![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
عريس وجد زوجته حامل يوم العرس...
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عن الحظر : لن يتم حظرك ما لم يصدر منك ما يسيء خاصة أن الأخت تلقت تنبيها بخصوص الإبتعاد عن أسلوب الهمز واللمز للأخر وتم حذف العديد من مشاركاتها وهي محفوظة في الأرشيف .إذا يجب أن تناقشي فكرة الموضوع لا أفكار الآخر ... مفهوم !! بالعودة للموضوع : هناك كلمات مثل : التوبة ، الصدق ، الإحترام ... وقبل كل هذا حدود الله. أولا هاته المرأة حملها غير شرعي ولذا ومن منظور الشرع يجب أن تعلن توبتها عن الفعل المقترف قبل الزواج ثم تضع حملها وترضعه وبعد أن يتم الحولين من الرضاعة يطبق عليها الحد وهو الجلد... إن تحملت هنيئا لها بولدها وربما زوجها هذا الذي يريدها. وإن لم تتحمل الله يعف عليها... ربي عالم . الدليل الأول وهو آية كريمة من سورة النور: ((( بسم الله الرحمن الرحيم. الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ (2) ))) وهذا دليل على وجوب تطبيق حد الله على المذنبين بدون رأفة إضافة إلى إشتراط حظور طائفة من المؤمنين وهذا دليل على كشف المتجاوزين لحدود الله أما الملأ وهذا تماما عكس ما يريد هذا الذكر إيصاله - الإنسانية ، الحكمة ، الستر ، الصبر عند البلاء ...- الدليل الثاني : (( أخبرنا أبو نعيم حدثنا بشير بن المهاجر حدثني عبد الله بن بريدة عن أبيه قال كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فجاءته امرأة من بني غامد فقالت يا نبي الله إني قد زنيت وإني أريد أن تطهرني فقال لها عليه الصلاة والسلام ارجعي فلما كان من الغد أتته أيضا فاعترفت عنده بالزنا فقالت يا نبي الله طهرني فلعلك أن ترددني كما رددت ماعز بن مالك فوالله إني لحبلى فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ارجعي حتى تلدي فلما ولدت جاءت بالصبي تحمله في خرقة فقالت يا نبي الله هذا قد ولدت قال عليه الصلاة والسلام فاذهبي فأرضعيه ثم افطميه فلما فطمته جاءت بالصبي في يده كسرة خبز فقالت يا نبي الله قد فطمته فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالصبي فدفع إلى رجل من المسلمين وأمر بها فحفر لها حفرة فجعلت فيها إلى صدرها ثم أمر عليه الصلاة والسلام الناس أن يرجموها فأقبل خالد بن الوليد بحجر فرمى رأسها فتلطخ الدم على وجنة خالد بن الوليد فسبها فسمع النبي صلى الله عليه وسلم سبه إياها فقال عليه الصلاة والسلام:مه يا خالد لا تسبها فوالذي نفسي بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفر له فأمر بها فصلي عليها ودفنت ))) هذا إسقاط مباشر على قضية مشابهة حدثت أيام النبي عليه الصلاة والسلام فهاته المرأة حامل والإسلام لا يأخذ أيا كان بجرم لم يرتكبه وهنا تتجلى الحكمة النبوية - لا يمكن مقارنة حكمته عليه الصلاة والسلام بما فعل ذلك الذكر - ولو كانت هاته المرأة تريد الجنة لفعلت مثلما فعلت المرأة من بني غامد. دعم : ((( بسم الله الرحمن الرحيم . الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26) ))) النور. وبالتأكيد ليست طيبة من كان حملها غير شرعي ... بدليل أن الطفل كفله الزوج أقصد الحمل الوديع . الصدق :الزواج مبني على الصدق ولأن هاته الزوجة لم تكن صادقة مع ربها قبلا بإرتكابها لتلك المعصية ثم تماديها في الخطأ بعدم البوح لأهلها ثم لللخاطب أنها فعلت كذا وكذا يعتبر إستمرارا منها وتماديا في الخطأ. وهي بهذا تؤسس لزواج متزعزع مبني على الأسرار والله وحده يعلم عدد الرجال الذين خرجت معهم قل أن تحمل!! الصدق مرة أخرى : -أقصد الذكر الآن : لو كان الذكر صادقا لما أطلق مصطلح اليتيم على الطفل لأن أمه العازبة حية وأبوه لحد الآن غير معروف والأصل أنه حي لأنه لم يذكر في الموضوع أنه ميت وعليه فقد كذب بإطلاقه لفظ اليتيم على الطفل. ثم يُشهد من ؟ أليس حريا به أن يشهد الله ثم القوم ؟ الإحترام : لو كانت هاته المرأة تحترم أهلها قبل زوجها وربها قبل كل شي لما فعلت ما فعلت ولعل الزوج يعتبر الحلقة الثالثة في مسلسل المرأة المبني على قلة الإحترام للآخر أيا كان والرابعة بالتأكيد من نصيب مولودها. أيضا :قضية عقد القران من جديد !! هذه لم أفهمها أيضا : لأن من شروط الزواج حظور الولي - الغافل في هاته الحالة - فهاته الأنثى ليست ثيبا في نظر والدها والزواج بالنسبة له - الولي - تم بالعقد الأول الذي حظر ووافق عليه. أما إن أعادت الزواج دون علمه فهذا يعتبر لعبا !! أيضا قولك أن النكاح المقصود في الآية هو الوطأ و وأن الزانية لا يطاوعها في فعلها إلا زان مثلها أو مشرك والعكس صحيح بالنسبة للذكر الزاني هو قول مردود لأنك اخترت من تفسير الآية ما ناسبك ولم تاخذي بآراء المشايخ الآخرين مثل الإمام أحمد بن حنبل ، إبن تيمية وغيرهم . إليك هذا الرابط وهو لكتاب يناقش فكرة ما قلت عن الوطأ والنكاح وما شابه. https://www.islam-qa.com/ar/ref/91965/pdf/dl لتبين الرأي والرأي الأخر أقترح قراء الـ 6 صفحات الأتية كاملة وأعتقد أن آراء المشايخ هنا إصطدمت وكل يختار ما يوافقه . ثم هل مصطلح النكاح الوارد في القرآن يعني الوطأ ؟؟ سبحان الله يا لها من تفاسير قيست على المقاس !! مازالت أمتي بخير ما لم يفش فيهم ولد الزنا. أيضا : أتساءل فقط عن مصطلح الحكمة وعن إستعماله لتبرير هكذا مواقف من طرف هكذا بشر !! نسيت أن أقول أن هذا الإمام ليس إماما بل هو شيخ فقط - لأن الشيوخ حسب هذا الموضوع يعقدون القران - ألأن هذا الشيخ ربما شبع على العشاء ونام على معدته وبسبب ضغط الأكل راودته أحلام هي أضغاث . بالنسبة لــ : مصر المسلمة : لا تعليق على طلبة الأزهر لأن مشايخهم هناك يفتون بجواز رضاع الكبير و الكثير الكثير ... الأزهر كان سابقا اليوم يعين مفتي الأزهر من طرف حسني مبارك ولا تتم مبايعته وعليه فما تفضلت به لايلزمني لا من قريب ولا من بعيد وتذكر انني أتذكر حوار اللحية !! وعلى كل جوابك في الرابط المرفق ... سلامة غوغل. بالنسبة لصاحب الموضوع قلت أن : ( العروس وجدت حاملا ليلة العرس والمقصود بليلة العرس على حد علمي هو ليلة الدخلة ) وعليه هل هاته العروس مطلقة أم أرملة أم ماذاذا لأنني لم استطع أن أفهم أن توجد العروس حاملا ليلة الدخلة. بالنسبة للصريح : أعتقد أن لوحة المفاتيح لديك تعمل وكان الأحوط بك تنويرنا . للإشارة هذا الموضوع قديم هناك نسخ منه في 2006 وسيتم تذييله بـ : للأمـانة منقول. سلام ... آخر تعديل AMARAGROPA 2010-11-04 في 00:21.
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
العرش..., حامل, زوجته, عريس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc