![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الديمقراطية ..بين الحرمة والجواز ..
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() انا مرة شاهدت على قناة لا اذكرها تحديدا
هناك عالم كبير واكاديمي انجليزي دعى الى تصحيح مفهوم الحرية الشخصية المتحررة جدا في النظم الديمقراطية وقال مثلا ان المراءة يجب ان تبقى في بيتها ولاتخرج للذهاب للعمل ودعى الى تحريم العلاقات الجنسية المتعددة وحصرها في الزواج فقط بنص قانوني وكثير من الامور التي تشبه نظامنا لاسلامي حتى انو بوش الابن من اليمين المتصهين المحافظ يرى انا الاسرة التلقيدية هي خير لبنة لبناء المجتمع وينتقد الاسرى العصرية ولم يرغب في زواج المثليين وكثير من الامور التي يرفضها الجمهوريين المحافظين في الحياة العصرية وهنا نطرح امر مهم جدا انا في هذا العصر والانتشار السريع لسلام راح نشهد درسات وتكون حتى من غربيين انفسهم اسلمت الديمقراطية وليس دمقرطة الاسلام يعني تطويع الديمقراطية للاسلام وهو المستقبل ان شاء الله
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
وعيدك مبارك أيها الطيب ...
أعجبتني العبارة أسلمت الديمقراطية ... نعم فإذا وضعنا في الإعتبار وعلى قولهم ..إذا وضعنا في الحسبان أن الديمقراطية كافرة .فعلام لاندعوها بدعاية الإسلام .فنخرجها من حضيض الكفر الى بحبوحة الإسلام ..شكرا لك ............. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
مادرجته في ماجاء في هذا الكتاب يصب في تكل العبارة التي قلتها فالكاتب كانت خلفيته شيوعية ماركسية الا انه كان مثل العلماء الغربيين الذينا انتقدو النطام الديمقراطي من بلدانهم الغربية لاحظ جيدا ماذا يقول --------------------- ذيل الكاتب عنوان بحثه بعبارة ( رؤية إسلامية ) ومع ذلك من يقرأ الكتاب لا يجد فيه نقاشا ولاردا مبنيا على آية أو حديث، بمعنى أنها ليست رؤية شرعية تناقش تناقض أو توافق الديمقراطية مع أصول الدين على ما جرت عليه الدراسات الأوفر، وإنما يدرسها من واقع تناقض نظرياتاها مع تجربتها؛ سواء في الواقع الغربي أو في واقع التجربة العربية، بمعنى أنها دراسة علمية من خلفية محايدة ليست - في أكثر جوانبها - منطلقة من خلفية إسلامية على الوجه الخاص بقدر ما هي من طرف يدرس التجربة من خارجها، فهو يمثل "الآخر" الذي يمكن أن يطرح طرحه أي ناقد لا يتمثل التجربة الديمقراطية بجميع تفاعلاتها. وكذلك وهذا ما قصدناه في الإشارة إلى خلفية الكاتب في أول مراجعاتنا للكتاب وأن خلفيته النصرانية الماركسية ( سابقاً ) لم تمكنه من الإبداع والعمق في التنظير للتطبيق الإيجابي للديمقراطية، ولذا نجده معتمداً مرجعية كل من الغنوشي والقرضاوي في هذا الجانب كما أوضح ذلك في مقدمة الكتاب. على أن عملية تأصيل الأفكار الوافدة تستدعي قدراً من المكنة والحذر لم يبلغه الكاتب فيما ظهر.. وهذا ما أشار له الناقد حسن الأسمري حينما أشار إلى أهمية وخطورة تأصيل الأفكار والتجارب البشرية ؛ فهي مهمة لأن الرؤية الإسلامية رؤية قادرة على استيعاب النافع من أي مكان وفي أي زمان، وهذه خصيصة من خصائص الإسلام ؛ في قدرته على استيعاب أحسن ما عند الآخرين دون أن يتشوش منهجه. وهو المهم في نظري -------------------- وكما ترون على الرغم من الخلفية القديمة للكاتب الا انه كان منصفا في بعض ماطرقه في طرحه وهو وجب تنقية واعادة تصحيح المفهوم الديمقراطي |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
.......... |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc