خلاصة القضية : نقطة ورجوع للسطر.

[abou abd]

تعليق ماهر المعيقلي استغل المناسبة ومتابعة ملايين المسلمين له ليدعو لحكام السعودية ويظهرهم على انهم نصروا الأقصى كما دعا لجنود المملكة المرابطين في ونصرة اليمنيين
ودعا للأقصى اللهم احفظه من كيد الكائدين (دون ان يسمي أحدا ) ربما يقصد الفلسطينيين
نسي فقط ان يدعو للرئيس ترامب بدوام الصحة والعافية في قيادته الحكيمة

تمنيت لو انه دعا لبوتفليقة بالشفاء مادام المسجد الحرام ليس للسعودية وحدها والذين يصلون فيه هم من كل بلاد المسلمين



قال الشيخ د. ماهر المعيقلي إمام وخطيب المسجد الحرام إن بلاد الحرمين الشريفين المملكة العربية السعودية
كانت ولا تزال وفية لقضايا المسلمين الكبرى وتقود زمام المبادرات للتضامن مع المسلمين وحماية مقدساتهم ورعاية أحوالهم.
وأضاف المعيقلي في خطبة الجمعة اليوم من المسجد الحرام بمكة المكرمة أن ملوك هذه البلاد تعاقبوا على نصرة قضية فلسطين والدفاع عن المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث المسجدين الشريفين ومسرى نبينا صلى الله عليه وسلم.
وقال المعيقلي إن المملكة العربية السعودية ولا تزال تؤكد على الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الكريم.
ودعا المعيقلي أن يوفق الله خادم الحرمين الشريفين وقادة المسلمين لما فيه خير للإسلام والمسلمين.
وأكد المعيقلي أن الإسلام يحث على وفاء المرء لمجتمعه، ولولاة أمره، والسعي الى تحقيق أمن مجتمعه ومصالحه.
واختتم المعيقلي خطبته داعيا لجنود المملكة المرابطين على الحدود.
كما دعا لنصرة إخواننا في اليمن ونسائهم وأعراضهم.
ودعا المعيقلي بإصلاح حال إخواننا في فلسطين، وجبر كسرهم، وتقوية ضعفهم، وبجعل العاقبة لهم ، وحفظ مسى نبينا صلى الله عليه وسلم.
وتابع المعيقلي وقد غلبه البكاء: “اللهم اجعل المسجد الاقصى شامخا عزيزا الى يوم القيامة برحمتك يا أرحم الراحمين ، اللهم احفظه من كيد الكائدين وظلم الظالمين( دون أن يسمي الصهاينة ) يا ذا الجلال والإكرام ، يا قوي يا عزيز “. منقول