![]() |
|
منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
الناس اصبحت تهذي واصايها انفصام في الشخصية اخي القارئ هل تعلم ما يقع للشخص الذي ينقل ما لم يعلم من الانترنت ؟ بطبيعة الحال يقع في تناقضات مع نفسه ومع ما يكتب وخير مثيل صاحب الموضوع (سلطان كوبي كولي) في هذا المقال يلوح (سلطان كوبي كولي) الى ان عقبة بن نافع صحابي اقتباس:
قديسكم عقبة ليس صحابي كما تزعمون و هذه الحقيقة مسجلة حبر على ورق منذ قرون في أول كتاب ترجم حياة كل الصحابة رضوان الله عليهم و عنوانه الأستيعاب في معرفة الأصحاب ج03 لصاحبه ابن عبد البر (368 هـ ء 463 هـ) إمام وفقيه مالكي ومحدث ومؤرخ أندلسي . ابن خلدون ترضى على عقبة واين المشكل في ذلك هذا لا ينفي عن عقبة الاجرام وابن خلدون ليس بنبي ولا الاه نتبعه في كل ما يقول فاخطائه هو ايضا كثيرة وكبيرة في امور التاريخ اما ان يكون شخص ترضى على عقبة فهذا يلزمه وحده فهناك ايضا من ترضى على يزيد بن معاوية والحجاج بن يوسف و مسلم بن عقيل وغيرهم فهل نتبع هؤلاء ايضا (عجب عجب في فكر المراهقين) حقيقة البطل اكسل : عودة لموضوع البطل اكسل وردا على تعليقات بعض الجهلة و على أكاذيب أعداء هذه الأمة الامازيغية العريقة ، أقدم لكم و كالعادة شهادتان في البطل أكسل ( كسيلة كما يسميه العرب) الأولى من عند أحد أكبر و أشهر اساتذة التاريخ المحسوب على التيار الاسلامي و القومي العربي ، هاكم ما قاله ابن الحضنة ( بريكة) الاستاذ موسى لقبال و سأختصر لكم فاستمع جيدا ايها الجزائري لحقيقة أكسل أحد أجدادك الأبطال : الشهادة 01: جاء في كتاب دراسات و بحوث مغربية ابتداء من ص 72 للأستاذ موسى لقبال ما يلي: 1/ رغم الأنتصار على الاموي عقبة ابن نافع و القوة التي كان يمتلكها البطل أكسل، لم يحاول هذا الأخير الأنتقام من أتباع عقبة أو بقايا العرب في القيروان. بعد مقتل عقبة بن نافع على يد البطل المسلم اكسل حيث فروا من القيروان باتجاه أنطابلس بليبيا ومن هنا يتضح بأن العرب الأمويين ارتدوا نحو الشرق خمس مرات ، فكانت القيروان بلا معنى ولم تخضع للحكم الاموي إلى غاية زمن حسان في حملته الثانية 2/ لم يعرف البطل أكسل قط بأنه كان يتصف بالقسوة أو العنصرية و هو في أوج قوته عكس ما كان عليه عقبة ابن نافع من قسوة قلب نفرت الناس من الاسلام و عنصرية أماطت اللثام عن حقيقة الدولة الأموية الأرهابية. 3/ في عهدة البطل أكسل كأمير على القيروان من سنة 63 هجرية لسنة 69 هجرية، عاش المسلمون و المسيحيون و غيرهم في أمن و سلام عكس ما كانوا عليه في عهدة عقبة ابن نافع. 4/ البطل أكسل العادل المتسامح الرحيم بالرعية الرجل الحر النبيل الوفي للمبادئ الأسلامية الصحيحة و صاحب الأخلاق العالية لم يندم قط على قتل عقبة ابن نافع و هذا دليل على ان القصة تتمثل في تغلب الخير على الشر فأخلاق أكسل الحميدة و أخلاق عقبة العنصرية هي التي تؤكد ذلك . 5/ البطل أكسل و بعد قتله للدموي عقبة ابن نافع، أختار القيروان كعاصمة له لما فيها من قداسة عند المسلمين ، فلو أرتد و عاد لنصرانيته لأختار قرطاجة لما فيها من قداسة للمسيحيين في كامل شمال أفريقية. 6/ التاريخ يشهد على أن المسلمين عاشوا في سلام و طمأنينة في عهد البطل أكسل كأمير و مسؤول عليهم من 63 الى 69 ه عكس عهد عقبة ابن نافع الذي أثار الأحقاد و الفتن لبعده عن المبادئ الأسلامية و لطباعه العنصرية المصدر : كتاب دراسات و بحوث مغربية ص 72 للأستاذ موسى لقبال الأكاديمي دائما ينتهي بالخضوع للأسلوب العلمي بعيد عن ميولا ته الأيديولوجية، ها هو الأستاذ الدكتور موسى لقبال يكمل كشف حقيقة البطل أكسل و تبرأته من كل الأكاذيب التي أحيكت ضده ، تمعن جيدا ايها الجزائري في ما كان مخفي عليك من طرف أعداء الوطن وهوات تقزيم وتزييف تاريخ الجزائر العريق جاء ايضا في كتاب دراسات و بحوث مغربية للأستاذ موسى لقبال مايلي: 7/ التاريخ يشهد على أن البطل أكسل عليه رحمة الله لم يمسس قط المقدسات الأسلامية بسوء كتحطيم المساجد، و لم يصدر منه أي قذف أو منع لأي شعيرة من شعائر الاسلام عكس المرتدين العرب مثل سجاح بنت الحارث أو مسيلمة الكذاب و غيرهم من المرتدين و الأنبياء الكذابين و هذا ما يؤكد على صحة إسلامه و عدم خروجه منه. 8/ البطل أكسل عليه رحمة الله كان مخلصا للإسلام بشهادة الأستاذ الدكتور موسى لقبال الذي قضى سنوات في البحث و تقصي حقيقة هذا البطل الأمازيغي حتى أدرك عمق المؤامرة التي تعرض لها أكسل و الحمد الله لقد قام بفضح كل الأكاذيب التي حيكت ضد هذا البطل الذي أعلن إسلامه مع أبي مهاجر دينار وعاش إلى جنبه سنوات يقيم الصلات ويقاتل البيزنطيين. 9/ الأستاذ الدكتور موسى لقبال يؤكد على الفرضية الجد منطقية و التي تبناها الكثير من المؤرخين حيث أن أكسل حاول تخليص صديقه أبو المهاجر دينار من أسر عقبة ابن نافع و هذا هو السبب الرئيسي لقتل عقبة. 10/من الدلائل القاطعة عن حسن إسلام و روعة أخلاق البطل أكسل عليه رحمة الله هو خروجه و ابتعاده من القيروان حين أرسلت له الدولة الأموية جيشا عرمرم للانتقام منه، فهو كان يدرك أن العرب المقيمين بالقيروان سيناصرون بنو جلدتهم مما يضطره لقتلهم جميعا ، لكن الرجل عاهدهم قبل ذلك آلا يمسسهم بسوء فبقى على عهده حتى استشهاده اللهم ارحمه واكتبه عندك شهيد الاسلام والشرف و العهد الخلوق الوفي لدينه و وطنه و عرضه زيادة على ذلك لكم ايضا شهادة الدكتور موسى لقبال في حقيقة البطل أكسل و برائته من الأكاذيب التي حيكت ضده من طرف أعداء الأمة الامازيغية و هذا الكلام موجه لأهل الكذب والتزييف المدسوسين في أهل السنة و الجماعة و الذين يقفون وراء تكفير البطل أكسل بحجة تعاونه الخرافي مع الروم و سأقول قولان : 1/ حتى و إن صحة خرافة تعاون أكسل مع البيزنطيين ضد عقبة ، أقول أولا هناك من المحسوبين على الأسلام مثل حكام بنو أمية الأندلوسيين الذين تعاونوا مع البيزنطيين ضد العباسيين و لا احد تجرأ و قدح فيهم أو اتهمهم بالردة و حتى العباسيين تعاونوا مع الكارولنجيين ضد حكام بنو أمية و لا احد تجرأ و قدح فيهم أو اتهمهم بالردة كذلك ، ثم هاهو القديس الأعلى للدواعش و للقاعدة وا خواتها معاوية ابن ابوسفيان الذي هادن الروم البيزنطيين للتفرغ لمحاربة خليفة المسلمين سيدنا علي رضي الله عنه و لا احد كفر أو رمى معاوية بالردة!!! المصدر : كتاب دراسات و بحوث مغربية ص 73 للأستاذ موسى لقبال. رابط الكتاب: https://www.ghazali.org/books/Musa-La...slami-1981.pdf الشهادة الثانية : كتاب الجزائر في التاريخ ص 175 لعثمان سعدي أما الشهادة الثانية في البطل أكسل فهي لكبير صعالكة البعث العربي في الجزائر عثمان سعدي الذي انغمس في الأبحاث التاريخية بإمكانيات الدولة الجزائرية حتى وصل لحقائق كانت مخفية عنوة على الجزائريين و هي تشكيل جيش إسلامي على يد البطل أكسل و صديقه ابو المهاجر دينار أكثريته من قبيلة أوربة التي ينتمي إليها الرجلان. هذا الجيش الإسلامي الأمازيغي بقيادة البطلان أكسل و ابو المهاجر دينار قام بأول غزوة إسلامية ضد مدينة قرطاج المسيحية المستعمرة من طرف بيزنطة لفتحها و تحريرها و التي تعتبر أهم مدينة في شمال أفريقية و كان ذلك سنة 59 هجرية أي قبل مجيئ عقبة ابن نافع ( العهدة الثانية) الذي أعلن الحرب ضد البطل والمدافع عن الشرف و الوطن أكسل عليه رحمة الله. المصدر : كتاب الجزائر في التاريخ لعثمان سعدي سجلوا هذه المقارنة البسيطة بين البطل أكسل و عقبة بن نافع ، و سؤالي لرجال الدين و المؤرخين الآكاديميين ، من هو أحق بالتبجيل و الإحترام و التقدير ؟؟ الحقيقة أمامكم يا سادة يا محترمين. |
|||||
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc