بسم الله الرحمن الرحيم
شكرا للاخ ليتيم مراد على الموضوع المتميز والخطير
وتكمن خطورته في الدعاية المسمومة التي يبثها الشيعة عبر وسائل إعلامهم
مستغلين الضروف الصعبة التي تواجه امتنا
وما يزيد الطين بلة سكوت وسكون الانظمة وعدم ردها على حملات التشيع البغيضة
وشبابنا المتمرد على كل شيء قد يكون لقمة سهلة للشيعة
خصوصا وان شبابنا يريد التميز عن غيره ضنا منه انه مختلف عن الاخرين في العقلية والفهم بل احسن من غيره وهذا الغرور عند البعض قد يدفعه للانسياق نحو هذه الطائفة الظالة
زيادة على ذلك ظهور مايسمى بحزب الله اللبناني كزعيم للمقاومة وهذا بعيد عن الصحة إذ انه اصبح حامي حمى إسرائل بسيطرته على الشريط الحدودي الجنوبي للبنان وإستيلائه على املاك الاوقاف السنية هناك
والكثير من الشباب الجزائري لايعلم حقيقة ما وقع في بيروت عندما دخلها مجرموا حزب الله إذ منعوالمسلمين من أداء صلاة الجمعة والذي يريد معرفتهم معرفة حقيقية فاليبحث في اليو توب وسيرى العجب العجاب من افعالهم
وفي العموم هم متبعون لخطى اليهود الذين قالو عزير ا بن الله والشيعة قالو علي والأئمة يعلمون الغيب ويتحكمون في ذرات الكون وتعرض عليهم اعمال العباد بل اكثر من هذا سبهم للرسول صلى الله عليه وسلم وإلقاء اللوم عليه وعلى علي كرم الله وجهه
اما الحسين رضي الله عنه فقد أصبح كالمسيح بن مريم عند النصارى وتشابهت طقوسهم وعاداتهم في تمجيده وتعظيمه
ويزعمون لصوره كرامات كخروج الدم من عينه او من التماثيل التي صنعوها له وعتمادهم على الخرافة شائع وذائع
وحفالاتهم المجوسية وعاداتهم الوثنية وإمانهم بازنديق زردشت
والاكيد ان اعمالهم الكفرية اصبحت ظاهرة للعيان ولا يمكنهم مداراتها بالتقية فقد اصبحت اجهزت التسجيل تكشف ما يخفون من وثنياتهم
نسأل الله السلامة في الدنيا والاخرة ولاحول ولاقوة إلا بالله