لو كان العثمانيون يقدسون سلاطينهم ايام عز الدولة العثمانية التي استمرت ستة قرون ووصلت حدودها الى اسيا و اوروبا و افريقيا لما قامت لهم قائمة و التاريخ يشهد على ذلك فقوتهم نبعت من تمسكهم بالاسلام و ما المواقف المشرفة للسلطان عبد الحميد الثاني رغم كل الضغوط و الدسائس التي كانت تحاك ضد الدولة العثمانية عموما- في ايامها الاخيرة -و الدين الاسلامي خصوصا في ايام حكمه الا دليل باهر ان اردوغان شخص ممكن الوجود في تركيا و كمال اتاتورك لم يكن ابدا مسلما بل كان من يهود الدونمة و ماسوني التوجه و الانجليز هم من اوصلوه الى الحكم برضاه و خيانته للخلافة الاسلامية
نعم اردوغان نهض باقتصاد تركيا نهضة قوية و من يزور هدا البلد يعرف مادا فعل هدا الرجل لهدا البلد الدي انهكته الانقلابات العسكرية
اليوم الاوروبيون يلبسون الملابس التركية و الروس ياكلون المحاصيل التركية
الدول العربية التي دخلت شعوبها الربيع العربي كما اطلق عليه ما هو الا مخطط خبيث لتشتيت هؤلاء المساكين الدين صدقوا الاوهام
هناك عقدة عند بعض الجزائريين انهم يغارون من المتفوق و لا يريدون رؤية النجاح عند الاخرين
خدوا بوتفليقة من وجوهنا و هاتوا لنا اردوغان ماعليش نقدسوه