندية والتركية والصور المفبركة للفتيات أو الشباب بحيث أضحى الكل يجري وراء سراب وأن يلاقي في يوم من الأيام شبيهة لميس وشبيه مهند
من جهة أخرى ينصحنا أحد أساتذتنا في يوم من الأيام أن يكون أساس اختيار شريك العمر الاختلاف التام في كل الأمور أي ليس كما يقول الكل أن يكون التفكير واحد والهوايات متشابهة ...الخ حجته في ذلك كانت بحيث لن يكون هناك ملل بين الزوجين أي أن كل واحد منهما سيجرب شيئا جديدا مع شريكه ...الخ فهل هناك أساس من الصحة لهذه النظرية ؟