![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
وزارة التربية تفند حذف مادة التربية الإسلامية وتؤكد :
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]()
بارك الله فيك أخي الكريم على مشاركاتك القيمة وسعيك الحثيث من أجل تنوير أعضاء المنتدى وإعلامهم بالمشاريع الشيطانية التي تحاك ضد بلدهم ومحاولاتك تقريب الفكرة إلى أذهانهم عن طريق ضرب المثال .. وكما يقال : بالمثال يتضح المقال .. لكن اسمح لي أن أصحح لك هذا المثال ال>ي قرأته لك أكثر من مرة .. المثل يتحدث عن الغراب والحمامة وليس النعامة .. فالنعامة ليست جميلة لا هي ولا مشيتها .. الغراب أعجبته الحمامة وطريقة مشيها فأمضى شهورا يقلها ولم ينجح ، فلما استأيس حاول أن يعود لمشيته فنسيها فصار يمشي كالأفحج ..
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
و فيك بارك الله أخيph7 شكرا على تصحيح المثل ٠٠٠٠٠و لكن الخطأ كان متعمدا ٠٠٠٠٠كون البعض منا يُحاولون الاقتداء بدولة فرنسا ٠٠٠٠التي مثلتها أنا ٠٠بالنعامة و ليس بالحمامة٫٫٫٫ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() العالم يتقدم ونحن اللغة الامازيغية ثم الفرنسية ماهذا التخلف واللامنطق الذي نحن نتخبط فيه قولولي واش يستفيد ابني من الامازيغية ومن الفرنسية .لا احد يقول لي الامازيغية فانا نصفي قبائلي لكنني لم استفيد من الامازيغية بشئ فلم ولن اعلمها لاولادي والكارثة العظمى الفرنسية فهل سيطلب ابني مترجم من الفرنسية الى الانجليزية اذا ذهب للخارج |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 37 | |||
|
![]() التحدّيات التي تواجه التعليم لتحقيق الهوية الوطنية:
1 -إن أكبر تحدّي يواجه التعليم الجزائري هو تحديداً هو تداعيات العولمة الثقافية ، التي غيبت العقل الثقافي الوطني لصالح ثقافات أخرى وهويات أخرى نراها تتسرب إلى تعليمنا، وطلابنا وسياستنا التعليمية – إن وجدت- تسير عمياء على غير هدى؛ 2- إنّ جوهر الهوية الوطنية في التعليم اللغة والاسلام، وكلاهما يعاني من قصور واضح نلمس آثاره في لغة أبنائنا ونظرتهم الجديدة للوطن والقضية والوطنية التي تخلو من الإيجابية في كثير من الأحيان؛ 3 - أصبحت المعايير الوظيفية التي تحكم أو تتحكم في التعليم تهدد بناء منظومة تعليمية تراعي المهنية ومصلحة المتعلمين/ات ، قد تركت آثارها السلبية، ناهيك عن آثارها المستقبلية، على المستوى التعليمي، ومن ثم فقدان الثقة في المؤسسة التعليمية وامتداد أثر ذلك على علاقة الطلاب بوطنهم وقادته. نحن كجزائريينبحاجة إلى اعادة النظر في تعريف الهوية و الانتماء و تحديدهما اكثر من محاولة تسويقهما عن طريق محاولات بائسة كتحية العلم صباح مساء بالمؤسسات التربوية و الذي لم نستفد منه شيء إلا تهرب التلاميذ من الدخول باكرا لتجنب تلك التحية و امتهان تحية العلم لتصبح سلوكا آليا اصبح الكثيرون يقللون من احترامه و اصبح عدم انضباط التلاميذ أثناء تحية العلم ميزة يفاخرون بها أمام زملائهم و ليس عيبا مخز , في الحقيقة أنا اشعر بالكثير من الحزن لهذا المستوى الذي وصلنا إليه ، ففي زمن يتصاعد مد العولمة سنجد أنفسنا عمّا قريب تائهين في بحر من الهويات و الإنتماءات التي لن تشفع لنا أبدا و لن ترحم محاولاتنا اليائسة للتمسك بأي هوية نصادفها و التي بدورها لن تستضيفنا لوقت طويل ما لم تكن من مقومات هذا الشعب الأصيلة . ان الملاحظ لمناهج الدول الاخرى العربية نجد انها محافظة بدرجة اكبر من بلادنا فمثلا السعودية محافظة عل الدين الاسلامي واللغة العربية الذين يعتبران اهم ركائز الهوية عند العرب والمسلمين، وحتى تغيير المناهج عندهم يتأثر لا محال بالنظريات الغربية لكن دون المساس بالثوابت. لهذا فلا بدا من التطرق للمجالات التعليمية وعلاقتها بالهوية. المجالات التعليمية: إن الكفاءات المرتبطة بالبعد الوطني والمتوخاة من مادة التربية المدنية يتم تحقيقها ضمن المجالات التعليمية التالية: - المواطنة، حقوق الإنسان، الديمقراطية، المسؤولية، الاستقلالية، العلم، البيئة، الصحة، المؤسسات، الحياة الجماعية [...] البعد الوطني في مناهج التاريخ في التعليم الابتدائي والمتوسط: من بين ما يؤكد عليه الإصلاح التربوي التكفل الأمثل ببعد التاريخ وخاصة التاريخ الوطني من جميع جوانبه ومراحله، ومعالجته على أساس دعم الوحدة والهوية والثقافة الوطنية بإبراز كل جوانب الهوية الوطنية والتفاعل مع مركباتها. وعليه، فتدريس التاريخ بالرؤية الجديدة غايته اكتساب كفاءات بنائية ومنهجية وسلوكية تمكن المتعلم من تكوين صورة واضحة وايجابية حول التراث الحضاري والثقافي لمجتمعه، هذا التراث الذي يحمل جزءا منه في سلوكه وله تأثير مباشر أو غير مباشر في تكوين عناصر تفكيره، وتصوره للحياة بصفة عامة، بالقيم والمقومات المشتركة والبيئة الجغرافية، تكون لديه مجتمعه الإحساس بالانتماء إلى مجتمع له مميزاته الخاصة به (قواعد التعامل فيما بين أفراده والوسائل والطرق المستعملة للحفاظ على سيرورته وتطويره وتوجيه سلوكه...) كما تعتبر من المؤثرات الأساسية في منهجية تفكيره التي يستعملها في تحليل قضايا وتكوين تصورات واتخاذ مواقف. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() وقد خصصت مناهج التاريخ في مرحلة التعليم القاعدي جانبا هاما لدراسة التاريخ الوطني من حيث أنه يمثل البوتقة التي تشكلت فيها الهوية الجزائرية والإطار الذي ما انفكت تنمو فيه الأمة الجزائرية. فكان لزاما أن يتشبع المتعلم من ماضيه الوطني بكل مظاهره، دون تمييز حقبة تاريخية معينة. في هذا السياق، تكوّن مناهج التاريخ المتعلم في إطار مفهوم الجنسية باعتبارها واقعا أساسيا.
انطلاقا من ملاحظات بسيطة حول المدرسة الجزائرية اليوم يتبين لنا أنها في خطر داهم يدفعنا دفعا حقيقيا لدق ناقوس الخطر اتجاهها واتجاه مريديها، مثلما فعل دلك تماما الأمريكيون مع نهاية القرن الماضي وبالضبط سنة 1983 حينما كتب قدم احد المفكرين لديهم تقريرا تحت عنوان "أمة في خطر " وهو التقرير أشرف عليها الرئيس الأمريكي السابق رونالد ريقن، والتي لاحظت غياب توافق بين المدرسة والأهداف الوطنية المسطرة للعملية التربوية على مستوى إنتاج يد عاملة تمتاز بالتنافسية. وعلى أثر ذلك أقرت هذه اللجنة بالخطر المحدق بالأمة الأمريكية أمام الموجة المتصاعدة من الرداءة في التعليم، ومن ثم فهل لنا نحن اليوم كباحثين وفاعلين في الحقل التربوي في الجزائر أن نتساءل عن ذلك الخطر الذي أصبح يلف المدرسة الجزائرية من داخلها ومن خارج أسوارها، حيث أصبح التلميذ اليوم لا يفكر في مغادرة المدرسة إلا بحرا (الحرقة) أو حرقا (الانتحار) أو حتى رمزيا (الاغتراب)، بل أصبح يفكر في أحسن الأحوال في الغش وانتهاج سلوك العنف مع زملائه وأساتذته أو استهلاك المخدرات داخلها، وهذا ما وقفت عليه شخصيا من خلال تدريسي في التعليم المتوسط والثانوي وحتى ذلك المتفوق أو الموهوب الذي أصبح ينتظر إكمال دراسته ونجاحه للهروب من الوطن الأم (هجرة الأدمغة)، فهل بعد ذلك كله يمكننا الإدعاء تبجحا بالقول بأن المدرسة الجزائرية قد نجحت في تحقيق الغايات والأهداف الوطنية المرجوة منها والتي يقع على رأس سنامها وذروتها بناء الشخصية الوطنية؟ وهي اهم ركائز الهوية. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 39 | |||
|
![]() المحور الأول: الدور التربوي للمدرسة كما يريده الإسلام: |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 40 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك ....... والله هذا يصلح دستور للمدرسة الجزائرية اه ثم اه فقط لو يسمع المسؤول و الوزير وغيرهم شكرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
و فيك بارك الله أخي عياش و الله كل ما نحبه و نريده ما هو الا الخير ﻷبنائنا و لوطننا ..... سئمنا من كل المشاكل التي تتخبط فيها البلاد من كثرة سوء التسيير ...الله يجيب أهل الخير لبلادنا. المثل يقول: اللي سُواقْها اعْما.....مْباتْها فالسدْرة......"ها رانا في السدرة" |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 42 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() خبر طيب .. ... ولدي تساؤل لك أخي ابن الجزائر : هل نجحت المدرسة .. أو بالأحرى هل هي فعلا تربي أو تؤدي أي دور يذكر في ترسيخ ثقافتنا بمختلف مركباتها ؟؟ أم هو دور الوالدين - حسب اعتقاداتهم و قناعاتهم - هو الحاسم هنا .. وواقعنا خير دليل .. لكل جهة من الوطن ثقافة مختلفة نسبيا .. تحياتي .. ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
انعدام الدور الحقيقي لكل من المدرسة و الأولياء هو السبب الرئيسي لما نحن نعيشه اليوم..و دور الأولياء هو الأسبق.....أغلبهم أهملوا مسؤولياتهم تُجاه أبنائهم.....ضف الى ذلك .....نقص التوعية من أئمتنا و اعلامنا و عدالتنا و مناهجنا التعليمية التي لا تخدم الجانب الاجتماعي بل الجانب العلمي"ان كان هناك علم" فقط ....كذلك هو السبب في ذلك... بمعنى كل المجتمع هو المتسبب في تدهور الوضع في البلاد .... ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 45 | |||
|
![]() و يقول الحاكم الفرنسي في الجزائر ،في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر: |
|||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc