أختي الفاضلة وزارة الدفاع هي أمنا الكبرى كلنا
و أشبال الأمة فرصة للأولاد وباب مفتوح لمستقبلهم
و يتلقون كل العناية النفسية و الصحية و الفكرية
- فإذا كنتي تقطنين بالقرب من أحد المدارس التي
سيلتحق بها أبنك و يمكنك زيارته في أي يوم فتوكلي على الله
إنه مع أخوانه من أبناء الجزائريين
- في السنة الماضية لم أفوق في إلحاق إبني بمدرسة أشبال الأمة
لأن معدله في شهادة الأهليمة كان 14.57 ولم يلحق في الترتيب
سأنتظر له الفرصة القادمة إن شاء الله
بمعني هذا أن مدارس أشبال الأمة مدارس الكفاءات
- و الأبناء يتدربون و يتعلمون ليكونوا إطارات المستقبل ميش رايحيين للحرب
- أسامة بن زيد رضي الله عنه أصغر قائد لجيش المسلمين و عمرة 18 سنة
- في الثورة التحريرية العقيد محمد شعباني كان قائد جيش الولاية
السادسة و عمره 22 سنة .
نحن أبناء هذا الجيل حساسين على أبنائنا فقط إن الله يحميهم و يرعاهم