السلام عليكم
لان الاولياء لم يربوا أبناءهم على أن قيمة الهدية ليس في ثمنها بل في معناها أو لم يقل سيد الخلق عليه الصلاة السلام تهادوا تحابوا.
لو أن الابن وجد أمه تفرح بأبسط الهدايا من زوجها ولو كان قلما لكبر على ذلك ...ولاننا نحن الكبار نسعد بثمن الهدية لا برمزيتها ....للأسف.
ثم أخي نور الدين لا يكلف الله نفسا إلا وسعها المدير مشكور وكذا المعلم ..
يا لهم من أطفال ...والله لم نكن هكذا ونحن صغار ..كنت أتعمد نسيان القلم ليعيرني المعلم قلمه كي أكتب به وأسعد بذلك فما بالك بهدية تأتيني منه....
الماديات طغت على المجتمع ولم يسلم منها صغارنا.