مقال رائع ، غير ان فيه بعض المغالطات.
دولة الفرس و المجوس خطرها اكبر من اسرائيل لان لها اتباع داخل الدول العربية و الاسلامية من يبايعون الدجال المخفي في ايران. و ولائهم الى طهران من يسبون الصحابة رضي الله عنهم و امنا عائشة رضي الله عنها و ليس الى اوطانهم و بهدا يفتك الرباط بيننا و بينهم . دعنا عن ما هو مكتوب في كتبهم في حين طهور المهدي الدي ينتظرونه و كيفية معاملة السنة حينئد .
و انظر الى ايران اليوم ، فهي تقمع المعارضة في ايران و تمنعها من المضاهرات من جانب . و تتحسر على المعارضة الشيعية في البحرين و تصرح ان لها الشرعية في ألتظاهر
القاعدة و رئيسها اسامة بن لادن هم من دعائم ربط الاسلام و المسلمين بالارهاب و هم من مد الدريعة الى الصليبين الى غزو افغنستان الدي كان يقاتل فيها ،..يعني مساعدة على فكها من قبضة السوفيات ، و كون السبب الرئيسي لغزوها بعد احداث 11 سبتمبر .... عملية متقنة للغاية . زيد من مادا استفادة الاسلام و المسلمين منها ؟؟؟ بل وجودهم في الصومال سارع من سقوط الحكومة الاسلامية هناك .... . و زيد على دلك غزو العراق و قدوم الكفار الصليبين و سيطرتهم على ، الارض و الماء و البترول ...
و حسب رأي الشخصي اسامة بن لادن ماسوني برتبة 31.
خلاصة القول ،الجزيرة و القاعدة في خدمة اعداء الاسلام و العرب بغطاء مانع للغاية .
الشيعة خطر على اهل السنة
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعة وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه