|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||||
|
اقتباس:
معذرةً لم أنتبه لكون ردّك أعلاه قد تضمّن الإجابة عن سؤالي الموجود في مشاركتي هذه:اقتباس:
والظّاهر أنّنا متّفقان بهذه الفكرة، أي (الدّافعُ فالحلُم).
اقتباس:
وهو كذلك/ لأنّ الأحلام تحرّك رغبتنا لتحصيلِ أمورٍ أخرى ولدوافِعَ جديدة.. لتشعُرَ بتلك العلاقة التبادليّة (أخذا وعطاءً)، أو مثلما ذكرت (عمليّة تغذية رجعيّة) راقني معناها.. ولعلّها علاقة تكامل ..إن لم أُضِعِ الخيْط ![]() == استنتاج2/ دوافع--أحلام--دوافع--أحلام.. مثال: دراسة..بدافع (حبّ الدّراسة، العمل..)..تتحقّق الرّغبتين أو الحلمين..= بدافع تحقيق مكسب وراحة العيش..وبتحقّقه يظهر دافع الزّواج..والذي تليه أحلام ودوافع أخرى كالإنجاب..(قد تكون متكاملة ومتسلسلة). ولا ضيْرَ في مضاعفة التّركيز.. ![]() وفي انتِظار عودتِك
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-22 في 15:11.
|
|||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||||
|
رجاء لا يُعجبني ذلك. فأنا (أمتطي صهوة الخيال) ولست (خياليا) [؟] الأمر مختلف بالنسبة لي [ابتسام] المشهد مختلف في ذهني. يمكن أن تنادوني بمرادف من مرادفات اسمي شبه الرسمي (طائر العنقاء /الفينيق/ الققنوس) إن كان لا يترتب على ذلك خسائر جانبية؟ [ابتسام] وإلا فأنا (على صهوة الخيال) اقتباس:
لا مشاحة. من حقك أن يكون لك سقاء واحد تموج فيه الأحلام [ابتسام]. لكنه سيكون وعاء ضخما وقد تتشابك الأحلام فيه وتتنازع للخروج [مزاح فقط]. ولو كنت مكانك لكانت لي أسقية وأسقية. اقتباس:
سيدتي المحترمة آمال، لا بدّ هنا من وقفة. عبارتك ترينها هكذا: *هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ تتحكّم فيها ؟ وما لونته بالوردي هو: مُضافٌ ومضافٌ إليه كما أفهم. ولو قمتِ ببعض المراجعة لمكتسباتك والتي لا أشكّ في ثرائها ستجدين بأنّ المضاف إليه (أحلامٍ ) لا موقع له من الإعراب [كمبتدأ أوفاعل أو مفعول به ...وهكذا] غير الجرّ (دائما مجرور). أما المُضاف وهو (سِقاءُ ) فيتم إعرابه حسب موقعه من الجملة وقد يكون مبتدأ أو خبر أو فاعل أو مفعول به ...الخ. وبالتالي فالفعل (تحكّم) لا يمكن أن يعود إلى (الأحلام) وبالتالي لا يمكن أن نُلحق به (تاء التأنيث). والصواب هو أن نقول - من حيث صحّة التركيب اللغوي فقط - ما يلي: *هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءُ أحلامٍ يتحكّم فيها ؟ وأمّا إن أصررتِ سيدة آمال على أن يكون التحكّم للأحلام وليس للسّقاء [ابتسام] فلدينا عدة حلول وتركيبات مختلفة؛ مثل أن نقول [بتنوين المُضاف وإضافة حرف جرّ]: *هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءٌ من أحلامٍ تتحكّم فيها ؟ والله أعلم. اقتباس:
أنا الآن على صهوة الخيال في ترحال، وقد أنزل يوما ما في كوكب الإبداع. من يدري؟ عدت سيدة آمال وقد اطلعت على ما أدرجتِ وأجد بأننا اتفقنا.
نعم لا ضير من اعتبار ذلك تكاملا (الخيط في يدك [ابتسام]). يمكنك أن تقولي بأن (السّقاء خاصّتك) يُصبح نَهِماً [ابتسام] يريد دوما المزيد والمزيد من الأحلام وهي بدورها تحثك على تزويدها بالطاقة [الدّوافع] لتجذبك في وعلى طريق تحقيقها. ومن يكون على تلك الحالة هو صاحب النفس التواقة؛ نفسٌ متطلّعة إلى أبعد الحدود [؟] |
||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
ماذا لو أقنعتُك؟
== أن تمتطي صهوة الخيالِ (يعني صعودُك من أرضِ الواقع إلى سماءِ الخيال) واتّخاذك من قمّته مركبا لك.. (مكانا لتأمّلاتك الفكريّة..وابتكار حياةٍ وهميّة) ![]() فتكون بذلك كثير التخيّل..درجة تخلّيك عن أرض الواقع/ (رجُلاً خياليّا) ![]() ؟ ولا بأس، سنعرِّفُكَ بما يخدُمُ نظرتَكَ وغرضك من معرّفِك: على صهوة الخيال. .......يُتبع آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-22 في 19:25.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم مرْحى بعودتكِ أخي (على صهوة الخيال) في سياق ما تطرّقتَ إليه عن المضاف والمضاف إليه (ومن باب التعلّم من بعضنا) يهمّني الوقوف على الفكرة المعنية بمقتبسِك أعلاه حيث أنّ نوع الإضافة بها معنويّة (جاءت على معنى إحدى حروف الجرِّ..) فكانت على معنى (اللّام)، لأنّ أصل الجملة: /سِقاءٌ لـأحلامٍ/ تم حذف اللّام، وضُمّت لفظة سِقاء (مضاف: نكِرة) إلى لفظة أحلام (مضاف إليهِ نكِرة) مع تنوين هذه الأخيرة، والقصدُ من ذلك التّخصيص والتّخفيف. فمن بين ضوابط الإضافة المعنويّة أن لا يكون المُضافُ وصْفاً عاملاً له: أي أنّ سِقاء ليس وصفا، بل خُصَّ السِّقاءُ بالأحلامِ. ===== إذ عنيتُ حقّا أن يكون التحكّم للأحلامِ وليس للسِّقاء /ليس من باب الإصرار. بل لأنّي أجدها صائبةً -والله أعلم- إن عُدنا لأصلِ الجملة بقولنا: *هل لدوافعنا الذاتيّة سِقاءٌ لـِ أحلامٍ تتحكّمُ فيها ؟ أمّا قولنا حسب رأيك: سقاءٌ من أحلام/ فيوظّف حرف الجرِّ (من) لو كان المضافُ إليهِ أصلاً للمضاف والسِّقاء قد يكون أيضا للعلم..للحبِّ..للخيرِ.. اقتباس:
جيِّــد إذن.. ![]() اقتباس:
أجل، يمكن ذلك لدى الأشخاص الذين يطغى نهم خيالهم أو رغباتهم، وبالتالي تتضاعف أحلامهم وتتوالَدُ،
ليكون أصلُ منطلقِها -بنظري- الثِّقة والرّاحة النفسيّة، الذين إن غابا غيّبا معهما لذّةَ الحلُم. هذا والله أعلم. شكرا، سُررتُ بمداخلتك التي تدفعُني لتجديد بعض معارفي مهما كانت بسيطة. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2018-09-27 في 13:54.
|
||||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc