![]() |
|
قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
صهيب رائع: اما فهمت؟ يريد صاحبنا تفسيرا علميا. اذا كان القران فسروه علميا (زعما), فما بالك بما هو دونه.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا داعي للفلسفة الزائدة .. النص الوحيد غير القابل للنقد هو النص المقدّس ؛ أي القرآن والحديث الصحيح ؛ فما بالك بقصص التاريخ. حتى الحديث النبوي نفسه وضعه العلماء تحت مجهر النقد العلمي ؛ وإلا مامعنى أن ينشأ علم الحديث الذي يدرس السند والمتن على السواء ؟ حتى الأحاديث الصحيحة الواردة في البخاري ومسلم وضعها العلماء تحت مجهر النقد العلمي ؛ فابن عثيمين مثلا وهو أحد أعلام الدعوة السلفية المعاصرة ردّ ورفض وشكـّك في حديث الدابة الجساسة رغم أنه حديث صحيح في البخاري. فأين المشكل إن شكـّكنا في مضمون قصة من القصص الواردة في كتب التاريخ ؟ أم تريدون إيمانا وتسليما بالمطلق حتى وإن ناقضت أساطيركم قوانين العلم والفيزياء والمنطق ؟ إن الله خلق الموت وجعله شيئا مؤلما ؛ والنبي صلوات ربي وسلامه عليه حينما جاءته سكرات الموت كان يتأوه ويقول : لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، إِنَّ لِلْمَوْتِ سَكَرَاتٍ لقد عانى الرسول صلى الله عليه وسلم من سكرات الموت ولكن صاحبنا يقول لك أن الرجل كان يُسلخ دون أن يتأوه ؛ وهنا مناف لقوانين الفيزياء وعلوم الطبيعة والحياة ؛ فالرجل يتألم للشوكة يُشاكها ؛ فكيف بمن يُسلخ سلخا ؟؟ سبحان الله مالمشكلة عندك إن وضعنا القصص في كتب المؤرخين تحت النقد العلمي والموضوعي والمنطقي ؟؟؟ هل تراني كفرت لا سمح الله ؟ هل أجد عندك صك من صكوك الغفران ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
علميا ؟؟؟
بل عقليا شيئا يقبله العقل هل ترى ديننا جاء بما يخالف العقل ؟ وقد لمست في أسلوبك بعض السخرية والهمز واللمز ؛ ويل لكل همزة لمزة. هل المطالبة ببعض (العقل) كفر أم ماذا ؟ البهارات التي أضافها الرواة إلى الطبخة واضحة : رجل يُسلخ ولا يتألم ؛ ويُسمع صوت القرآن يصدر من جثمانه بعد الموت ؛ ولإضافة بعض النكهة يجب أن يكون الجزار يهوديا . ترى هل خلا جيش العبيديين من جلاد عبيدي شيعي يتكفل بالمهمة حتى استعار الراوي للقيام بالدور كومبارس يهودي مثلا ؟؟ يجب أن تنتبه يا عزيزي أن هذه القصة يجب أن لا تروق لإخواننا السلفية لأن الإمام الشهيد يُحرض على ولي الأمر المتغلب بالسيف ؛ ويجب أن نصنفه مع الخوارج وهو يريد أن يرمي ولي الأمر بعشرة أسهم دون أن تكون له القدرة على إزالته. فأدى بنفسه إلى التهلكة أم لك رأي آخر ؟ ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل أنت هنا لممارسة الأساليب الصبيانية ومحاولة إظهار الفذلكة اللغوية ؟ أم لم تتدرب على أسلوب النقاش الهاديء ؟ ربما لأنك ترى في نفسك ذلك الرائع ترى نفسك فوق تعقيبات الأعضاء. راجع مشاركتي السابقة قبل أن تتفذلك لتجدني قد صرحتُ أن النص المقدس فوق النقد وفوق العقل ؛ وهذا يعني أن معجزات الأنبياء هي خوارق لا مجال لمناقشتها. ولكن المعجزة لا تكون لأي كان ؛ بل فقط للأنبياء. حتى معجزات النبي محمد صلى الله عليه وسلم الخوارق هي قليلة جدا حتى الكرامات وهي خوارق فوق العادة فهي لا تكون إلا للأولياء الصالحين ؛ ومن عقيدتنا إثبات الكرامة لأولياء الله. ولكن كيف نعتبر الكرامة ونعتد به ؟ فما تعتبره أنت كرامة ربما كان عند غيرك سحر. خذ مثلا أن أكثر الناس حديثا عن الكرامات هم الصوفية ؛ ولا تكاد تجد شيخا صوفيا إلا وله عشرات الخوارق ؛ حتى جعلوا الولي يزني ويشرب الخمر ويمارس اللواط ثم يطير في السماء ويمشي فوق الماء بدعوى أن الكريم إذا وهب ما سلب لكن إخواننا السلفية يعدون ذلك تخريفا وزندقة. فالكرامة عند الولي الصوفي هي دجل وشعوذة وسحر عند السلفي فماهو معيار إثبات الكرامة لأحد ما ؟ حتى إخواننا السلفيون لهم تخاريفهم كذلك في وقتنا الحاضر ؛ فهم يروون أن الجن كان يحضر مجالس ابن باز ودروسه العلمية ؛ وأن قبائل الجن لم يخشوا أحدا مثل ابن باز وأن جني أفريقي كان طوله 6 أمتار يتتلمذ على يد ابن باز ؛ وكان يغلق الباب من بعيد بيده الطويلة مثل المفتش غادجيت ![]() https://www.dztu.be/watch?v=aFmahlHsi6c ![]() بغض النظر عن اعتبار المعجزة الثابتة يقينا وبالنص لأنها فوق النقاش ؛ ماهو معيار اعتبار الكرامة عندك ؟ يوجد في السوق كتاب اسمه (آيات الرحمن في جهاد الأفغان) مليء بالحديث عن كرامات زعماء الحرب في أفغانستان عندما كانت السعودية تحشد الحشود وتجيّش الشباب من أجل الحرب ضد السوفييت ؛ وفيه الحديث عن خوارق : أفغاني يمسك حفنة تراب ويرميها على دبابة فتنفجر الدبابة ؛ والعقارب تقاتل مع أمراء الحرب الأفغان ؛ وبعضهم يُـرش برصاص الكلاشينكوف فلا يموت ... مثل فيلم ماتريكس ![]() هل يجب تصديق تلك الكرامات أم نقضها بالمنطق العقلي والعلمي ؟ الكرامات التي تتحدث عنها لا تكون لأي كان ؛ ولا يجب أن نصدق أخبارها بكل سهولة. بل يجب إخضاعها لمعايير صارمة وإن وضعنا أخبار الكرامات في عصرنا تحت مجهر النقد ؛ فما المانع عقلا وشرعا من إخضاع كرامات السابقين كذلك تحت مجهر النقد والتمحيص ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولكن كيف نعتبر الكرامة ونعتد به ؟ فما تعتبره أنت كرامة ربما كان عند غيرك سحر. وبعده قرأت بشغف لعلي اجد جوابه الا انني لم اجد الا السؤال, ان كان لك جواب فأجب لعلي انتفع وينتفع معي الناس, فان لم يكن لك جواب سعينا للاجابة عنه نحن. |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تبنا, حمده |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc