الرئيس مبارك ونصائحه الكارثية

[حسام الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شعبان 8

اننى من مؤيدى مبارك بل انا من المعارضين لكثير من قراراته لكن اين العقل الحقيقه ان ليس المقصود مبارك بل هى مصر حتى تبتعد اكثر فاكثر عن العرب وكلما ابتعدت مصر ضعف العرب وكلما ضعف الموقف المصرى كلما ضعف الموقف العربى هذه حقيقه لطالما تغنت الجزيره بغلق معبر رفح لتهاجم مصر وحينما فتح المعبر اخذوا يبحثون عن اخبار اخرى تستهدف مصر يجب ان تتفهموا ما يدبر لكم يا عرب

أخي الكريم بخصوص قولك أن الهدف الذي تريده أمريكا من مصر هو أن تبتعد

أكثر وأكثر عن العرب، فأنا أخالفك في الرأي، كيف للولايات المتحدة أن تفعل ذلك وهي

تدفع لمصر 2 مليار دولار سنويا، ومصر تعد بالنسبة للولايات المتحدة

من ضمن دول الإعتدال والحليف الاستراتيجي في المنطقة

كيف لها أن تضعف الموقف العربي، وهي من قامت بإضعافه بعد إتفاقية كامب ديفيد؟

شكرا لك أخي الكريم على المرور

[المهزوز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الاسلام

أخي الكريم بخصوص قولك أن الهدف الذي تريده أمريكا من مصر هو أن تبتعد

أكثر وأكثر عن العرب، فأنا أخالفك في الرأي، كيف للولايات المتحدة أن تفعل ذلك وهي

تدفع لمصر 2 مليار دولار سنويا، ومصر تعد بالنسبة للولايات المتحدة

من ضمن دول الإعتدال والحليف الاستراتيجي في المنطقة

كيف لها أن تضعف الموقف العربي، وهي من قامت بإضعافه بعد إتفاقية كامب ديفيد؟

شكرا لك أخي الكريم على المرور

لم افهم كلامك اخي الكريم
ما تريد قوله ان مصر بعيده بالفعل عن العرب ولا حاجة لامريكا ان تفعل ذلك ام ماذا تقصد تحديدا

[حسام الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهزوز

لم افهم كلامك اخي الكريم
ما تريد قوله ان مصر بعيده بالفعل عن العرب ولا حاجة لامريكا ان تفعل ذلك ام ماذا تقصد تحديدا

أخي الكريم جل العرب بعيدون عن بعظهم، "فرق تسد" هاته هي السياسة التي مارسها الإستعمار لتشتيت العالم

حتى أنه تم إطلاق "محور الإعتدال" و"محور الشر" على بعض من الدول من طرف الولايات المتحدة الأمريكية

لنعد بالذاكرة في السبعينات أيام حكم أنور السادات، أتعلم أنّ مصر هي أول بلد يعترف

"بدولة" إسرائيل بعد إتفاقية كامب ديفيد الذي نتج عنه إستقالة وزير الخارجية لمصر

ونقل الجامعة العربية من مصر إلى تونس وغيرها من ردود الفعل وفي السنوات الأخيرة لحقها الأردن

أرجو منك أخي الكريم أن لا تفهم من كلامي أنني أهاجم الشعب المصري

فحكومة مصر كغيرها من البلدان العربية

شكرا لك

[محمد شعبان 8]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الاسلام

أخي الكريم بخصوص قولك أن الهدف الذي تريده أمريكا من مصر هو أن تبتعد

أكثر وأكثر عن العرب، فأنا أخالفك في الرأي، كيف للولايات المتحدة أن تفعل ذلك وهي

تدفع لمصر 2 مليار دولار سنويا، ومصر تعد بالنسبة للولايات المتحدة

من ضمن دول الإعتدال والحليف الاستراتيجي في المنطقة

كيف لها أن تضعف الموقف العربي، وهي من قامت بإضعافه بعد إتفاقية كامب ديفيد؟

شكرا لك أخي الكريم على المرور

اخى حسام اسمح لى ان اصحح لك بعض المعلومات فامريكا لم تعد تقدم لمصر معونات وان ما تقدمه لمصر اصبح مبلغ ضئيل جدا وهو مقتصر على بعض المجالات التى لا ينتفع منها سواء الشعب المصرى او الحكومه المصريه كدعم حملات تحديد النسل الى اخره فقد قلصت امريكا مساعداتها فى السنوات الاخيره حتى اصبح مبلغ لايذكر بلنسبه لميزانية الدوله
الا تعلم اخى ان امريكا تدعم وتقوى اثيوبيا ضد مصر الا تعلم ان امريكا وراء الفتنه الطائفيه فى مصر الان بدعمها اقباط المهجر يجب ان تعلم ان مصر فى نظر اسرائيل هى عدوها الاول فبرغم سخونة الجبهه الشماليه لاسرائيل لوجود حزب الله وسوريا الا ان مازالت اسرئيل تضع اغلب قواتها على الجبهه الجنوبيه باتجاه مصر واليهود المتطرفين يدعون ان ملكوت الله لن يكتمل الا بعودة سينا اليهم فسيناء مقدسه عندهم ولا تقل عن القدس تقديسا ما اريد ان اقوله فبرغم اتفاقية كامب ديفيد الا انهم مازالوا ينظرون الى مصر نظره عدائيه بل يعتبرونها العدو الاول وما يخشوه الان فى المستقبل ان تدخل دول مثل مصر وتركيا الى جبهة المقاومه

[حسام الاسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شعبان 8

اخى حسام اسمح لى ان اصحح لك بعض المعلومات فامريكا لم تعد تقدم لمصر معونات وان ما تقدمه لمصر اصبح مبلغ ضئيل جدا وهو مقتصر على بعض المجالات التى لا ينتفع منها سواء الشعب المصرى او الحكومه المصريه كدعم حملات تحديد النسل الى اخره فقد قلصت امريكا مساعداتها فى السنوات الاخيره حتى اصبح مبلغ لايذكر بلنسبه لميزانية الدوله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد شعبان 8

تفضل أخي الكريم الموقعين التاليين أحدهما لجريدة الشروق المصرية

https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=418077&pg=44

https://www.shorouknews.com/*******Data.aspx?id=161286

الا تعلم اخى ان امريكا تدعم وتقوى اثيوبيا ضد مصر

أمريكا تدعم جميع الأطراف، حتى لو كان عدو صديقها، فهي لا تبحث سوى عن مصالحها

الا تعلم ان امريكا وراء الفتنه الطائفيه فى مصر الان بدعمها اقباط المهجر

وأنا لا أستبعد ذلك مطلقا، ولكن ألا ترى أن السلطة الحاكمة تعمدت إحداث هذه الفتنة

لتحقيق مكاسب لها في الانتخابات البرلمانية؟

يجب ان تعلم ان مصر فى نظر اسرائيل هى عدوها الاول فبرغم سخونة الجبهه الشماليه لاسرائيل لوجود حزب الله وسوريا

ستصبح كذلك لو غادر حسن مبارك عرشه هو ابنه جمال المبارك لذلك فالكيان

الصهيوني متخوف جدا لأي تغيير مستقبلي

الا ان مازالت اسرئيل تضع اغلب قواتها على الجبهه الجنوبيه باتجاه مصر واليهود المتطرفين يدعون ان ملكوت الله لن يكتمل الا بعودة سينا اليهم فسيناء مقدسه عندهم ولا تقل عن القدس تقديسا ما اريد ان اقوله فبرغم اتفاقية كامب ديفيد الا انهم مازالوا ينظرون الى مصر نظره عدائيه بل يعتبرونها العدو الاول وما يخشوه الان فى المستقبل ان تدخل دول مثل مصر وتركيا الى جبهة المقاومه

أي نعم، وأنا أوافق فيما ذهبت إليه يا عزيزي

تسلم على مرورك العطر من هنا

دمت في حفظ الله ورعايته

[محمد شعبان 8]

[QUOTE=حسام الاسلام;4193362]

تفضل أخي الكريم الموقعين التاليين أحدهما لجريدة الشروق المصرية

https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=418077&pg=44

https://www.shorouknews.com/*******Data.aspx?id=161286

اخى العزيزحسام فهمت من من الموقعين ان امريكا تقدم لمصر 264 مليون دولار مساعدة لمصر عن سنة 2010 وهذا يؤيد راى فمساعدات امريكا لمصر كانت 2 مليار دولار تقلصت الى 264 مليون دولار وهذا ما اريد ان اقوله وهو لا يذكر بلنسبه لميزانية مصر وايضا كما قلت محدد له فيما سينفق

[حسام الاسلام]

[QUOTE=محمد شعبان 8;4196864]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الاسلام

تفضل أخي الكريم الموقعين التاليين أحدهما لجريدة الشروق المصرية

https://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=418077&pg=44

https://www.shorouknews.com/*******Data.aspx?id=161286

اخى العزيزحسام فهمت من من الموقعين ان امريكا تقدم لمصر 264 مليون دولار مساعدة لمصر عن سنة 2010 وهذا يؤيد راى فمساعدات امريكا لمصر كانت 2 مليار دولار تقلصت الى 264 مليون دولار وهذا ما اريد ان اقوله وهو لا يذكر بلنسبه لميزانية مصر وايضا كما قلت محدد له فيما سينفق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الاسلام

أخي الكريم الرابط الثاني "shorouknews"

ظهر فيه نجوم وعليه فهو لا يظهر لك لأسباب

للأمانة نقلت لك ما فيه

احتمالات تخفيض المعونة الأمريكية تثير قلق الحكومة المصرية

آخر تحديث: الاثنين 24 مايو 2010 3:55 م بتوقيت القاهرة

- ملكة حسين

تناولت صحيفة ذي ناشونال الإماراتية الناطقة باللغة الإنجليزية، قلق حكومة الرئيس حسني مبارك من تقليل أمريكا لمعونتها التي تشكل جزءا لا يستهان به من ميزانية الخزانة المصرية، خاصة بعد استنكار إدارة أوباما لقرار الحكومة المصرية بتمديد العمل بقانون الطوارئ لعامين قادمين.

فبعد عقود من تقديم أمريكا لمعونة عسكرية قيمتها 50 مليار دولار، احتدم الجدل في واشنطن حول تقليل المعونة الاقتصادية المقدمة لمصر بواقع 4 مليارات دولار لمدة 10 أعوام.

من ناحية، يؤيد البعض استمرار تقديم نفس قيمة المعونة لمصر باعتبارها حليف تاريخي لأمريكا في الشرق الأوسط، بينما يرى المعارضون أن استمرار المعونة يعتبر تشجيعا للنظام المصري الحاكم الذي يقمع الحريات وينتهك حقوق الإنسان والديمقراطية طوال الوقت.

أما الجزء الأهم من صفقة المعونات لمصر هو الجزء الخاص بالمعونة التي تذهب كل عام إلى الجيش المصري وقدرها 1.3 مليار دولار، ولا يخفى على أحد أن واشنطن تدعم مصر ماديا لعدة أسباب سياسية أهمها الحفاظ على السلام مع إسرائيل ودعم سياسات الإدارة الأمريكية في الشرق الأوسط.

وأخيرا، قارنت الصحيفة بين المعونة العسكرية المقدمة من واشنطن لمصر، والأخرى المقدمة لباكستان. ففي الفترة ما بين 2002 -2008، قدمت واشنطن لباكستان حوالي 12 مليار دولار معونة عسكرية، وهي تقريبا ثلاثة أرباع الميزانية التي كانت مخصصة لمكافحة الإرهاب، لكن المعونة لم تذهب هباء فقط، وإنما شجعت النظام على المزيد من القمع وأعطت للجيش قوة مضادة للمطالب التي كان من المفروض أن يلبيها، وأضعفت كيان دولة هشة بالفعل.

وربما يكون هذا هو مبلغ قلق المعارضين لاستمرار تقديم المعونة لمصر بنفس قيمتها الحالية، خشية أن تتحول مصر إلى باكستان جديدة.

أخي الكريم المبلغ الذي ذكرته أنت 264 مليون دولار هو مبلغ مخصص

لأغراض غير عسكرية كما تفضلت، ولكن حسب موقع "بي بي سي"

قال أن المبلغ قدره 250 مليون دولار

bbc arabic: اجرى الرئيس الأمريكى باراك أوباما، خفضا كبيرا للأموال المخصصة لدعم الديمقراطية فى مصر، وهو تحول يقول مراقبون إن من شأنه أن يؤثر على كل شىء بدءاً من برامج مكافحة الفساد الى مراقبة الانتخابات.


وكانت التخفيضات التى قامت بها واشنطن خلال العام الماضى- والتى وصلت إلى 50% تقريباً- قد أثارت اتهامات لإدارة أوباما بأنها تخفف من الضغوط على نظام الرئيس حسنى مبارك مقابل الحصول على دعمها للسياسة الأمريكية فى الشرق الأوسط، بما فى ذلك عملية السلام مع إسرائيل.


ونقلت وكالة الاسوشيتد برس عن احمد سميح رئيس احدى المنظمات التي استخدمت الأموال الأمريكية فى عام 2005 مراقبة الانتخابات قوله" إن أوباما يريد التغيير الذى لا يجعل الحكومة المصرية غاضبة".واضاف" وفى السياق المصرى يعني هذا أنه لن يكون هناك تغيير".


وفي تصريح للوكالة قالت هيئة المعونة الدولية الامريكية ان" الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وتنمية المجتمع المدني في مصر".


وقال البيان ان التخفيضات جاءت في وقت تقلص فيه واشنطن المساعدات غير العسكرية لمصر عموما على مدى السنوات الأخيرة.وقامت الادارة الامريكية بتخفيضات مماثة لدعم الديمقراطية للاردن وهي دولية حليفة للولايات المتحدة.

وتعكس هذه الخطوة تغييرا في السياسة الامريكية حيث تركز اكثر على التنمية والمساعدة الاقتصادية في افغانستان وباكستان.


كما تعكس ايضا توجهات الرئيس أوباما المغايرة لتوجهات سلفه الرئيس جورج دبليو بوش الذي مارس ضغوطا قوية من اجل الاصلاح الديمقراطي في البلدان العربية.

وكانت منظمة فريدم هاوس الأمريكية قد قالت فى بيان صدر الجمعة الماضية ان تخفيض الأموال المخصصة لدعم الديمقراطية فى مصر " يثير القلق، حيث تشهد البيئة قيودا متزايدة- كما هو واضح في الاجراءات المشددة ضد النشطاء السياسيين، واصحاب المدونات والصحفيين".


وتعتبر مصر في مقدمة الدول على لائحة المعونات الخارجية الامريكية منذ توقيعها معاهدة السلام مع اسرائيل عام 1979.


ووصلت المعونة في الماضي الى 2 مليار دولار بما فيها 1.3 مليار دولار معونة عسكرية لكن منذ ادارة بوش قلصت الولايات المتحدة المعونات غير العسكرية.


وتقدر المعونة هذا العام بـ1.55 مليار دولار بما فيها 250 مليون دولار مخصصة للاغراض غير العسكرية.وهو نفس المبلغ الذي تلقته مصر عام 2009.


وفي عام 2008 كانت ادارة بوش قد خصت مبلغ 45 مليون دولار من اجمالي المعونة لبرامج" الحكم العادل والديمقراطي" وهو تمويل مباشر للمنظمات غير الحكومية المعروفة باسم" المجتمع المدني" والذي ينفذ برامج مستقلة لتعزيز حقوق الانسان والاصلاح ومساءلةالحكومة.


وقد خصصت ادارة بوش نفس المبلغ عام 2009 الا انه عندما تولت ادارة اوباما مقاليد الامور اعادت تخصيص الاموال حيث خصصت 20 مليون فقط لدعم الديمقراطية وحولت المبلغ المتبقي للاغراض الاقتصادية.


وزادت ادارة أوباما المبلغ قليلا في عام 2010 الى 25 مليون دولار. كما فرضت قيودا جديدة تحظر تخصيص اموال هيئة المعونة الامريكية الى جماعات غير مسجلة سواء كانت مصرية او عالمية.


يشار الى ان جماعات كثيرة لا تسجل نفسها في الحكومة المصرية خوفا من الضغوط والتدخلات.

هذا هو رابط الموضوع وآمل أن لا تواجه أو يواجه غيرك مشكلة في تصفحه

https://www.bbc.co.uk/arabic/middleea..._dem_tc2.shtml


في رعاية الله وحفظه