رؤية عن كثب معاناة الغير متزوجين

[الأزرق الملكيّ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamla33

ظاهرة العنوسة منتشرة بكثرة...ولا يخلو بيت الا وله ثلاث بنات في السن الاربعين وليس فقط الثلاثين..
في عائلتي فقط يوجد من لها 40الى غاية 50 بدون زواج
المشكل اين لا احد يعلم...

السلام عليكم

نعم العنوسة أصبحت في المرتبة الأولى لمشاكل المجتمع ونراها أينما نذهب

لايوجد في عائلتي من العوانس لدي أختين متزوجتين لكن في الحي يوجد الكثير من النساء

حتى عندما كنت طفل أتذكر في ذلك الوقت أنهم كانو كبار والان أصبحت شاب ومازالو هم لم يتزوجو

حسب مانعيشه يتضح ان المشكل مادي وأخلاقي وأيضا من ناحية عدم القناعة الشخصية بالتنازل عن بعض الأشياء في الشريك الذي يحلمون به

تسلمي أختي kamla

[amrfre]

ثلاث ملايين عرس في العام والعنوسة هي السائدة !
هذا راجع لأن أغلبية المجتمع الجزائري شباب فبرغم من سن الزواج المتأخر نوعا ما
فصاحب الأربعين أو العقد التاني او الثالث من العمر لما يريد أن يتزوج الأغلبية تلجأ للفتات العشرينية
ممكن نقول بأن الثالثينية دخلت في العنوسة المبكرة حسابيا
حتى وإن تحسنت ظروف الجميع وأراد الكل أن يتزوج فنجد أن نسبة الإناث تفوق الدكور يعني أنه لازم يكون هناك عنوسة

[الأزرق الملكيّ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrfre

ثلاث ملايين عرس في العام والعنوسة هي السائدة !
هذا راجع لأن أغلبية المجتمع الجزائري شباب فبرغم من سن الزواج المتأخر نوعا ما
فصاحب الأربعين أو العقد التاني او الثالث من العمر لما يريد أن يتزوج الأغلبية تلجأ للفتات العشرينية
ممكن نقول بأن الثالثينية دخلت في العنوسة المبكرة حسابيا
حتى وإن تحسنت ظروف الجميع وأراد الكل أن يتزوج فنجد أن نسبة الإناث تفوق الدكور يعني أنه لازم يكون هناك عنوسة

السلام عليكم

ليتها كانت في السنة لكانت العنوسة قد إنتهت بل في كل عشر سنوات يتزوج ثلاث ملايين شخص .

في الحقيقة الأغلبية تفضل الفتاة الأصغر سنا مما يجعل الأكبر قد دخلت مرحلة العنوسة

لكن وماذا عن الرجل فهو ايضا معني بالعزويبة لان الأكثربة ليسوا متزوجين وقد دخلو العقد الثالث والرابع

حتى هناك من لايفكر بالزواج من الأصل لظروفه الخاصة .

نسبة الإناث تفوق الذكور لكن ليس الهدف هو القضاء على العنوسة بل تخفيض منها قدر المستطاع

أرى أن على الدولة ان تقوم بالخطوة الأولى والشعب يقوم بالخطوة الثانية وإلا سيذهب المجتمع إلى شر مذهب.

تسلم أخي الكريم

[روح المي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزرق الملكيّ

السلام عليكم
مشكلة اسرة الزوج شائعة وسط زيجات اليوم سواء كانت الزوجة ماكثة أو طالبة او موظفة فلايوجد مفر
ستقع في المشكال و تتذوق الويل .. الحل يكمل في بيت انفرادي .
لكن ماهو الفرق بين المتزوجة التي تدرس والمتزوجة العاملة
لماذا لانقبل الأولى ونقول أنها لاتستطيع التوفيق بين الاسرة والدراسة ونقبل بالثانية ونقول أنها تستطيع التوفيق
بين الاسرة والعمل رغم أن العمل مرهق أكثر من الدراسة .
الحقيقة أن الزواج لم يكن يوما عائق بل هناك عادات دخيلة عند العائلات ترسخ فكرة أن مستقبل الفتاة يجب أن تحصل
على الشهادة وبعدها تتوجه الى العمل وفي الاخير يأتي الزواج لهذا الفتاة تكبر وتدخل في الثلاثين وتبقى عزباء و تتضاءل فرصها .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة هذه من اخطاء لدى أغلبنا لأنها وبالتأكيد سوف تقصر في نهاية القيام بعمل أو دراسه مع زواج أمر شاق على مرأة وخصوصا العمل ظلم لها لكن الأغلبية تحب هذاالظلم بسبب حب المال أو الحاجة إليه وأكيد شيء سيء أن يحتاج الشخص المال ويظطرأن يعيل نفسه
فالعاملة من رأيي تعيش نصفهارجل بتعبها طوال النهار خارج المنزل ونصف إمرأة لأنها ترجع لبيتها لتطبخ وتراعي أطفالها وزوجها
الكثير من البنات لا يعرفن كيف يوازين بين الإثنين ولهذا تكون نتيجة شيئة وأحيانا الغرور يقتل صاحبه وفي نهاية كل شيء بما كتبه الله فبالمقابل نرى بعض الحماقات ممن تترك دراستها الجامعيه وتنتظر فارس الأحلام الذي ربما لن يأتي
نعم هو سلاح وأكثر مسبب له هو بالتأكيد أشباه الرجال لأنه أصبح طلاق في بلادنا سهل جدا والبعض يتحجج بأسباب لطلاق تضحك وتبكي لتفاهتها وأغلبهم يعلمون أن تلك الزوجه لاتزال صغيرة لكن المجتمع لا يرحم
فأنا أعرف مطلقة عمرها 17 سنة يعني أصغر مني بسنين دون شهادة التي أصبحت شرط للوظيفة حتى البسيطة إظافة للقب مطلقة
وكما يقال إعمل لأخرتك كأنك تموت غدا
وإعمل لدنياك كأنك ستعيش أبد الدهر

[الأزرق الملكيّ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح المي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة هذه من اخطاء لدى أغلبنا لأنها وبالتأكيد سوف تقصر في نهاية القيام بعمل أو دراسه مع زواج أمر شاق على مرأة وخصوصا العمل ظلم لها لكن الأغلبية تحب هذاالظلم بسبب حب المال أو الحاجة إليه وأكيد شيء سيء أن يحتاج الشخص المال ويظطرأن يعيل نفسه
فالعاملة من رأيي تعيش نصفهارجل بتعبها طوال النهار خارج المنزل ونصف إمرأة لأنها ترجع لبيتها لتطبخ وتراعي أطفالها وزوجها
الكثير من البنات لا يعرفن كيف يوازين بين الإثنين ولهذا تكون نتيجة شيئة وأحيانا الغرور يقتل صاحبه وفي نهاية كل شيء بما كتبه الله فبالمقابل نرى بعض الحماقات ممن تترك دراستها الجامعيه وتنتظر فارس الأحلام الذي ربما لن يأتي
نعم هو سلاح وأكثر مسبب له هو بالتأكيد أشباه الرجال لأنه أصبح طلاق في بلادنا سهل جدا والبعض يتحجج بأسباب لطلاق تضحك وتبكي لتفاهتها وأغلبهم يعلمون أن تلك الزوجه لاتزال صغيرة لكن المجتمع لا يرحم
فأنا أعرف مطلقة عمرها 17 سنة يعني أصغر مني بسنين دون شهادة التي أصبحت شرط للوظيفة حتى البسيطة إظافة للقب مطلقة
وكما يقال إعمل لأخرتك كأنك تموت غدا
وإعمل لدنياك كأنك ستعيش أبد الدهر

السلام عليكم
عقلية المجتمع تغيرت بشكل كبير
المراة تظن ان العمل هو سلاحها ستضرب به عندما يدور عليها الزمن لكن في الحقيقة ليس سلاح
هي تلعب في الوقت بدل الضائع لأن إذا طلقت أو عنست لن تشعر بمعنى مافقدته الى بعد فوات الاون
وتصبح متقدمة في السن ... لاتملك أولاد ولازوج بل أصبحت آلة يستهلكها أرباب الاعمال .
عندما ربط العمل بالخوف من الطلاق وقع الطلاق لأن النية من الأول غير سليمة بجعل الوظيفة أولى من الزواج .
بالنسبة للطليقة صاحبة 17 سنة التي لاتمتلك شهادة هذا المثال شاذ ولا يقاس عليه فهناك من لاتمتلك شهادة عايشة هانية مع زوجها
المشكلة لايكمل في الشهادة بل في نوعية الأزواج والقدرة على تقبل عيوب الاخر .
من ثم هل الوظائف توجد فقط عندما تمتلك شهادة هناك الخياطة والحفافة و صانعة الحلويات ووووو حتى هناك نساء يعملن عبر النت
لو رجعنا الى الخلف لم يكن يوما مستقبل المراة في العمل بل كان في تكوين اسرة ليكن في علمك أن أغلبية الوظائف
فيها ذنوب جمة ناتجة من الإختلاط و إحتكاك مع الرجل فلا هي تزوجت ولاهي أرضت الله
بل هي تريد التشبت بالحياة لكن لن يبقى أحد على كوكب الأرض
الإنسان لايشعر بقيمة الشئ الا عندما يفقده هكذا المراة تفني شبابها في الركض وراء المال وبعدها تجد نفسها
تركض وراء الرجال بإغرائهم بالمال والواقع يتحدث عن نفسه في مجتمعنا هناك الكثير من النساء يبلغون الأربعينات فما فوق يبحثن عن
الشباب الصغير للزواج مقابل إغرائه بمالهم لأنهم أدركو في وقت متأخر أن سعادتهم ومستقبلهم مع رجل وليس في المال .

[روح المي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزرق الملكيّ

السلام عليكم
عقلية المجتمع تغيرت بشكل كبير
المراة تظن ان العمل هو سلاحها ستضرب به عندما يدور عليها الزمن لكن في الحقيقة ليس سلاح
هي تلعب في الوقت بدل الضائع لأن إذا طلقت أو عنست لن تشعر بمعنى مافقدته الى بعد فوات الاون
وتصبح متقدمة في السن ... لاتملك أولاد ولازوج بل أصبحت آلة يستهلكها أرباب الاعمال .
عندما ربط العمل بالخوف من الطلاق وقع الطلاق لأن النية من الأول غير سليمة بجعل الوظيفة أولى من الزواج .
بالنسبة للطليقة صاحبة 17 سنة التي لاتمتلك شهادة هذا المثال شاذ ولا يقاس عليه فهناك من لاتمتلك شهادة عايشة هانية مع زوجها
المشكلة لايكمل في الشهادة بل في نوعية الأزواج والقدرة على تقبل عيوب الاخر .
من ثم هل الوظائف توجد فقط عندما تمتلك شهادة هناك الخياطة والحفافة و صانعة الحلويات ووووو حتى هناك نساء يعملن عبر النت
لو رجعنا الى الخلف لم يكن يوما مستقبل المراة في العمل بل كان في تكوين اسرة ليكن في علمك أن أغلبية الوظائف
فيها ذنوب جمة ناتجة من الإختلاط و إحتكاك مع الرجل فلا هي تزوجت ولاهي أرضت الله
بل هي تريد التشبت بالحياة لكن لن يبقى أحد على كوكب الأرض
الإنسان لايشعر بقيمة الشئ الا عندما يفقده هكذا المراة تفني شبابها في الركض وراء المال وبعدها تجد نفسها
تركض وراء الرجال بإغرائهم بالمال والواقع يتحدث عن نفسه في مجتمعنا هناك الكثير من النساء يبلغون الأربعينات فما فوق يبحثن عن
الشباب الصغير للزواج مقابل إغرائه بمالهم لأنهم أدركو في وقت متأخر أن سعادتهم ومستقبلهم مع رجل وليس في المال .

للأسف كلامك صحيح فكثر هم أولائك النساء
كلماتي فرغت