الى النسر الأمل:كتاب مناقشة علمية ل 19 مسألة للشيخ بندر العتيبي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الى النسر الأمل:كتاب مناقشة علمية ل 19 مسألة للشيخ بندر العتيبي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-03-05, 18:05   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
karim h
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية karim h
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لماذا كل هذا الاجحاف في حق اسامة بن لادن امير المجاهدين ايده الله بنصره وادامه الله شوكة في اعناق الكافرين من الامريكان واعوانهم
لم يرضى الشيخ اسامة بن لادن بحياة الذل والقصور وحياة الامراء مع ما نعرفه عنه من ثراء لا محدود فقد اراد حياة العز وحياة الكرامة في الاحراش والجبال
ان تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر قد اعادت شيأ من العزة للمسلمين الذين كانو تحت تصرف الكفار ثم انها ادخلت واثلجت صدور اخواننا المقهورين في كل مكان في فلسطين والعراق والبوسنة والشيشان فهم كانو ينتظرون من يرد بالمثل على من يقتل اطفالهم ونسائهم بفارغ الصبر نعم انتم القابعون في بيوتكم تنعمون بالامن والامان تعارضون هذه الاعمال لانكم لم تعيشو حسرة الثكالى والايامى وعذاب السجون وحياة اللاامن فحق لكم ان تعترضوا ؟
لكن الله كان معهم فقيد لهم مجموعة من الاستشهاديين واي استشهاديين حفظة كتاب الله وطلبة علم ذوي شهادات دنيوية عالية تنافسوا على هذا الشرف العظيم فكان لهم مرادهم تقبلهم الله

ثم انه من نعم الله على المسلمين قد اسلم بعد هذه الحادثة الالاف من الكفار الاصليين واصبح الغرب يتلهف لمعرفة هذا الدين

يقول الدكتور محمد عباس:


أيا كانت التفاصيل والخبايا ، فإن
ما حدث يوم 11 سبتمبر عام 2001، قد شكل علامة فارقة في التاريخ.. لن يعود بعدها إلى ما كان قبلها أبدا.. علامة فارقة ميزت الخبيث من الطيب، وفصلت فسطاط الكفر عن فسطاط الإيمان ووضعتهما في المواجهة، وهى مواجهة ليس لها إلا نتيجة حتمية وحيدة: هي انتصار الإسلام، ولست أدرى كيف لا يرى عميان البصيرة ما نرى
لقد قضى أسامة بن لادن رضى الله عنه على قرون من التزوير والكذب وخفاء المؤامرات وكشف كل شئ ليعجل بالإعلان عن حرب لم تتوقف يوما واحدا طيلة ألف عام.. حرب كانت فتراتها غير المعلنة لا تقل خطورة عن فتراتها المعلنة.. والأخطر أن الأولى كانت دائما تمهيدا للثانية.
قضى أسامة بن لادن على كل ذلك وفجر في العلن أحقادهم فأنطقهم بما حرصوا دائما على إخفائه ليثبت أن العالم الغربي لم يعد لديه ما يعطيه للبشرية من " القيم "، بل الذي لم يعد لديه ما يُقنع العالم ولا حتى ضميره باستحقاقه للوجود ، بعدما انتهت الديمقراطية وكل فلسفاته وادعاءات حقوق الإنسان فيه إلى ما يشبه الإفلاس .. نعم.. عجّل أسامة بن لادن رضى الله عنه بالمواجهة مهددا قيادة الرجل الغربي للبشرية ومنذرا أنها أوشكت على الزوال .. لا لأن الحضارة الغربية قد أفلست ماديًا أو ضعفت من ناحية القوة الاقتصادية والعسكرية .. ولكن لأن النظام الغربي قد انتهى دوره لأنه لم يعد يملك رصيدا من "القيم" يسمح له بالقيادة .
وكشف أسامة بن لادن عن حقيقة كانت موجودة دائما، لكن الغرب وعملاءه من المستغربين في بلادنا طالما أهالوا عليها التراب .. حقيقة أن الناس في كل نظام غير النظام الإسلامي ، يعبد بعضهم بعضًا – في صورة من الصور - وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرر الناس جميعًا من عبادة بعضهم البعض ، بعبادة الله وحده ، والتلقي من الله وحده ، والخضوع لله وحده .
بضربة عبقرية أسقط أسامة بن لادن قلعة ظل الشيطان يبنيها ويزينها ألف عام.. سقط التشريع البشرى كله. نعم سقط وهم التشريع البشرى كله والسفاح الغبي جورج بوش وخلفه الغرب الصليبي الصهيوني يتقدم لالتهام العالم الإسلامي كغنيمة حرب. وهو في حماقته، يشبه من يتقدم من لغم شديد الخطورة شديد الانفجار، على وهم أن عبوة هذا اللغم من المتفجرات فاسدة، و أنه لن ينفجر أبدا، فإذا في وهمه هذا هلاكه.
سقط وهم التشريع البشرى كله وعلم من لم يكن يعلم لماذا يحاربون الإسلام والإيمان و" لا إله إلا الله".
سقط وهمالتشريع البشرى كله ونحن نشاهد كيف اتفق الكافرون مع حكام المسلمين على حرب

المهم لمن يريد ان يعرف سيرة الشيخ الذي آثر حياة القساوة وحياة العز في جبال الافغان على حياة القصور والامراء فعليه بقراءة هذه الكلمات
نشأ أسامة نشأة صالحة و كان متدينا منذ صغره و تزوج عندما كان سنه سبعةعشر عاما زواجه الأول من أخواله من الشام. كانت دراسته الابتدائية و الثانوية والجامعية في جدة. وكانت دراسته في الجامعة في علم الإدارة العامة. وخلال دراستهاطلع على أنشطة التيارات الإسلامية المشهورة وتعرف على كثير من الشخصيات الإسلاميةولم يكن هناك أمر متميز خلال دراسته
وخلافا لما تزعم بعض الصحف العربية و الغربية فلم يسافر أسامة لأي بلد غير دول الجزيرة العربية و باكستان و أفغانستان و سوريا والسودان. وكل ما يقال عن رحلات لسويسرة و لندن و الفيليبين ليس لها أساس من الصحة. و لا تصح كذلك المزاعم بأن أسامة لم يتدين إلا بعد مرحلة من الانحراف فهذه المزاعم ليس لها أصل

كيف تشكلت عقلية بن لادن؟

بالإضافة إلى الجو المحافظ الذي نشأ فيه أسامة كان محمد بن لادن والد أسامة يستضيف أعدادا كبيرة من الحجاج كل عام بعضهم من الشخصيات الإسلامية المعروفة، و قد استمرت هذه العادة على يد إخوان أسامة بعد وفاة والده مما ساعد في استمرار توفر الفرصة له للاستفادة من بعض الشخصيات المتميزة بين أؤلئك الضيوف.
لكن في الجامعة كان هناك شخصيتين كان لهما أثر متميز في حياته هما الأستاذ محمد قطب و الشيخ عبد الله عزام، حيث كانت مادة الثقافة الإسلامية إجبارية لطلاب الجامعة

بن لادن والجهاد

بدأت علاقة أسامة بن لادن مع أفغانستان منذ الأسابيع الأولى للغزو الروسي لها في 26 ديسمبر 1979، حيث شارك مع المجاهدين الأفغان ضد الغزو الشيوعي وكان له حضور كبير في معركة جلال آباد التي أرغمت الروس على الانسحاب من أفغانستان القاعدة أسس بن لادن ما أسماه هو ومعاونوه بـ " سجل القاعدة " عام 1988، وهو عبارة عن قاعدة معلومات تشمل تفاصيل كاملة عن حركة المجاهدين العرب قدوما وذهابا والتحاقا بالجبهات، وأصبحت السجلات مثل الإدارة المستقلة ومن هنا جاءت تسمية سجل القاعدة على أساس أن القاعدة تتضمن كل التركيبة المؤلفة من بيت الأنصار-أول محطة استقبال مؤقت- للقادمين للجهاد قبل توجههم للتدريب ومن ثم المساهمة في الجهاد ومعسكرات التدريب والجبهات. واستمر استعمال كلمة القاعدة من قبل المجموعة التي استمر ارتباطها بأسامة بن لادن، وهنا خرج الأميركان بانطباع أنها اسم لتنظيم إرهابي يهدف إلى الإطاحة بحكومات الدول الإسلامية الراديكالية واستبدالها بحكم الشريعة، وهي معادية للغرب وتعتبر الولايات المتحدة الأميركية، بصفة خاصة، العدو الأول للإسلام، وعليه يجب على كل المسلمين حمل السلاح ضدها


العودة إلى السعودية

بعد الانسحاب السوفياتي من أفغانستان، عاد بن لادن إلى السعودية وعلم بعد فترة من وصوله أنه ممنوع من السفر، وظن أن السبب هو الانسحاب الروسي وتفاهم القوى العظمى والمملكة تبعا لها، وهذا لا شك كان عاملا، لكن تخطيطه لفتح جبهة جديدة ضد اليمن الجنوبي، وبحركة جهادية تنطلق من المملكة واليمن الشمالي، وإحراجه للحكومة السعودية بالمحاضرات التي كان يلقيها عن خطورة النظام العراقي وتنبئه بأنه سيغزو الخليج، في وقت كان فيه النظام العراقي من أقوى أصدقاء المملكة, والملك فهد لم يعد من زيارة للعراق إلا قبل فترة بسيطة

أسامة يتعرض للارهاب من قبل السلطة

لم تكتف وزارة الداخلية بمنعه من السفر بل وجه إليه تحذير بعدم ممارسة أي نشاط علني، لكنه بادر بكتابة رسالة نصائح عامة وخاصة للدولة قبيل الغزو العراقي. بعد أن ساءت الأحوال عقب الغزو وعدم التزامه بالتقييد المفروض عليه وتجميد نشاطه غادر عائدا إلى أفغانستان ثم إلى الخرطوم عام 1992، حينها صدر أمر في نهاية العام نفسه بتجميد أمواله. بعدها تحولت قضية بن لادن إلى قضية ساخنة على جدول أعمال المخابرات الأميركية، وبعدها سحبت الحكومة السعودية جنسيته عام 1994، ودفعت هذه التطورات أسامة لأن يأخذ أول مبادرة معلنة ضد الحكومة السعودية حين أصدر بيانا شخصيا يرد فيه على قرار سحب الجنسية. بعد هذا البيان قرر أن يتحرك علنا بالتعاون مع آخرين. وخلال إقامته في السودان حدثت أحداث الصومال واليمن وانفجار الرياض، ويفتخر أسامة بالعمليات التي تمت ضد المصالح الأميركية في هذه الأماكن، لكنه لا ينسبها مباشرة لنفسه وإنما يعتبرها من دائرته العامة. بعد هذه الأحداث تعرض السودان لضغط كبير من أميركا ودول عربية لإخراجه أو تسليمه، وتحت هذا الضغط خرج هو ورفقاؤه إلى أفغانستان. ومنذ أن وصل هناك بدأت الأحداث تتتابع بشكل دراماتيكي من انفجار الخبر إلى استيلاء طالبان على جلال آباد إلى محاولة خطف له شخصيا إلى بيان الجهاد ضد الأميركان الذي أصدره في نوفمبر 1996. وتوالت الأحداث والتفجيرات ونسبت إلى بن لادن وأعوانه كل حوادث التفجير التي حدثت في العالم والتي فيها مساس بالمصالح الأميركية وأصبح أسامة بن لادن العدو اللدود لأميركا وفي كل مصيبة تحدث يوجه إليه إصبع الاتهام، لكنه يبقى بطلا لكثيرين في العالم الإسلامي


اتهامات أميركا ضد بن لادن

التآمر على قتل جنود أميركيين كانوا في اليمن في طريقهم إلى الصومال عام 1992 قيام شبكة بن لادن بمعاونة مصريين متهمين بمحاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك في أديس أبابا بأثيوبيا عام 1995، والذين قتلوا عشرات السياح في مصر في السنوات التالية قيام جماعة الجهاد الإسلامي المصرية، التي لها علاقة بشبكة بن لادن، بتفجير السفارة المصرية في باكستان عام 1995 وقتلت ما يزيد على20 مصريا وباكستانيا. تآمر جماعة بن لادن على تفجير طائرات أميركية في الباسيفيك، وقتل البابا. قيام أتباع بن لادن بتفجير مبنى الجنود الأميركيين في الرياض عام 1995. إصدار إعلان الحرب على الولايات المتحدة عام 1996. تصريح بن لادن عام 1998 "لو استطاع أحد قتل أي جندي أميركي، فهو خير له من تضييع الوقت في أمور أخرى". في فبراير 1998أعلنت الجبهة الإسلامية العالمية للجهاد ضد اليهود والصليبيين التابعة لشبكة بن لادن نيتها عن مهاجمة الأميركان وحلفائهم، بما في ذلك المدنيون في أي مكان في العالم. في مايو 1998 صرح بن لادن في مؤتمر صحفي في أفغانستان بأن نتائج تهديداته ستظهر "في غضون أسابيع قليلة

أميركا تضرب السودان انتقاما من بن لادن

وقد قامت القوات الأميركية في 20 أغسطس/ آب 1998 بضرب عدد من المرافق التي يعتقد أنها تستخدم من قبل شبكة بن لادن. وشملت هذه الأهداف ستة معسكرات تدريب تابعة للقاعدة ومصنع للأدوية في السودان، الذي كانت الاستخبارات الأميركية تشك في إنتاجه مكونات أسلحة كيميائية، لكنها اعترفت بعد ذلك أن الهجوم على المصنع حدث بناء على معلومات مغلوطة

تهديد الشيخ أسامة لامريكا


نص قسم الشيخ أسامة بن لادن


إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستعيذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا .. وأشهد أن لا آله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. أما بعد، فها هي أمريكا قد أصابها الله في مقتل من مقاتلها فدمر أعظم مبانيها، فلله الحمد والمنة. وهاهي أمريكا قد امتلأت رعبا من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها، فلله الحمد والمنة. فما تذوقه أمريكا اليوم هو شيء يسير مما ذقناه منذ عشرات السنين.

فإن أمتنا منذ بضع وثمانين عاما تذوق هذا الذل وتذوق هذه المهانة فيقتل أبناؤها وتسفك دماؤها ويعتدى على مقدساتها وتقتل بغير ما أنزل الله، ولا سامع ولا مجيب. فلما أن وفق الله سبحانه وتعالى كوكبة من كواكب الإسلام، طليعة من طلائع الإسلام فتح الله عليهم، فدمروا أمريكا تدميرا، أرجو الله سبحانه وتعالى أن يرفع قدرهم وأن يرزقهم الفردوس الأعلى .. فلما رد هؤلاء عن أبنائهم المستضعفين وعن إخوانهم وأخواتهم في فلسطين وفي كثير من بلاد الإسلام صاح العالم بأسره، صاح الكفر وتبعه النفاق.
مليون طفل من الأطفال الأبرياء يقتلون إلى هذه اللحظة التي أتحدث فيها، يقتلون في العراق بلا ذنب جنوه، ولا نسمع منكر، ولا نسمع فتوى من حكام السلاطين. وفي هذه الأيام تدخل الدبابات والمجنزرات الإسرائيلية لتعيث في فلسطين فسادا، في جنين وفي رام الله وفي رفح وفي بيت جالا وغيرها من أرض الإسلام ولا نسمع من يرفع صوتا أو يحرك ساكنا، فإذا جاء السيف بعد ثمانين عاما على أمريكا ظهر النفاق برأسه يتحسر ويتحسس على هؤلاء القتلة الذين عبثوا بدماء وأعراض ومقدسات المسلمين. فهؤلاء أقل ما يقال فيهم أنهم فسقة، اتبعوا الباطل، نصروا الجزار على الضحية، نصروا الظالم على الطفل البريء، فحسبي الله عليهم وأرانا الله سبحانه وتعالى فيهم ما يستحقون

أقول إن الامر واضح وجلي، فينبغي على كل مسلم بعد هذا الحدث وبعد أن تحدث كبار المسئولين في الولايات المتحدة الامريكية ابتداء برأس الكفر العالمي بوش ومن معه وقد خرجوا .. برجالهم وخيلهم، وقد ألبوا علينا حتى الدول التي تنتسب إلى الاسلام على هذه الفئة التي خرجت .. بدينها إلى الله سبحانه وتعالى، تأبى أن تعطي الدنية في دينها، خرجوا يريدون أن يحاربوا الاسلام و.. على الناس باسم الارهاب. شعب في أقصى الارض في اليابان، قتل منه مئات الالوف، صغارا وكبارا، فهذه ليست جريمة حرب. هذه مسألة فيها نظر. واليوم .. في العراق، مسألة فيها نظر. أما عندما قتل منهم بضعة عشر في نيروبي ودار السلام قصفت أفغانستان وقصف العراق ووقف النفاق بأسره خلف رأس الكفر العالمي، خلف هبل العصر، أمريكا ومن معها.

فأقول إن هذه الاحداث قد قسمت العالم بأسره إلى فسطاطين، فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط كفر أعاذنا الله وإياكم منه. فينبغي على كل مسلم أن يهب لنصرة دينه. وقد هبت رياح الايمان، وهبت رياح التغيير لازالة الباطل من جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم.

وأما أمريكا فأقول لها ولشعبها كلمات معدودة: أقسم بالله العظيم الذي رفع السماء بلا عمد لن تحلم أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالامن قبل أن نعيشه واقعا في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى الله وعليه وسلم. والله أكبر والعزة للاسلام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا كل ماأستطيع ان اقدمه للشيخ اسامة الذي رد جبروت الامريكان رغم اختلافي معه في توجهاته الاخيرة ودعوته للجهاد داخل البلدان العربية








 


قديم 2011-03-06, 04:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جواهر الجزائرية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية جواهر الجزائرية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=karim h;5199728]

لماذا كل هذا الاجحاف في حق اسامة بن لادن امير المجاهدين ايده الله بنصره وادامه الله شوكة في اعناق الكافرين من الامريكان واعوانهم



لم يرضى الشيخ اسامة بن لادن بحياة الذل والقصور وحياة الامراء مع ما نعرفه عنه من ثراء لا محدود فقد اراد حياة العز وحياة الكرامة في الاحراش والجبال
ان تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر قد اعادت شيأ من العزة للمسلمين الذين كانو تحت تصرف الكفار ثم انها ادخلت واثلجت صدور اخواننا المقهورين في كل مكان في فلسطين والعراق والبوسنة والشيشان فهم كانو ينتظرون من يرد بالمثل على من يقتل اطفالهم ونسائهم بفارغ الصبر نعم انتم القابعون في بيوتكم تنعمون بالامن والامان تعارضون هذه الاعمال لانكم لم تعيشو حسرة الثكالى والايامى وعذاب السجون وحياة اللاامن فحق لكم ان تعترضوا ؟
لكن الله كان معهم فقيد لهم مجموعة من الاستشهاديين واي استشهاديين حفظة كتاب الله وطلبة علم ذوي شهادات دنيوية عالية تنافسوا على هذا الشرف العظيم فكان لهم مرادهم تقبلهم الله

ثم انه من نعم الله على المسلمين قد اسلم بعد هذه الحادثة الالاف من الكفار الاصليين واصبح الغرب يتلهف لمعرفة هذا الدين

يقول الدكتور محمد عباس:

أيا كانت التفاصيل والخبايا ، فإن
ما حدث يوم 11 سبتمبر عام 2001، قد شكل علامة فارقة في التاريخ.. لن يعود بعدها إلى ما كان قبلها أبدا.. علامة فارقة ميزت الخبيث من الطيب، وفصلت فسطاط الكفر عن فسطاط الإيمان ووضعتهما في المواجهة، وهى مواجهة ليس لها إلا نتيجة حتمية وحيدة: هي انتصار الإسلام، ولست أدرى كيف لا يرى عميان البصيرة ما نرى

لقد قضى أسامة بن لادن رضى الله عنه على قرون من التزوير والكذب وخفاء المؤامرات وكشف كل شئ ليعجل بالإعلان عن حرب لم تتوقف يوما واحدا طيلة ألف عام.. حرب كانت فتراتها غير المعلنة لا تقل خطورة عن فتراتها المعلنة.. والأخطر أن الأولى كانت دائما تمهيدا للثانية.

قضى أسامة بن لادن على كل ذلك وفجر في العلن أحقادهم فأنطقهم بما حرصوا دائما على إخفائه ليثبت أن العالم الغربي لم يعد لديه ما يعطيه للبشرية من " القيم "، بل الذي لم يعد لديه ما يُقنع العالم ولا حتى ضميره باستحقاقه للوجود ، بعدما انتهت الديمقراطية وكل فلسفاته وادعاءات حقوق الإنسان فيه إلى ما يشبه الإفلاس .. نعم.. عجّل أسامة بن لادن رضى الله عنه بالمواجهة مهددا قيادة الرجل الغربي للبشرية ومنذرا أنها أوشكت على الزوال .. لا لأن الحضارة الغربية قد أفلست ماديًا أو ضعفت من ناحية القوة الاقتصادية والعسكرية .. ولكن لأن النظام الغربي قد انتهى دوره لأنه لم يعد يملك رصيدا من "القيم" يسمح له بالقيادة .

وكشف أسامة بن لادن عن حقيقة كانت موجودة دائما، لكن الغرب وعملاءه من المستغربين في بلادنا طالما أهالوا عليها التراب .. حقيقة أن الناس في كل نظام غير النظام الإسلامي ، يعبد بعضهم بعضًا – في صورة من الصور - وفي المنهج الإسلامي وحده يتحرر الناس جميعًا من عبادة بعضهم البعض ، بعبادة الله وحده ، والتلقي من الله وحده ، والخضوع لله وحده .
بضربة عبقرية أسقط أسامة بن لادن قلعة ظل الشيطان يبنيها ويزينها ألف عام.. سقط التشريع البشرى كله. نعم سقط وهم التشريع البشرى كله والسفاح الغبي جورج بوش وخلفه الغرب الصليبي الصهيوني يتقدم لالتهام العالم الإسلامي كغنيمة حرب. وهو في حماقته، يشبه من يتقدم من لغم شديد الخطورة شديد الانفجار، على وهم أن عبوة هذا اللغم من المتفجرات فاسدة، و أنه لن ينفجر أبدا، فإذا في وهمه هذا هلاكه.
سقط وهم التشريع البشرى كله وعلم من لم يكن يعلم لماذا يحاربون الإسلام والإيمان و" لا إله إلا الله".
سقط وهمالتشريع البشرى كله ونحن نشاهد كيف اتفق الكافرون مع حكام المسلمين على حرب








المهم لمن يريد ان يعرف سيرة الشيخ الذي آثر حياة القساوة وحياة العز في جبال الافغان على حياة القصور والامراء فعليه بقراءة هذه الكلمات

نشأ أسامة نشأة صالحة و كان متدينا منذ صغره و تزوج عندما كان سنه سبعةعشر عاما زواجه الأول من أخواله من الشام. كانت دراسته الابتدائية و الثانوية والجامعية في جدة. وكانت دراسته في الجامعة في علم الإدارة العامة. وخلال دراستهاطلع على أنشطة التيارات الإسلامية المشهورة وتعرف على كثير من الشخصيات الإسلاميةولم يكن هناك أمر متميز خلال دراسته

وخلافا لما تزعم بعض الصحف العربية و الغربية فلم يسافر أسامة لأي بلد غير دول الجزيرة العربية و باكستان و أفغانستان و سوريا والسودان. وكل ما يقال عن رحلات لسويسرة و لندن و الفيليبين ليس لها أساس من الصحة. و لا تصح كذلك المزاعم بأن أسامة لم يتدين إلا بعد مرحلة من الانحراف فهذه المزاعم ليس لها أصل







كيف تشكلت عقلية بن لادن؟



بالإضافة إلى الجو المحافظ الذي نشأ فيه أسامة كان محمد بن لادن والد أسامة يستضيف أعدادا كبيرة من الحجاج كل عام بعضهم من الشخصيات الإسلامية المعروفة، و قد استمرت هذه العادة على يد إخوان أسامة بعد وفاة والده مما ساعد في استمرار توفر الفرصة له للاستفادة من بعض الشخصيات المتميزة بين أؤلئك الضيوف.

لكن في الجامعة كان هناك شخصيتين كان لهما أثر متميز في حياته هما الأستاذ محمد قطب و الشيخ عبد الله عزام، حيث كانت مادة الثقافة الإسلامية إجبارية لطلاب الجامعة





بن لادن والجهاد



بدأت علاقة أسامة بن لادن مع أفغانستان منذ الأسابيع الأولى للغزو الروسي لها في 26 ديسمبر 1979، حيث شارك مع المجاهدين الأفغان ضد الغزو الشيوعي وكان له حضور كبير في معركة جلال آباد التي أرغمت الروس على الانسحاب من أفغانستان القاعدة أسس بن لادن ما أسماه هو ومعاونوه بـ " سجل القاعدة " عام 1988، وهو عبارة عن قاعدة معلومات تشمل تفاصيل كاملة عن حركة المجاهدين العرب قدوما وذهابا والتحاقا بالجبهات، وأصبحت السجلات مثل الإدارة المستقلة ومن هنا جاءت تسمية سجل القاعدة على أساس أن القاعدة تتضمن كل التركيبة المؤلفة من بيت الأنصار-أول محطة استقبال مؤقت- للقادمين للجهاد قبل توجههم للتدريب ومن ثم المساهمة في الجهاد ومعسكرات التدريب والجبهات. واستمر استعمال كلمة القاعدة من قبل المجموعة التي استمر ارتباطها بأسامة بن لادن، وهنا خرج الأميركان بانطباع أنها اسم لتنظيم إرهابي يهدف إلى الإطاحة بحكومات الدول الإسلامية الراديكالية واستبدالها بحكم الشريعة، وهي معادية للغرب وتعتبر الولايات المتحدة الأميركية، بصفة خاصة، العدو الأول للإسلام، وعليه يجب على كل المسلمين حمل السلاح ضدها




العودة إلى السعودية



بعد الانسحاب السوفياتي من أفغانستان، عاد بن لادن إلى السعودية وعلم بعد فترة من وصوله أنه ممنوع من السفر، وظن أن السبب هو الانسحاب الروسي وتفاهم القوى العظمى والمملكة تبعا لها، وهذا لا شك كان عاملا، لكن تخطيطه لفتح جبهة جديدة ضد اليمن الجنوبي، وبحركة جهادية تنطلق من المملكة واليمن الشمالي، وإحراجه للحكومة السعودية بالمحاضرات التي كان يلقيها عن خطورة النظام العراقي وتنبئه بأنه سيغزو الخليج، في وقت كان فيه النظام العراقي من أقوى أصدقاء المملكة, والملك فهد لم يعد من زيارة للعراق إلا قبل فترة بسيطة



أسامة يتعرض للارهاب من قبل السلطة



لم تكتف وزارة الداخلية بمنعه من السفر بل وجه إليه تحذير بعدم ممارسة أي نشاط علني، لكنه بادر بكتابة رسالة نصائح عامة وخاصة للدولة قبيل الغزو العراقي. بعد أن ساءت الأحوال عقب الغزو وعدم التزامه بالتقييد المفروض عليه وتجميد نشاطه غادر عائدا إلى أفغانستان ثم إلى الخرطوم عام 1992، حينها صدر أمر في نهاية العام نفسه بتجميد أمواله. بعدها تحولت قضية بن لادن إلى قضية ساخنة على جدول أعمال المخابرات الأميركية، وبعدها سحبت الحكومة السعودية جنسيته عام 1994، ودفعت هذه التطورات أسامة لأن يأخذ أول مبادرة معلنة ضد الحكومة السعودية حين أصدر بيانا شخصيا يرد فيه على قرار سحب الجنسية. بعد هذا البيان قرر أن يتحرك علنا بالتعاون مع آخرين. وخلال إقامته في السودان حدثت أحداث الصومال واليمن وانفجار الرياض، ويفتخر أسامة بالعمليات التي تمت ضد المصالح الأميركية في هذه الأماكن، لكنه لا ينسبها مباشرة لنفسه وإنما يعتبرها من دائرته العامة. بعد هذه الأحداث تعرض السودان لضغط كبير من أميركا ودول عربية لإخراجه أو تسليمه، وتحت هذا الضغط خرج هو ورفقاؤه إلى أفغانستان. ومنذ أن وصل هناك بدأت الأحداث تتتابع بشكل دراماتيكي من انفجار الخبر إلى استيلاء طالبان على جلال آباد إلى محاولة خطف له شخصيا إلى بيان الجهاد ضد الأميركان الذي أصدره في نوفمبر 1996. وتوالت الأحداث والتفجيرات ونسبت إلى بن لادن وأعوانه كل حوادث التفجير التي حدثت في العالم والتي فيها مساس بالمصالح الأميركية وأصبح أسامة بن لادن العدو اللدود لأميركا وفي كل مصيبة تحدث يوجه إليه إصبع الاتهام، لكنه يبقى بطلا لكثيرين في العالم الإسلامي




اتهامات أميركا ضد بن لادن



التآمر على قتل جنود أميركيين كانوا في اليمن في طريقهم إلى الصومال عام 1992 قيام شبكة بن لادن بمعاونة مصريين متهمين بمحاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك في أديس أبابا بأثيوبيا عام 1995، والذين قتلوا عشرات السياح في مصر في السنوات التالية قيام جماعة الجهاد الإسلامي المصرية، التي لها علاقة بشبكة بن لادن، بتفجير السفارة المصرية في باكستان عام 1995 وقتلت ما يزيد على20 مصريا وباكستانيا. تآمر جماعة بن لادن على تفجير طائرات أميركية في الباسيفيك، وقتل البابا. قيام أتباع بن لادن بتفجير مبنى الجنود الأميركيين في الرياض عام 1995. إصدار إعلان الحرب على الولايات المتحدة عام 1996. تصريح بن لادن عام 1998 "لو استطاع أحد قتل أي جندي أميركي، فهو خير له من تضييع الوقت في أمور أخرى". في فبراير 1998أعلنت الجبهة الإسلامية العالمية للجهاد ضد اليهود والصليبيين التابعة لشبكة بن لادن نيتها عن مهاجمة الأميركان وحلفائهم، بما في ذلك المدنيون في أي مكان في العالم. في مايو 1998 صرح بن لادن في مؤتمر صحفي في أفغانستان بأن نتائج تهديداته ستظهر "في غضون أسابيع قليلة



أميركا تضرب السودان انتقاما من بن لادن



وقد قامت القوات الأميركية في 20 أغسطس/ آب 1998 بضرب عدد من المرافق التي يعتقد أنها تستخدم من قبل شبكة بن لادن. وشملت هذه الأهداف ستة معسكرات تدريب تابعة للقاعدة ومصنع للأدوية في السودان، الذي كانت الاستخبارات الأميركية تشك في إنتاجه مكونات أسلحة كيميائية، لكنها اعترفت بعد ذلك أن الهجوم على المصنع حدث بناء على معلومات مغلوطة



تهديد الشيخ أسامة لامريكا




نص قسم الشيخ أسامة بن لادن




إن الحمد لله نحمده ونستعين به ونستغفره ونستعيذ به من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا .. وأشهد أن لا آله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. أما بعد، فها هي أمريكا قد أصابها الله في مقتل من مقاتلها فدمر أعظم مبانيها، فلله الحمد والمنة. وهاهي أمريكا قد امتلأت رعبا من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها، فلله الحمد والمنة. فما تذوقه أمريكا اليوم هو شيء يسير مما ذقناه منذ عشرات السنين.



فإن أمتنا منذ بضع وثمانين عاما تذوق هذا الذل وتذوق هذه المهانة فيقتل أبناؤها وتسفك دماؤها ويعتدى على مقدساتها وتقتل بغير ما أنزل الله، ولا سامع ولا مجيب. فلما أن وفق الله سبحانه وتعالى كوكبة من كواكب الإسلام، طليعة من طلائع الإسلام فتح الله عليهم، فدمروا أمريكا تدميرا، أرجو الله سبحانه وتعالى أن يرفع قدرهم وأن يرزقهم الفردوس الأعلى .. فلما رد هؤلاء عن أبنائهم المستضعفين وعن إخوانهم وأخواتهم في فلسطين وفي كثير من بلاد الإسلام صاح العالم بأسره، صاح الكفر وتبعه النفاق.

مليون طفل من الأطفال الأبرياء يقتلون إلى هذه اللحظة التي أتحدث فيها، يقتلون في العراق بلا ذنب جنوه، ولا نسمع منكر، ولا نسمع فتوى من حكام السلاطين. وفي هذه الأيام تدخل الدبابات والمجنزرات الإسرائيلية لتعيث في فلسطين فسادا، في جنين وفي رام الله وفي رفح وفي بيت جالا وغيرها من أرض الإسلام ولا نسمع من يرفع صوتا أو يحرك ساكنا، فإذا جاء السيف بعد ثمانين عاما على أمريكا ظهر النفاق برأسه يتحسر ويتحسس على هؤلاء القتلة الذين عبثوا بدماء وأعراض ومقدسات المسلمين. فهؤلاء أقل ما يقال فيهم أنهم فسقة، اتبعوا الباطل، نصروا الجزار على الضحية، نصروا الظالم على الطفل البريء، فحسبي الله عليهم وأرانا الله سبحانه وتعالى فيهم ما يستحقون





أقول إن الامر واضح وجلي، فينبغي على كل مسلم بعد هذا الحدث وبعد أن تحدث كبار المسئولين في الولايات المتحدة الامريكية ابتداء برأس الكفر العالمي بوش ومن معه وقد خرجوا .. برجالهم وخيلهم، وقد ألبوا علينا حتى الدول التي تنتسب إلى الاسلام على هذه الفئة التي خرجت .. بدينها إلى الله سبحانه وتعالى، تأبى أن تعطي الدنية في دينها، خرجوا يريدون أن يحاربوا الاسلام و.. على الناس باسم الارهاب. شعب في أقصى الارض في اليابان، قتل منه مئات الالوف، صغارا وكبارا، فهذه ليست جريمة حرب. هذه مسألة فيها نظر. واليوم .. في العراق، مسألة فيها نظر. أما عندما قتل منهم بضعة عشر في نيروبي ودار السلام قصفت أفغانستان وقصف العراق ووقف النفاق بأسره خلف رأس الكفر العالمي، خلف هبل العصر، أمريكا ومن معها.



فأقول إن هذه الاحداث قد قسمت العالم بأسره إلى فسطاطين، فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط كفر أعاذنا الله وإياكم منه. فينبغي على كل مسلم أن يهب لنصرة دينه. وقد هبت رياح الايمان، وهبت رياح التغيير لازالة الباطل من جزيرة محمد صلى الله عليه وسلم.



وأما أمريكا فأقول لها ولشعبها كلمات معدودة: أقسم بالله العظيم الذي رفع السماء بلا عمد لن تحلم أمريكا ولا من يعيش في أمريكا بالامن قبل أن نعيشه واقعا في فلسطين وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض محمد صلى الله وعليه وسلم. والله أكبر والعزة للاسلام والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هذا كل ماأستطيع ان اقدمه للشيخ اسامة الذي رد جبروت الامريكان رغم اختلافي معه في توجهاته الاخيرة ودعوته للجهاد داخل البلدان العربية




يا اخي الفاضل كفاك مدحا وتزكية ووإعطاء الرجل ميزات كثيرة و كبيرة ومميزة وعظيمة فوق طاقته وليست في الرجل لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا اسامة بن لادن ليس كما تقول والله لافسد التنظيم وجعله قذرا ملطخا بدماء النساء والاطفال والشيوخ والابرياء في بلاد العرب وقتل المسلمين فضلا عن قتله الابرياء الغرب من نسائهم واطفالهم وشيوخهم وابريائهم وهذا ليس في الدين وليس من أخلاق وعمل واسلوب ونهج الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
زاغ عن الحق بعدما كان سيفا ساطعا يلمع ومجاهدا ثائرا يجمع بين الغاية والعقل لكن عقله جن وانجازاته في الماضي جعله يتملكه غرور وتعالي واستخفاف بارواح الناس الذي كرمها الله عزوجل.
اسامة الذي تعيبنا عليه جعل الجزائر وسائر بلدان منها بلده السعودية خراب في خراب يعني مكفاش الارهاب الاعمى الغير سوي الذي يسير على نهج اعمى ماتسمى الجيا وغيرها من حركات الذي رضعت وشبعت ضلال وانحراف ودخلت في مؤامرات الجرينالات الموت والتقتيل وحب السلطة والمال والنفوذ ولا يهمها خراب الجزائر فقط ضرب هذا بهذا وخرجوا هم منها سالمين وكانهم منتصريين وايديهم ملطخة بالدم وخاصة السلفيين الذين لم يكن همهم غير نشر الدين ولو باللسان اضعف الدين .
اتعرف لماذا أكرهه لانه كل عناصر القاعدة والله لمعظمهم يجهل معنى الدين ولمست ذلك في اعمال الجيا التي تفتخر بالقاعدة واعمالها المخجلة بحق في التنكيل كل من يعارضها ويخالفها في الدين اسلوب همجي وغير اخلاقي لم نتعود عليه ونحن نعرف اخلاق محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم .
يتلذذون ويستمتعون في قتل الابرياء والآمنين بانواع شتى من التنكيل والتقتيل ومن ذبح كالبهائم وتفجير كانهم حشرات تسحق وتعذيب وتهديد وترهيب بالقوة والاكراه ولا يوجد عندهم لا مجادلة ولا اختلاف ولا نعارضة ولا شئ حتى ولو جئتهم بالف دليل من الاسلاف ..تملكهم الغرور والعظمة واخذتهم العزة بالاثم والكبرياء والغرور وخاصة بعد حادثة 11سبتمبر الكبيرة والتي اكاد اجزم انها اكبر من اعمال بن لادن الا انه تباهى وتملكه كل انواع الغرور والتعالى الذي في البشر.
والله انها يعني11 سبتمبر لكارثة وشئ مخجل ومأسف في جبينه ليوم الدين اعلم ان الغرب الملاعيين سنوات وعلى مدى قروون استعمروا ودمروا وقتلوا ونكلو بشعوب العالم وخاصة الشعوب العربية المسلمة والجزائر بالتحديد ..لكن الاسلام ليس دين انتقام او نتكيل او حقد بل دين وشرائع ونظم ومنهج وقيم واخلاق وتعامل وانجذاب وليس تنفير دين يريد الحق والهداية وليس الشهرة على حساب الدماء الابرياء .
والله لكنت صغيرة جدا لربما غيري لايستوعب قد يخاف من منظر القتلى لككني كنت اشتد غضبا وحنقا عندما رايت هؤلاء الابرياء من الغرب وكيف يستنجدون ويرمون انفسهم انتحا ر ما ذنبهم هم الانهم من الامريكان وشعوب الغرب يجن نكال بهم هنا المقصد الانتقام وليس المقصد نشر الدين وجهاد من استعمرو بلاد والعباد واخذو الخيرات هؤلاء..الانتقام لا يوجد في الجهاد والل وانظر الى اشلاء ولحوم الضحايا المسلمين في كل انحاء العالم وخاصة تفجيرات الجزائر الحبيبة يتملكني حزن عظيم وغيض كبير من هذا الرجل المصاص اجل قد لا يعجبك كلامي يا اخ كريم ولكنها الحقيقة تقال مهما كانت الظروف كنت احبه واحترم شجاعته وخروجه عن طاعة الحكام والسلاطين بعد ما كان منهم من مساعدة الغرب الملاعين في ضرب اخوانهم في العراق وافعانستان ..
لكن تحول مساره الى ماذكرت من قبل كيف يكون انانيا وليس لديه ادنى مشاعر الانسانية غير المصالح والشهرة على حساب المساكين اذنابه دخلوا الى الجزائر بالتحديد لضرب الشعب لما لما الم يكتفي بسنوات العذاب والسواد والتقتيل انا من ما ذاقوا عذاب تلك المراحل ملحة مظلمة لا اتمناها حتى لعدوى ولا احبها لابني جلدتي سنوات من القتل بكل انواعه البطش والهرج والمرج من يقتل من اصبح كل من يحمل معتقد وكل من يلتحي ويلبس قميصا وحتى الاخت الجلباب ويرتاد المساجد بكل اطيافهم سلفييهم وكان ابي رحمه الله منهم وفيسهم وجيتهم ومرجئتهم واصحاب الدعوة والتبليغ والكثير من الفرق وشتى يصنف في خانة الارهاب الاعمى مما جعل الفرق الضالة منها الجيا ان ترغم هؤلاء الفرق عن الانضمام اليها كارهة مرغمة وحتى العاديين ومن لم يستجب لهم تعرفون الحد عندهم وكان قطع الرؤوس والتنكيل بجسم الانسان الذي كرمه الله والله اناس لايعرفون من امور الدين غير انت كافر انت طاغوت ذلك حرام ذلك حلال وهم لايفقهون شيئا اغتصبوا النساء وهتكوا الاعراض ودمروا كل شئ ولم يسلم منهم الامام الوارع التقي الذي حتى النظام عذبه وحياته كلها سجون .
ارهاب بن لادن مزق الامة بعد ما هي ممزقة من الحكام الظلمة زاده تمزيق وتشتيت .
كان الاجدر به لا يستغل فرصة الهدوء والخروج البلاد يعني بلدي الحبيب من مفسدة القتل والتقتيل لكي يدخل ازلامه وينتهزو الفرصة ويكملوا مابدئه جهاله فيما مضى ...والله احمل دم ابي رحمه الله ويتمي وحرماني من ابي والكثير مثلي الى اسامة بن لادن شخصيا بافكاره ومفهومه في تقتيل كل حامل لواء العلم والدين ويخالفه في امور ليست في الدين ولا في السلف والتابعين .
وكذلك احمل الذنب لهؤلاء الطغاة في الخفاء وماذالك الحاكم الا لعبة في يدهم وهم اساس البلد ومسيروه .
اسامة بن لادن دم الابرياء سيلحقه العار في يوم ما وينتسب لخانة هتلر واعوانه من الذين تاريخهم غير الدم والدم وليس كقادة الصحابة تاريخهم يشهد لهم بمواقف ان كانت هناك مواقف كانت فيها اخطاء لكن سيرهم كلها معطرة بالعدل والنهج الصحيح واحترام الانسان مهما كان عرقه وجنسيته وهذا الذي كسبهم احترام العالم ودخول الكثير في الاسلام ..........









قديم 2011-03-07, 07:56   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
karim h
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية karim h
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=جواهر نقية;5204456]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karim h مشاهدة المشاركة

يا اخي الفاضل كفاك مدحا وتزكية ووإعطاء الرجل ميزات كثيرة و كبيرة ومميزة وعظيمة فوق طاقته وليست في الرجل لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا اسامة بن لادن ليس كما تقول والله لافسد التنظيم وجعله قذرا ملطخا بدماء النساء والاطفال والشيوخ والابرياء في بلاد العرب وقتل المسلمين فضلا عن قتله الابرياء الغرب من نسائهم واطفالهم وشيوخهم وابريائهم وهذا ليس في الدين وليس من أخلاق وعمل واسلوب ونهج الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم .
زاغ عن الحق بعدما كان سيفا ساطعا يلمع ومجاهدا ثائرا يجمع بين الغاية والعقل لكن عقله جن وانجازاته في الماضي جعله يتملكه غرور وتعالي واستخفاف بارواح الناس الذي كرمها الله عزوجل.
اسامة الذي تعيبنا عليه جعل الجزائر وسائر بلدان منها بلده السعودية خراب في خراب يعني مكفاش الارهاب الاعمى الغير سوي الذي يسير على نهج اعمى ماتسمى الجيا وغيرها من حركات الذي رضعت وشبعت ضلال وانحراف ودخلت في مؤامرات الجرينالات الموت والتقتيل وحب السلطة والمال والنفوذ ولا يهمها خراب الجزائر فقط ضرب هذا بهذا وخرجوا هم منها سالمين وكانهم منتصريين وايديهم ملطخة بالدم وخاصة السلفيين الذين لم يكن همهم غير نشر الدين ولو باللسان اضعف الدين .
اتعرف لماذا أكرهه لانه كل عناصر القاعدة والله لمعظمهم يجهل معنى الدين ولمست ذلك في اعمال الجيا التي تفتخر بالقاعدة واعمالها المخجلة بحق في التنكيل كل من يعارضها ويخالفها في الدين اسلوب همجي وغير اخلاقي لم نتعود عليه ونحن نعرف اخلاق محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم .
يتلذذون ويستمتعون في قتل الابرياء والآمنين بانواع شتى من التنكيل والتقتيل ومن ذبح كالبهائم وتفجير كانهم حشرات تسحق وتعذيب وتهديد وترهيب بالقوة والاكراه ولا يوجد عندهم لا مجادلة ولا اختلاف ولا نعارضة ولا شئ حتى ولو جئتهم بالف دليل من الاسلاف ..تملكهم الغرور والعظمة واخذتهم العزة بالاثم والكبرياء والغرور وخاصة بعد حادثة 11سبتمبر الكبيرة والتي اكاد اجزم انها اكبر من اعمال بن لادن الا انه تباهى وتملكه كل انواع الغرور والتعالى الذي في البشر.
والله انها يعني11 سبتمبر لكارثة وشئ مخجل ومأسف في جبينه ليوم الدين اعلم ان الغرب الملاعيين سنوات وعلى مدى قروون استعمروا ودمروا وقتلوا ونكلو بشعوب العالم وخاصة الشعوب العربية المسلمة والجزائر بالتحديد ..لكن الاسلام ليس دين انتقام او نتكيل او حقد بل دين وشرائع ونظم ومنهج وقيم واخلاق وتعامل وانجذاب وليس تنفير دين يريد الحق والهداية وليس الشهرة على حساب الدماء الابرياء .
والله لكنت صغيرة جدا لربما غيري لايستوعب قد يخاف من منظر القتلى لككني كنت اشتد غضبا وحنقا عندما رايت هؤلاء الابرياء من الغرب وكيف يستنجدون ويرمون انفسهم انتحا ر ما ذنبهم هم الانهم من الامريكان وشعوب الغرب يجن نكال بهم هنا المقصد الانتقام وليس المقصد نشر الدين وجهاد من استعمرو بلاد والعباد واخذو الخيرات هؤلاء..الانتقام لا يوجد في الجهاد والل وانظر الى اشلاء ولحوم الضحايا المسلمين في كل انحاء العالم وخاصة تفجيرات الجزائر الحبيبة يتملكني حزن عظيم وغيض كبير من هذا الرجل المصاص اجل قد لا يعجبك كلامي يا اخ كريم ولكنها الحقيقة تقال مهما كانت الظروف كنت احبه واحترم شجاعته وخروجه عن طاعة الحكام والسلاطين بعد ما كان منهم من مساعدة الغرب الملاعين في ضرب اخوانهم في العراق وافعانستان ..
لكن تحول مساره الى ماذكرت من قبل كيف يكون انانيا وليس لديه ادنى مشاعر الانسانية غير المصالح والشهرة على حساب المساكين اذنابه دخلوا الى الجزائر بالتحديد لضرب الشعب لما لما الم يكتفي بسنوات العذاب والسواد والتقتيل انا من ما ذاقوا عذاب تلك المراحل ملحة مظلمة لا اتمناها حتى لعدوى ولا احبها لابني جلدتي سنوات من القتل بكل انواعه البطش والهرج والمرج من يقتل من اصبح كل من يحمل معتقد وكل من يلتحي ويلبس قميصا وحتى الاخت الجلباب ويرتاد المساجد بكل اطيافهم سلفييهم وكان ابي رحمه الله منهم وفيسهم وجيتهم ومرجئتهم واصحاب الدعوة والتبليغ والكثير من الفرق وشتى يصنف في خانة الارهاب الاعمى مما جعل الفرق الضالة منها الجيا ان ترغم هؤلاء الفرق عن الانضمام اليها كارهة مرغمة وحتى العاديين ومن لم يستجب لهم تعرفون الحد عندهم وكان قطع الرؤوس والتنكيل بجسم الانسان الذي كرمه الله والله اناس لايعرفون من امور الدين غير انت كافر انت طاغوت ذلك حرام ذلك حلال وهم لايفقهون شيئا اغتصبوا النساء وهتكوا الاعراض ودمروا كل شئ ولم يسلم منهم الامام الوارع التقي الذي حتى النظام عذبه وحياته كلها سجون .
ارهاب بن لادن مزق الامة بعد ما هي ممزقة من الحكام الظلمة زاده تمزيق وتشتيت .
كان الاجدر به لا يستغل فرصة الهدوء والخروج البلاد يعني بلدي الحبيب من مفسدة القتل والتقتيل لكي يدخل ازلامه وينتهزو الفرصة ويكملوا مابدئه جهاله فيما مضى ...والله احمل دم ابي رحمه الله ويتمي وحرماني من ابي والكثير مثلي الى اسامة بن لادن شخصيا بافكاره ومفهومه في تقتيل كل حامل لواء العلم والدين ويخالفه في امور ليست في الدين ولا في السلف والتابعين .
وكذلك احمل الذنب لهؤلاء الطغاة في الخفاء وماذالك الحاكم الا لعبة في يدهم وهم اساس البلد ومسيروه .
اسامة بن لادن دم الابرياء سيلحقه العار في يوم ما وينتسب لخانة هتلر واعوانه من الذين تاريخهم غير الدم والدم وليس كقادة الصحابة تاريخهم يشهد لهم بمواقف ان كانت هناك مواقف كانت فيها اخطاء لكن سيرهم كلها معطرة بالعدل والنهج الصحيح واحترام الانسان مهما كان عرقه وجنسيته وهذا الذي كسبهم احترام العالم ودخول الكثير في الاسلام ..........
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا اقول السلام عليكم ورحمة الله وبراكاته أخت جواهر بداية اقول لك آجرك الله فيما اصابك وتقبل الله والدك الذي نسأل الله ان يجعله في زمرة الشهداء والصديقيين واسأل الله ان يجمعك به ويجمعنا في جنة الفردوس
اما عن الشيخ اسامة نعم اختى ربما اعطيته فوق حقه لكن هذا لا ينفي ان معه جانب كبير من الحق خاصة فيما تعلق بحربه مع الغرب أما عن دعوته للجهاد في البلاد الإسلامية ومباركته للتفجيرات فأنا أعتبرها كبوة فارس وزلة عالم مجاهد
فالكل يخطئ ويصيب ألم يخطئ العلماء الذين ذكرهم المشاركون في هذا النقاش في فتواهم بجواز احتلال العراق ونحن نعلم ما انجر عنه من مئات الالاف وليس الالاف من الشهداء والأبرياء والأطفال الم يخطئوا بتحريمهم الجهاد في فلسطين وقتل الاسرائليين ؟
المهم نسأل الله ان يعيد الشيخ أسامة بن لادن الى جادة الصواب ويجعله الله شوكة في أعناق الصليبين
اما عن قتله للابرياء والمسالمين والأطفال فأقول لك اين هي المعاملة بالمثل ياخت جواهر ام هم لهم أطفال ونحن لنا أصنام أم هم يحزنون ونحن لا نحزن, حتى بين المسلمين أنفسهم جعل الله القصاص في القتل العمدي فما بالك مع الكفار الذين يعتدون علينا بلا هوادة وبلا رحمة ورأفة , ثم من يعتدي علينا أليس الحكام الذين انتخبهم الشعب ربما تتذكرين النسبة الكبيرة التي حاز عليها جورج بوش بعد غزوه للعراق أما عن جواز ضرب الكفار والمشركين فإليك قول الإمام الجصاص رحمه الله في أحكام القرآن: (قال أبوحنيفة وأبو يوسف وزفر ومحمد والثوري: لا بأس برمي حصون المشركين، وإن كان فيها أسارى وأطفال من المسلمين، ولا بأس بأن يحرقوا الحصون ويقصدوا به المشركين، وكذلك إن تترس الكفار بأطفال المسلمين رمي المشركون)
قال الشافعي رحمه الله: (فإن قال قائل كيف أجزت الرمي بالمنجنيق وبالنار على جماعة المشركين فيهم الولدان والنساء وهم منهي عن قتلهم؟ قيل؛ أجزنا بما وصفنا، وبأن النبي صلى الله عليه وسلم شن الغارة على بني المصطلق غارين وأمر بالبيات وبالتحريق، والعلم يحيط أن فيهم الولدان والنساء، وذلك أن الدار دار شرك غير ممنوعة، وإنما نهى أن تقصد النساء والولدان بالقتل إذا كان قاتلهم يعرفهم بأعيانهم، للخبر عن النبي صلى الله.
وكذلك أين جهاد الدفع أم هم يقتلوننا ونحن نتفرج عليهم " قال ابن تيمية : (أما قتال الدفع، فهو اشد أنواع دفع الصائل عن الحرمة والدين، فواجب إجماعاً، فالعدو الصائل يفسد الدين والدنيا، لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه).
ثانيا يا أخت يجب أن نفرق بين من تسميهم الجيا واهل السنة والجماعة فأنا من خلال كتاباتك وسعة اطلاعك لا أظن انه يغفل عليك دور الحكام والجنرالات في هذه اللعبة فتكفينا شهادات ضباط الجيش أنفسهم على ما كان يملى عليهم من أوامر بالتقتيل واختراق الجماعة السلفية للدعوة والقتال ارجعي إلى أرشيف قناة الجزيرة وستجدين شهادات حية وكذلك ابحثي على كتاب احد ضباط الجيش" من يقتل من" وستجدين مرادك ان شاء الله
كما لا يخفى عليك كلنا عانينا من تلك العشرية السوداء حتى أننا لا نكاد نجد عائلة الا وتروي لنا قصة مروعة عن تللك السنوات , نعم أنا اقر بأنه اختلط الحابل بالنابل في تلك الفترة حتى أصبح الناس لا يفرقون بين أهل الباطل وأهل الحق, وأنا شخصيا أرجعه إلى قلة العلم والتهور الذي حدث من بعض الرموز الذي استغلت الفرصة واقتحمت ميدان السياسة المقيتة التي لا يحمد عقباها .
لكن رغم تلك المآسي التي عشناها لا يجب ان تكون سببا لابتعادنا عن الحق وايثار السكوت والتغاضي عن الباطل بحجة عدم تكرار الماضي نعم أنا مع عدم تكرار أخطاء الماضي وعدم نشر الإرهاب والقتل , لكن أنا مع نشر الحق وتبين الباطل في الوقت الراهن لان الشعوب الإسلامية مغلوبة على أمرها تتخطفها الفتن والشبه من كل جانب فالأولى علينا الآن أن نحارب الشرك ونؤصل التوحيد وندعو إلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونحارب الآفات التي تفتك بشبابنا وتجعله غير قادر على تغير الباطل وإقامة دولة إسلامية وهذا كما يقول محمد قطب في كتابه" واقعنا المعاصر", قد يستغرق جيلا أو جيلا ين أوأكثر .
واخيرا اقول بانني في الحقيقة متصفح جديد للشبكة العنكبوتية, نصحني الكثير من أصدقائي بمنتديات الجلفة لما فيها من فائدة كبيرة خاصة فيما يتعلق بجديد البحوث العلمية والأخبار الجامعية , فانا غريب كما قال أحد المشاركين سابقا في هذا الموضوع
فأنا لطالما تجنبت الخوض في هذه المسائل التي في الحقيقة لن يحمد عقبها أحيانا ولن تفيد اغلب شبابنا الذي غاص في الشهوات والمنكرات فضاعت الصلاة وأصبح الإسلام عنده مجرد اسم له ولمن قبله فأنى له أن يفهم كلامنا هذا ياترى وهو لايعرف كيفية الصلاة ومعنى الإيمان والعقيدة.
لكن ما إن مررت بهذه المنتديات تفاجئت بمن يتهمون الناس زورا ويصفون نهضة الشعوب للدفاع عن حقوقها بالظلال ومعصية ولي الأمر يدعون للاستسلام والخضوع للسوط وضرب الظهور وأخذ الأموال كأنهم يشفقون على من امتصوا دماء شعوبهم وبدلو شرعهم , لكن أقول ولله الحمد الشعوب الاسلامية ماضية في استرداد حقوهها ولم تعد تؤمن بدعاة الانهزامية والاستسلام .
السلام عليكم









 

الكلمات الدلالية (Tags)
أسلمت, مناقشة, علمية, كتاب

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:41

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc