تدخل امال الى الشركة لتسلم الملفات التي اعطتهم لها سميرة بعد الحاح و عندما تطرق الباب تقول لها السكرتيرة انه ليس هناك فتقول امال انها ستنتظره ثم تقرر المغادرة لكن عندما تذهب لتعلم السكرتيرة لا تجدها ... يدخل السيد مع احد ما الى المكتب فتختبأ امال و تبقى في الاستماع و تكتشف امال أن السيد شرير و باختلاس النضر ترى ان الشخص الدي معه مألوف من اللcd الخاص بمحمود ....إنه الشخصية المهم و تكتشف أن محمود قد قتل فتقرر فضح كل شيء و بعد تسجيل حديث السيد مع الشخص فيديو ترسله عبر النت على مرأى من السيد بعد ان. تضهر نفسها و تسأله عن سبب فعلته و يخبرها بكل شيء تحت ضعط التهديد بالفضح ... فتطلق النار على كل منهما و يدخل الحراس و .... طلقات رصاصة كثيرة
الصحافة حدث ضجة ويتم إغلاق الشركة
و في مساء مشمس تأتي سميرة لتضع الورود على قبري البطلين والدم امال هناك تقول ان كل منهما قد فقد عزيزا لكن على الأقل لم يموتا هباء
النهاية
هذا ما تخيلت ههههه ارجو ان لا تكون هكذا
فكرت في نهاية سعيدة لكنني لم أستطع المفتوحة تشبه هذهب لكن أنقاض امال لمحمود يبقى مرهونا بما انها تخلصت من الشر المحلي -الشركة- و بقي لها حرب أشمل و عندما تركب السفينة و تنطلق إلى روما حيث محمود هناك -حسب ما قال لها السيد
- تقول في نفسها .... تماسك يا محمود انا قادمة
النهاية
ههههههههه اتمنى ان تعجبك في انتظار تتمة القصة