اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عبدالرحمن*
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
أما بيت المقدس الشريف: فهو أولى القبلتين وثالث المساجد الثلاثة ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وله المكانة العظمية والقدسية الكبيرة في نفوس المسلمين
ولكنه لم يكن حرماً كما هو الحال بالنسبة لمكة والمدينة.
وربما نلاحظ أن بعض الناس يطلق الحرم على القدس الشريف..
وهو خطأ إذا كان يقصد به الحرم الشرعي، كحرم مكة والمدينة التي وردت النصوص بتحريمها.
وكذلك ثالث الحرمين الشريفين ليست عبارة دقيقة
والصواب: ثالث المساجد الثلاثة.
والله أعلم.
المصدر
https://www.google.com/url?sa=t&rct=...nj0ack0huyjbnc
اخي الفاضل
بارك الله فيك
و جزاك الله عنا كل خير
|
ولقد كان بعض الناس يعبر بعبارتين موهمتين العبارة الأولى يقول عن المسجد الأقصى
[size="7"][ انه أولى القبلتين ]:وهذا يوهم أن يكون هناك قبلتان أولى وثانيه وما من شك انه لا يوجد في الإسلام إلا قبله واحده ليس هناك قبلتان في الإسلام ولكن النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم المدينة وجد اليهود يصلون ألي بيت المقدس فصلى صلى الله عليه وسلم في المدينة إلى بيت المقدس ستة عشر شهرا أو سبعه عشر شهرا يعنى سنه ونصف أو سنه ونصفا وشهرا ثم جعل يقلب وجهه في السماء رجاء أن يحول الله القبلة إلى البيت الأول إلى الكعبة المعظمة فصرف الله تعالى القبلة إلى بيته الحرام فقال تعالى: ( قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فولى وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطرا وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون ) فصار النبي صلى الله عليه وسلم يصلى إلى البيت الحق وهو الكعبة المعظمة بيت الله عز وجل وصار المسلمون من ذلك الوقت إلى يومنا هذا يصلون إلى المسجد الحرام وليس هناك قبلتان أبداً أ[/size]