آيَةٌ غَيَّرَتْ حَيَاتِي

[أمير جزائري حر]

سلام ..

شكرا على الموضوع الجميل أيتها الماسة السوداء ..

أرجو أن يبقى هذا الموضوع غضا طريا متجددا لأنه يستمد مادته من نبع غض طري ..
..
نبع لا تزيغ به الأهواء .. ولا يشبع منه العلماء .. ولا يخلق عن كثرة الرد .. ولا تنقضي عجائبه ..
..
هو حبل الله المتين وهو الذكر الحكيم ، وهو الصراط المستقيم ..
..

هو القرآن الكريم ..

...

أما الآية التي سأتحدث عنها اليوم فهي قوله تعالى في الآية 111 من سورة الإسراء :

" وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا "

هي آية أرددها كلما اصطدمت في حياتي بذلك الصنف من العباد المتجبرين المتكبرين ..
..
عباد من جنس فرعون و النمرود ..
..
يتسلطون على الرقاب و الأرزاق .. و .. و ..
..
فأردد الآية و أحمد الله بعدها ..

الحمد لله الذي كتب الفناء على أولئك الخلق و لم يجعل لهم إليه سببا

وإلا كانوا منعوا عن عباده الهواء و الماء و الأرزاق ..


تحياتي الخالصة ..