موضوع مميز 🌸 ذواتٌ خالـيةٌ من الغِـشّ 🌸 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

🌸 ذواتٌ خالـيةٌ من الغِـشّ 🌸

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-09-22, 15:00   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال مشاهدة المشاركة



التساؤل الثاني هنا:
هل تعني عفويّتُنا أنّنا ننظرُ لتجاربِنا بعيونِ البراءة


وما أراه هو العكس كما قلت وعذرا على الاسترسال والتدقيق لأن موضوعك شديد التركيز.


فالأحلام تُصنع وتخزن في تلك الأسقية والدوافع هي الطاقة التي تصنع الأحلام، فمن لا دوافع له لا أحلام له.

الدوافع أولا ثمّ رسم الأحلام والسعي نحوها.

ويبقى السؤال المطروح هو هل الوضع هنا يشبه حكاية البيضة والدّجاجة ؟ والجواب: إلى حدّ ما. أي بمجرد تحرك الدوافع ورسم الأحلام (بوضوح) تشتغل عملية تغذية رجعية؛ هذه تغذي تلك وهذه تجذب تلك. مثل ما يحدث في السيارة؛ نطلق حركتها بفضل بطارية مشحونة جيدا ونظام دفع ثم بمجرد دوران المحرك سيشتغل تلقائيا.

هل وصلت الفكرة ؟ أم نحتاج لتخفيف التركيز قليلا؟

معذرةً لم أنتبه لكون ردّك أعلاه قد تضمّن الإجابة عن سؤالي الموجود في مشاركتي هذه:


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة مشاهدة المشاركة

هل تعني أنّ الأحلام هي من تتحكم في الدوافع الذاتيّة؟
أليس الدّافعُ أو الحافزُ هو من يخلُق بداخلنا الرّغبة لخوض التّجربة أو تحقيق الحلُم، هذا الأخير الذي يجعلُ خيالنا يستحضِرُه كمشهَدٍ نُبصِرُه بعقولِنا..

والظّاهر أنّنا متّفقان بهذه الفكرة، أي (الدّافعُ فالحلُم).

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال مشاهدة المشاركة
ويبقى السؤال المطروح هو هل الوضع هنا يشبه حكاية البيضة والدّجاجة ؟ والجواب: إلى حدّ ما. أي بمجرد تحرك الدوافع ورسم الأحلام (بوضوح) تشتغل عملية تغذية رجعية؛ هذه تغذي تلك وهذه تجذب تلك. مثل ما يحدث في السيارة؛ نطلق حركتها بفضل بطارية مشحونة جيدا ونظام دفع ثم بمجرد دوران المحرك سيشتغل تلقائيا.

هل وصلت الفكرة ؟ أم نحتاج لتخفيف التركيز قليلا؟



وهو كذلك/
لأنّ الأحلام تحرّك رغبتنا لتحصيلِ أمورٍ أخرى ولدوافِعَ جديدة..
لتشعُرَ بتلك العلاقة التبادليّة (أخذا وعطاءً)، أو مثلما ذكرت (عمليّة تغذية رجعيّة) راقني معناها..
ولعلّها علاقة تكامل ..إن لم أُضِعِ الخيْط

==
استنتاج2/
دوافع--أحلام--دوافع--أحلام..
مثال: دراسة..بدافع (حبّ الدّراسة، العمل..)..تتحقّق الرّغبتين أو الحلمين..= بدافع تحقيق مكسب وراحة العيش..وبتحقّقه يظهر دافع الزّواج..والذي تليه أحلام ودوافع أخرى كالإنجاب..(قد تكون متكاملة ومتسلسلة).

ولا ضيْرَ في مضاعفة التّركيز..



وفي انتِظار عودتِك








 


آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-22 في 15:11.
رد مع اقتباس
قديم 2018-09-22, 17:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة مشاهدة المشاركة
العفو سيّد خياليّ /اختصارا

رجاء لا يُعجبني ذلك. فأنا (أمتطي صهوة الخيال) ولست (خياليا) [؟] الأمر مختلف بالنسبة لي [ابتسام] المشهد مختلف في ذهني. يمكن أن تنادوني بمرادف من مرادفات اسمي شبه الرسمي (طائر العنقاء /الفينيق/ الققنوس) إن كان لا يترتب على ذلك خسائر جانبية؟ [ابتسام] وإلا فأنا (على صهوة الخيال)


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة مشاهدة المشاركة
سِقاءُ الأحلام بنظري يخدم المعنى ..لأنّ الوعاء الواحد يُسيلُ (أحلاماً..وأحلاماَ..)


لا مشاحة. من حقك أن يكون لك سقاء واحد تموج فيه الأحلام [ابتسام]. لكنه سيكون وعاء ضخما وقد تتشابك الأحلام فيه وتتنازع للخروج [مزاح فقط]. ولو كنت مكانك لكانت لي أسقية وأسقية.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة مشاهدة المشاركة
وتاء التّأنيث التي لحِقت وجوباً بالفعل المضارع (تحكّم)
تخصّ الأحلام وليس السِّقاء



سيدتي المحترمة آمال، لا بدّ هنا من وقفة.
عبارتك ترينها هكذا:

*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ تتحكّم فيها ؟
وما لونته بالوردي هو: مُضافٌ ومضافٌ إليه كما أفهم. ولو قمتِ ببعض المراجعة لمكتسباتك والتي لا أشكّ في ثرائها ستجدين بأنّ المضاف إليه (أحلامٍ ) لا موقع له من الإعراب [كمبتدأ أوفاعل أو مفعول به ...وهكذا] غير الجرّ (دائما مجرور). أما المُضاف وهو (سِقاءُ ) فيتم إعرابه حسب موقعه من الجملة وقد يكون مبتدأ أو خبر أو فاعل أو مفعول به ...الخ.
وبالتالي فالفعل (تحكّم) لا يمكن أن يعود إلى (الأحلام) وبالتالي لا يمكن أن نُلحق به (تاء التأنيث).
والصواب هو أن نقول - من حيث صحّة التركيب اللغوي فقط - ما يلي:

*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ يتحكّم فيها ؟
وأمّا إن أصررتِ سيدة آمال على أن يكون التحكّم للأحلام وليس للسّقاء [ابتسام] فلدينا عدة حلول وتركيبات مختلفة؛ مثل أن نقول [بتنوين المُضاف وإضافة حرف جرّ]:

*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءٌ من أحلامٍ تتحكّم فيها ؟
والله أعلم.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة مشاهدة المشاركة
وسرّني اكتشافي لجانبِك الآخر ..
فكن سِقاءً للأدبِ وسيعطيك الخيالُ دفعا من أجلِ المضيِّ نحو الإبداع.


أنا الآن على صهوة الخيال في ترحال، وقد أنزل يوما ما في كوكب الإبداع. من يدري؟




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال الجزائريّة مشاهدة المشاركة

وفي انتِظار عودتِك

عدت سيدة آمال وقد اطلعت على ما أدرجتِ وأجد بأننا اتفقنا.

نعم لا ضير من اعتبار ذلك تكاملا (الخيط في يدك [ابتسام]).



يمكنك أن تقولي بأن (السّقاء خاصّتك) يُصبح نَهِماً [ابتسام] يريد دوما المزيد والمزيد من الأحلام وهي بدورها تحثك على تزويدها بالطاقة [الدّوافع] لتجذبك في وعلى طريق تحقيقها. ومن يكون على تلك الحالة هو صاحب النفس التواقة؛ نفسٌ متطلّعة إلى أبعد الحدود [؟]











رد مع اقتباس
قديم 2018-09-22, 19:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال مشاهدة المشاركة
رجاء لا يُعجبني ذلك. فأنا (أمتطي صهوة الخيال) ولست (خياليا) [؟] الأمر مختلف بالنسبة لي [ابتسام] المشهد مختلف في ذهني. يمكن أن تنادوني بمرادف من مرادفات اسمي شبه الرسمي (طائر العنقاء /الفينيق/ الققنوس) إن كان لا يترتب على ذلك خسائر جانبية؟ [ابتسام] وإلا فأنا (على صهوة الخيال)


ماذا لو أقنعتُك؟
==

أن تمتطي صهوة الخيالِ (يعني صعودُك من أرضِ الواقع إلى سماءِ الخيال)
واتّخاذك من قمّته مركبا لك..
(مكانا لتأمّلاتك الفكريّة..وابتكار حياةٍ وهميّة)



فتكون بذلك كثير التخيّل..درجة تخلّيك عن أرض الواقع/ (رجُلاً خياليّا)



؟
ولا بأس، سنعرِّفُكَ بما يخدُمُ نظرتَكَ وغرضك من معرّفِك: على صهوة الخيال.
.......يُتبع









آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-22 في 19:25.
رد مع اقتباس
قديم 2018-09-27, 09:00   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
صَمْـتْــــ~
فريق إدارة المنتدى ✩ مسؤولة الإعلام والتنظيم
 
الصورة الرمزية صَمْـتْــــ~
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المشرف المميز 2014 وسام التقدير لسنة 2013 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام القلم الذهبي لقسم القصة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال مشاهدة المشاركة
..لا بدّ هنا من وقفة.
عبارتك ترينها هكذا:

*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ تتحكّم فيها ؟
وما لونته بالوردي هو: مُضافٌ ومضافٌ إليه كما أفهم. ولو قمتِ ببعض المراجعة لمكتسباتك والتي لا أشكّ في ثرائها ستجدين بأنّ المضاف إليه (أحلامٍ ) لا موقع له من الإعراب [كمبتدأ أوفاعل أو مفعول به ...وهكذا] غير الجرّ (دائما مجرور). أما المُضاف وهو (سِقاءُ ) فيتم إعرابه حسب موقعه من الجملة وقد يكون مبتدأ أو خبر أو فاعل أو مفعول به ...الخ.
وبالتالي فالفعل (تحكّم) لا يمكن أن يعود إلى (الأحلام) وبالتالي لا يمكن أن نُلحق به (تاء التأنيث).
والصواب هو أن نقول - من حيث صحّة التركيب اللغوي فقط - ما يلي:

*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ يتحكّم فيها ؟
وأمّا إن أصررتِ سيدة آمال على أن يكون التحكّم للأحلام وليس للسّقاء [ابتسام] فلدينا عدة حلول وتركيبات مختلفة؛ مثل أن نقول [بتنوين المُضاف وإضافة حرف جرّ]:

*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءٌ من أحلامٍ تتحكّم فيها ؟
والله أعلم.

السّلام عليكم
مرْحى بعودتكِ أخي (على صهوة الخيال)


في سياق ما تطرّقتَ إليه عن المضاف والمضاف إليه (ومن باب التعلّم من بعضنا)
يهمّني الوقوف على الفكرة المعنية بمقتبسِك أعلاه

حيث أنّ نوع الإضافة بها معنويّة (جاءت على معنى إحدى حروف الجرِّ..)

فكانت على معنى (اللّام)، لأنّ أصل الجملة:
/سِقاءٌ لـأحلامٍ/ تم حذف اللّام، وضُمّت لفظة سِقاء (مضاف: نكِرة)
إلى لفظة أحلام (مضاف إليهِ نكِرة) مع تنوين هذه الأخيرة، والقصدُ من ذلك التّخصيص والتّخفيف.
فمن بين ضوابط الإضافة المعنويّة أن لا يكون المُضافُ وصْفاً عاملاً له:
أي أنّ سِقاء ليس وصفا، بل خُصَّ السِّقاءُ بالأحلامِ.
=====
إذ عنيتُ حقّا أن يكون التحكّم للأحلامِ وليس للسِّقاء /ليس من باب الإصرار.
بل لأنّي أجدها صائبةً -والله أعلم- إن عُدنا لأصلِ الجملة بقولنا:
*هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءٌ لـِ أحلامٍ تتحكّمُ فيها ؟
أمّا قولنا حسب رأيك:
سقاءٌ من أحلام/ فيوظّف حرف الجرِّ (من) لو كان المضافُ إليهِ أصلاً للمضاف
والسِّقاء قد يكون أيضا للعلم..للحبِّ..للخيرِ..




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال مشاهدة المشاركة

عدت سيدة آمال وقد اطلعت على ما أدرجتِ وأجد بأننا اتفقنا.

نعم لا ضير من اعتبار ذلك تكاملا (الخيط في يدك [ابتسام]).


جيِّــد إذن..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على صهوة الخيال مشاهدة المشاركة

يمكنك أن تقولي بأن (السّقاء خاصّتك) يُصبح نَهِماً [ابتسام] يريد دوما المزيد والمزيد من الأحلام وهي بدورها تحثك على تزويدها بالطاقة [الدّوافع] لتجذبك في وعلى طريق تحقيقها. ومن يكون على تلك الحالة هو صاحب النفس التواقة؛ نفسٌ متطلّعة إلى أبعد الحدود [؟]



أجل، يمكن ذلك لدى الأشخاص الذين يطغى نهم خيالهم أو رغباتهم، وبالتالي تتضاعف أحلامهم وتتوالَدُ،
ليكون أصلُ منطلقِها -بنظري- الثِّقة والرّاحة النفسيّة، الذين إن غابا غيّبا معهما لذّةَ الحلُم. هذا والله أعلم.


شكرا، سُررتُ بمداخلتك التي تدفعُني لتجديد بعض معارفي مهما كانت بسيطة.









آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-27 في 13:54.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:32

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc