ربما سيكون هذا اسوا رد
لاني طيلة البكالوريا او فترة انتظار النتائج لم ابدي اي رد فعل
حتى ان الجميع استغرب مني ذلك
اللحظة الوحيدة التي احسست بشيء عندما ادخلت الرقم لان المعدل سيحدد كل شيء بالنسبة لي
ثم ظهرت النتيجة ناجحة و كانت عادي
يعني الحمد لله لكن المعدل لم يكن وفق توقعاتي و بقيت صامتة لساعة
و كان جو المنزل هادئا يعني مثلما ماهو متعارف عليه
غريبة كانني لم ارى نتيجة و في تلك اللحظة كنت افكر في المستقبل فقط و لم اتكلم افكر في الخطوات التالية التي ساقوم بها
ربما لانني دائما احب استباق الاحداث و التخطيط المستمر
على كل لم اعرف ابدا فكرة ان تكون في نشوة .و سعادة بغض النظر عن معدلك لنجاحك
بسببي