خيمة الجلفة الجلفة للمواضيع العامّة

الــى كل الأعضــاء والمشرفيــــن؟؟؟؟

اياد27
قديم 2011-01-05, 22:44


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،،

،،،هل تتغير أفكار ومبادىء المواطن بحصوله على وظيفة أو سكن؟؟لماذا يلتزم الصمت ؟؟؟حتى أنه البعض يقول عكس ما كان يقوله سابقا،،والله أعلم ان كنت على صواب أو خطأ،،،

أنيروني بردودكم بارك الله فيكم،،



                             
AMARAGROPA
قديم 2011-01-05, 23:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف؟ هل هذا يعني أن ذلك الإنسان يختفي وراء المبادئ الفاضلة وبمجرد تحقق جزء من أحلامه ينقلب على عقبيه ؟ من المفروض أن تكون الطباع والعادات كالجبال راسخة بالارض لا تزعزها الرياح .

وصدق من قال :

لا خير في ود إمرئ متقلب * * * إذا الريح مالت مال حيث تميل .

سلام ...

                             
*مصطفى*
قديم 2011-01-05, 23:04


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،،

،،،هل تتغير أفكار ومبادىء المواطن بحصوله على وظيفة أو سكن؟؟لماذا يلتزم الصمت ؟؟؟حتى أنه البعض يقول عكس ما كان يقوله سابقا،،والله أعلم ان كنت على صواب أو خطأ،،،

أنيروني بردودكم بارك الله فيكم،،



ان كنت تقصد الواقع المعاش فهو الغالب لما ذكرت وإلا كيف ترى واقعنا .........
شكرا لك أخي
                             
اياد27
قديم 2011-01-05, 23:09
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كيف؟ هل هذا يعني أن ذلك الإنسان يختفي وراء المبادئ الفاضلة وبمجرد تحقق جزء من أحلامه ينقلب على عقبيه ؟ من المفروض أن تكون الطباع والعادات كالجبال راسخة بالارض لا تزعزها الرياح .

وصدق من قال :

لا خير في ود إمرئ متقلب * * * إذا الريح مالت مال حيث تميل .

سلام ...
أجل،،،

نتمنى أن تكون الطباع راسخة لا تتزعزع،،،لكي يكون هناك تضامنا ،، وتشجيعا على المثابرة،،،

بارك الله فيك،،،


                             
اياد27
قديم 2011-01-05, 23:12
ان كنت تقصد الواقع المعاش فهو الغالب لما ذكرت وإلا كيف ترى واقعنا .........
شكرا لك أخي
أقصد الواقع المعاش ،، لا يوجد تضامن ،،حتى أضعف الإيمان ( المساندةبالقلب ) بدأ يتلاشى،،،،

بارك الله فيك
                             
مناد بوفلجة
قديم 2011-01-06, 11:38


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،،،

،،،هل تتغير أفكار ومبادىء المواطن بحصوله على وظيفة أو سكن؟؟لماذا يلتزم الصمت ؟؟؟حتى أنه البعض يقول عكس ما كان يقوله سابقا،،والله أعلم ان كنت على صواب أو خطأ،،،

أنيروني بردودكم بارك الله فيكم،،



السلام عليكم و رحمة الله

هناك أصناف و أشكال , هناك صنف تتغير مبادئه بحصوله على سكن و وظيفة , بل و أكثر من ذلك , لا يمكن لأحد إنكار هذا , و هناك من الأشخاص من يبقى متمسك بمبادئه حتى و لو وصل لمنصب وزير , و هذا راجع لتربية و ثقافة الشخص نفسه

على مستوى الدولة , هناك العديد من من كانوا يصيحوا في ما مضى و يطالبون بالحقوق و مهتمين بمشاكل المجتمع , قامت السلطات بشراء ضمائرهم بمناصب و تكريمات و مسؤوليات فأصبحوا يتغنون بالدولة و قوانينها

أنت أيها الجزائري ساهمت بصوتك في صعود أعضاء البرلمان إلى قبة البرلمان , كانوا أثناء الحملات الانتخابية يعدون قراهم و مدنهم بالمطالبة بالحقوق و الكرامة و.و.و, و عندما وصلوا إلى قبة البرلمان أصبحوا كالببغاء , يعيدون كلمات يحفظونها , و يكررون ما يقولون , و يضحكون عند خروجهم من اجتماعاتهم

على مستوى المجتمع , فالمجتمع مقهور بغلاء المعيشة و الفقر و الحاجة , و ليس له أن يفكر بمبادء صار يفتقدها في مسؤوليهم , بل قد ينسى ذلك الموظف البسيط حتى تاريخ اليوم ,


فلا داعي للتغني بالمبادئ هي مفقودة في بعض أطراف المجتمع , مثل ما قال بعض من سبقوني في الرد , و لا داعي للتغني بصفات فقدت فكانت السبب في تدهور معيشة الشعوب , الحقيقة هي الحقيقة و الواقع هو الواقع و لا داعي لضرب الأمثلة و صب الماء في إناء مثقوب داخل واقع مملوء بالخيانة و الكذب و النفاق و الكذب على الذات , فهذه هي مشكلة الشعوب المتخلفة , الكلام و الشعارات الرنانة لإرضاء ضمائر هي مفتقدة للقناعة و الحكمة , البحث عن الراحة و السعادة بضرب أمثلة أصبحت في خبر كان


كلما زادت ذنوب المسلم كلما صار ضميره وراء مبادئه و مبادئه وراء أحلامه الشخصية , فإذا تحققت أحلامه صارت مبادئه من الماضي , و صارت الذنوب و المال الحرام مكسب و شطارة

كم من نقابات باعت ضمائرها و كم من أميار و نوابهم و أعضائهم باعوا ضمائرهم , و كم من تاجر يتعامل مع مؤسسات الدولة باعوا ضمائرهم , كم من صياح في الأسواق باع سلعه بالكذب و النفاق باع ضميره , و كم و كم و كم و كم ,,,

ما جاع فقير إلا بتخمة غني , أشخاص يملكون أكثر من 3 منازل و في كل توزيع جديد يدفع رشاوى و يجعل كرامته تحت حذائه ليحص على منزل جديد بمال حرام , و مازالت أزمة السكن في دولة تعداد سكانها 40 مليون نسمة فقط , و مازالت عائلا متمسكة بمبادئها تبحث عن سكن للإيواء , لأن ذالك الشخص الذي باع مبادئه أخذ حق غيره و هو واقع معاش , يكفي أن تسير و تجول في بعض الولايات لتجد منازل فارغة منذ سنوات و يقال لك , هذه ملك لأشخاص , و الرسول الكريم أوصى بأن لا تشتري ما لا تسكن , لكن البطون الكبيرة كثرت في المجتمعات المتخلفة

من بين أساسات بناء الدول هي البنوك , لا دولة تنموا بدون بنوك , فإذا كانت الأساسات راشية فهل تنموا الدولة , هل الكذب و النفاق من أجل الوصول لأهداف تبدوا نبيلة بالنسبة لصاحبها هي لأصحاب الضمائر الحية , فإذا كانت أغلب إن لم نقل جميع البنوك هي ربوية فهل الأساسات سليمة


من ينكر تعامل أغلب الإطارات و الشركات و الوزراء و المسؤولين و العديد من أفراد المجتمع , تعاملهم بالبنوك الربوية , أين هي المبادئ و الشعارات إذا كان هذا الشخص يرحب بحرب أعلنها الله عليه ,


ليس هذا فحسب , ليس فقط هناك من باع أفكاره و مبادئه بحصوله على امتيازات , بل و هناك من لا يملك أصلا تلك الأفكار و المبادئ , هناك أصحاب الضمائر الميتة

و هناك من جانب آخر من أبناء هذا المجتمع من يملكون ضمائر حية و أفكارهم و مبادئهم أمام أحلامهم , و مازالت بطون الجزائريات يلدن من أمثال العربي بن مهيدي و زبانا , و الحياة مستمرة و الصحف تكتب

تحياتي لكم أخينا اياد

                             
لقاء الجنة
قديم 2011-01-06, 12:46
انها الحقيقة و للاسف....


                             
اياد27
قديم 2011-01-06, 19:50

السلام عليكم و رحمة الله

هناك أصناف و أشكال , هناك صنف تتغير مبادئه بحصوله على سكن و وظيفة , بل و أكثر من ذلك , لا يمكن لأحد إنكار هذا , و هناك من الأشخاص من يبقى متمسك بمبادئه حتى و لو وصل لمنصب وزير , و هذا راجع لتربية و ثقافة الشخص نفسه

على مستوى الدولة , هناك العديد من من كانوا يصيحوا في ما مضى و يطالبون بالحقوق و مهتمين بمشاكل المجتمع , قامت السلطات بشراء ضمائرهم بمناصب و تكريمات و مسؤوليات فأصبحوا يتغنون بالدولة و قوانينها

أنت أيها الجزائري ساهمت بصوتك في صعود أعضاء البرلمان إلى قبة البرلمان , كانوا أثناء الحملات الانتخابية يعدون قراهم و مدنهم بالمطالبة بالحقوق و الكرامة و.و.و, و عندما وصلوا إلى قبة البرلمان أصبحوا كالببغاء , يعيدون كلمات يحفظونها , و يكررون ما يقولون , و يضحكون عند خروجهم من اجتماعاتهم

على مستوى المجتمع , فالمجتمع مقهور بغلاء المعيشة و الفقر و الحاجة , و ليس له أن يفكر بمبادء صار يفتقدها في مسؤوليهم , بل قد ينسى ذلك الموظف البسيط حتى تاريخ اليوم ,


فلا داعي للتغني بالمبادئ هي مفقودة في بعض أطراف المجتمع , مثل ما قال بعض من سبقوني في الرد , و لا داعي للتغني بصفات فقدت فكانت السبب في تدهور معيشة الشعوب , الحقيقة هي الحقيقة و الواقع هو الواقع و لا داعي لضرب الأمثلة و صب الماء في إناء مثقوب داخل واقع مملوء بالخيانة و الكذب و النفاق و الكذب على الذات , فهذه هي مشكلة الشعوب المتخلفة , الكلام و الشعارات الرنانة لإرضاء ضمائر هي مفتقدة للقناعة و الحكمة , البحث عن الراحة و السعادة بضرب أمثلة أصبحت في خبر كان


كلما زادت ذنوب المسلم كلما صار ضميره وراء مبادئه و مبادئه وراء أحلامه الشخصية , فإذا تحققت أحلامه صارت مبادئه من الماضي , و صارت الذنوب و المال الحرام مكسب و شطارة

كم من نقابات باعت ضمائرها و كم من أميار و نوابهم و أعضائهم باعوا ضمائرهم , و كم من تاجر يتعامل مع مؤسسات الدولة باعوا ضمائرهم , كم من صياح في الأسواق باع سلعه بالكذب و النفاق باع ضميره , و كم و كم و كم و كم ,,,

ما جاع فقير إلا بتخمة غني , أشخاص يملكون أكثر من 3 منازل و في كل توزيع جديد يدفع رشاوى و يجعل كرامته تحت حذائه ليحص على منزل جديد بمال حرام , و مازالت أزمة السكن في دولة تعداد سكانها 40 مليون نسمة فقط , و مازالت عائلا متمسكة بمبادئها تبحث عن سكن للإيواء , لأن ذالك الشخص الذي باع مبادئه أخذ حق غيره و هو واقع معاش , يكفي أن تسير و تجول في بعض الولايات لتجد منازل فارغة منذ سنوات و يقال لك , هذه ملك لأشخاص , و الرسول الكريم أوصى بأن لا تشتري ما لا تسكن , لكن البطون الكبيرة كثرت في المجتمعات المتخلفة

من بين أساسات بناء الدول هي البنوك , لا دولة تنموا بدون بنوك , فإذا كانت الأساسات راشية فهل تنموا الدولة , هل الكذب و النفاق من أجل الوصول لأهداف تبدوا نبيلة بالنسبة لصاحبها هي لأصحاب الضمائر الحية , فإذا كانت أغلب إن لم نقل جميع البنوك هي ربوية فهل الأساسات سليمة


من ينكر تعامل أغلب الإطارات و الشركات و الوزراء و المسؤولين و العديد من أفراد المجتمع , تعاملهم بالبنوك الربوية , أين هي المبادئ و الشعارات إذا كان هذا الشخص يرحب بحرب أعلنها الله عليه ,


ليس هذا فحسب , ليس فقط هناك من باع أفكاره و مبادئه بحصوله على امتيازات , بل و هناك من لا يملك أصلا تلك الأفكار و المبادئ , هناك أصحاب الضمائر الميتة

و هناك من جانب آخر من أبناء هذا المجتمع من يملكون ضمائر حية و أفكارهم و مبادئهم أمام أحلامهم , و مازالت بطون الجزائريات يلدن من أمثال العربي بن مهيدي و زبانا , و الحياة مستمرة و الصحف تكتب

تحياتي لكم أخينا اياد
بارك الله فيك ،، وشكرا جزيلا على هذه المداخلة الرائعة،،

ان الشيء الوحيد الذي ينقصنا هو التضامن الحقيقي ،،وتكاتف المواطنين ،،لاحظتم ماجرى في فرنسا حول قانون التشغيل،،يخص فئة معينة لكن كل الشرائح ساندت بعضها ورفضته،،في ايطاليا الأيام السابقة قانون جامعي رفضه كل الشعب،،
أما عندنا اضراب الأساتذة ،،نقابات غير متفاهمة ،والأولياء غير مساندين ،،وكل الشرائح كرهت المعلمين بسبب الزيادة،،وكان ينبغي لكل الشعب مساندتهم،،و عند تهديد الوزير للمعلمين بالفصل في حالة عدم الإلتحاق،،وتعويضهم بمستخلفين ،،الكثير منهم استعد ليحل محل المعلمين ،،أمر لا يعقل،،،اضرابات في قطاع الصحة ،في البلديات ،،في الموانىء،،لا توجد مساندة من الجماهير ،،،لا أدري لماذا؟؟؟؟
المهم الفكرة السائدة هي أنه لا يعنيني أمر هذا ما دمت أعمل ، تخطي راسي (ما شفت ،ما سمعت، ما تكلمت)،،هذه ليست ثقافة الديمقراطية،،
أين أجدادنا الذين تكاتفوا وتآزروا ،،حيث أصبحت الثورة شاملة،،انه أمر لنفتخر به،،أين نحن منهم ،،ألسنا أبناؤهم؟؟
يدا بيد نبني الغد،،،ونحن من الشعب والى الشعب،،المغبون راهوا خونا ،،سواء بناء أو طبيب أو عامل بالبلدية،،
ورأيي يحتمل الخطأ....


                             
نظام الفوضى
قديم 2011-01-06, 19:59
تفكرت وحد الحكاية :

قال رجل لصاحبه مرة : كم عمرك؟؟

فأجابه : 35 سنة .

وبعد مضي عامين سأل الرجل صاحبه نفس السؤال : كم عمرك ؟؟

فأجابه : 35 سنة

فقال له الرجل : وكيف 35 سنة ..ألم تقلها لي منذ عامين ؟؟

فقال له صاحبه : نعم قلتها لك ...والرجل لا يبدل كلمته

                             
¨°o.رغـ{د الاسلامـ .o°¨
قديم 2011-01-06, 20:12

السلام عليكم و رحمة الله

هناك أصناف و أشكال , هناك صنف تتغير مبادئه بحصوله على سكن و وظيفة , بل و أكثر من ذلك , لا يمكن لأحد إنكار هذا , و هناك من الأشخاص من يبقى متمسك بمبادئه حتى و لو وصل لمنصب وزير , و هذا راجع لتربية و ثقافة الشخص نفسه

على مستوى الدولة , هناك العديد من من كانوا يصيحوا في ما مضى و يطالبون بالحقوق و مهتمين بمشاكل المجتمع , قامت السلطات بشراء ضمائرهم بمناصب و تكريمات و مسؤوليات فأصبحوا يتغنون بالدولة و قوانينها

أنت أيها الجزائري ساهمت بصوتك في صعود أعضاء البرلمان إلى قبة البرلمان , كانوا أثناء الحملات الانتخابية يعدون قراهم و مدنهم بالمطالبة بالحقوق و الكرامة و.و.و, و عندما وصلوا إلى قبة البرلمان أصبحوا كالببغاء , يعيدون كلمات يحفظونها , و يكررون ما يقولون , و يضحكون عند خروجهم من اجتماعاتهم

على مستوى المجتمع , فالمجتمع مقهور بغلاء المعيشة و الفقر و الحاجة , و ليس له أن يفكر بمبادء صار يفتقدها في مسؤوليهم , بل قد ينسى ذلك الموظف البسيط حتى تاريخ اليوم ,


فلا داعي للتغني بالمبادئ هي مفقودة في بعض أطراف المجتمع , مثل ما قال بعض من سبقوني في الرد , و لا داعي للتغني بصفات فقدت فكانت السبب في تدهور معيشة الشعوب , الحقيقة هي الحقيقة و الواقع هو الواقع و لا داعي لضرب الأمثلة و صب الماء في إناء مثقوب داخل واقع مملوء بالخيانة و الكذب و النفاق و الكذب على الذات , فهذه هي مشكلة الشعوب المتخلفة , الكلام و الشعارات الرنانة لإرضاء ضمائر هي مفتقدة للقناعة و الحكمة , البحث عن الراحة و السعادة بضرب أمثلة أصبحت في خبر كان


كلما زادت ذنوب المسلم كلما صار ضميره وراء مبادئه و مبادئه وراء أحلامه الشخصية , فإذا تحققت أحلامه صارت مبادئه من الماضي , و صارت الذنوب و المال الحرام مكسب و شطارة

كم من نقابات باعت ضمائرها و كم من أميار و نوابهم و أعضائهم باعوا ضمائرهم , و كم من تاجر يتعامل مع مؤسسات الدولة باعوا ضمائرهم , كم من صياح في الأسواق باع سلعه بالكذب و النفاق باع ضميره , و كم و كم و كم و كم ,,,

ما جاع فقير إلا بتخمة غني , أشخاص يملكون أكثر من 3 منازل و في كل توزيع جديد يدفع رشاوى و يجعل كرامته تحت حذائه ليحص على منزل جديد بمال حرام , و مازالت أزمة السكن في دولة تعداد سكانها 40 مليون نسمة فقط , و مازالت عائلا متمسكة بمبادئها تبحث عن سكن للإيواء , لأن ذالك الشخص الذي باع مبادئه أخذ حق غيره و هو واقع معاش , يكفي أن تسير و تجول في بعض الولايات لتجد منازل فارغة منذ سنوات و يقال لك , هذه ملك لأشخاص , و الرسول الكريم أوصى بأن لا تشتري ما لا تسكن , لكن البطون الكبيرة كثرت في المجتمعات المتخلفة

من بين أساسات بناء الدول هي البنوك , لا دولة تنموا بدون بنوك , فإذا كانت الأساسات راشية فهل تنموا الدولة , هل الكذب و النفاق من أجل الوصول لأهداف تبدوا نبيلة بالنسبة لصاحبها هي لأصحاب الضمائر الحية , فإذا كانت أغلب إن لم نقل جميع البنوك هي ربوية فهل الأساسات سليمة


من ينكر تعامل أغلب الإطارات و الشركات و الوزراء و المسؤولين و العديد من أفراد المجتمع , تعاملهم بالبنوك الربوية , أين هي المبادئ و الشعارات إذا كان هذا الشخص يرحب بحرب أعلنها الله عليه ,


ليس هذا فحسب , ليس فقط هناك من باع أفكاره و مبادئه بحصوله على امتيازات , بل و هناك من لا يملك أصلا تلك الأفكار و المبادئ , هناك أصحاب الضمائر الميتة

و هناك من جانب آخر من أبناء هذا المجتمع من يملكون ضمائر حية و أفكارهم و مبادئهم أمام أحلامهم , و مازالت بطون الجزائريات يلدن من أمثال العربي بن مهيدي و زبانا , و الحياة مستمرة و الصحف تكتب

تحياتي لكم أخينا اياد







                             
القذافي999
قديم 2011-01-06, 20:16
لان كل واحد يخمم في روحو
                             
اياد27
قديم 2011-01-06, 21:56

هل هـــذه واحـــدة من أسبــاب انتشار الفســـاد؟؟؟
                             
اياد27
قديم 2011-01-06, 21:59
حقيقــة مرة ،،هذا جبــن وليس من صفات الجزائــري الحر،،لا أدري من أين أتـــت؟؟؟؟
                             
اياد27
قديم 2011-01-06, 22:03
الى كل الأعضاء ،،لا تقولوا عني أميز في منح علامات الشكر في كل المواضيع والردود،،فأنا لا أنسى مراجعة المواضيع كل ما سنحت الفرصة ،،وان نسيت فهذا لا يعني التعمد،،بارك الله فيكم
                             
bigboy
قديم 2011-01-07, 11:07
لا اله الا الله محمد رسول الله بارك الله فيك على الموضوع