السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ديننا دين التفاؤل والأمل ..
وفي سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم قصص كثيرة تحث على الأمل والتفاؤل
قصص نحتاجها في واقعنا المعاصر لنستلهم منها
أمل وتفاؤل وثقة الحبيب صلى الله عليه وسلم بربه
وفي قصة الرسول صلى الله عليه وسلم مع سراقة عبرة للأمل والثقة بالله
فقد وعده بأن يلبس سواري كسرى ، بالرغم من أن نبي الله كان مهاجرًا في جنح الليل يتحسس طريقه حتى لا يكشفه أحد من قريش، فإنه كان واثقًا من أن الله سينصره ويظهر دينه على العالمين ، وسيأتي اليوم الذي يهزم فيه المسلمون كسرى بن هرمز ملك الفرس، وستصبح أملاكه وتاجه غنيمة للمسلمين، فوعد وعد واثق من ربه سراقة بأن يلبسهما وتحققت النبوءة بعد خمس عشرة سنة..
بارك الله فيك أخي عبد الباسط على هذه الدرر القيمة جزيت عنها خير الجزاء
...
أخي عبد الباسط أعتذر منك لأني لم أتمكن من ادراج مشاركتي أمس
فبينما كنت أقوم بتنسيقها فوجئت بالمشرفة الأخت الكريمة فيروز الشطآن
تشير لك بإلقاء الكلمة الختامية
فعذرا عذرا أخي الفاضل على التأخر وعدم المشاركة
جزاك الله خيرا أخي الكريم عبد الباسط