الأستاذ فقد مكانته لأن الدولة لم تعطه المكانة اللائقة به
وتركت بعض الدوائر الاعلامية والمعادية تتأجر بمكانة المعلم والأستاذ،أصبح كل من هب ودب يتناوله بالنقد والتنكيت
لابد على الأمة ممثلة في الجمهورية سن قوانين تحمي المعلم والأستاذ وكل مواطن من المتأجرة به
اما من من الناحية المادية لانجد احسن مما دعا له عالم الاجتماع ابن خلدون ،حيث دعى ان يكن للأستاذ راتب محترم ونظام خدمات معدق اي لاحَد للخدمات المقدمة للأستاذ
راتب محترم ، خدمات فائقة العناية، نظام تقاعد مريح ،حماية إجتماعية عالية الجودة وحمايته من المتأجرة به من طرف دوائر السوء المتربصة بالأمة والوطن..