هل يحق للفتاة المعاقة أن تحب و تتزوج ؟

[ريـاض]

خاصة الإعاقة في اليدين كأن تكون كلتا يديها مقطوعتين ،، هذه الإعاقة لا تسمح لها بأن تقوم بالأشغال المنزلية كالطبخ وترتيب المنزل وتربية أطفالها وغير ذلك .. ومع ذلك فإنّ زواجها ليس على الله بعزيز .. خاصة إذا كانت ذات دين وخلق وحياء .. فقد تتزوج ويأتي لها زوجها بخادمة تخدمها ,, أو بزوجة ثانية لما لا ؟

[maghi]

السلام عليكم...
لايجب ان يياس المسلم ابدا او يجزع...هناك مصابات عديدات بالاعاقة الحركية وقد تزوجن وانجبن
ففي النهاية الزواج قضاء وقدر وان قدر الله شيئا يقول له كن فيكون...
بارك الله فيك على موضوعك الانساني الهادف.
عيد مبارك للجميع وكل عام وانتم بخير.

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

خاصة الإعاقة في اليدين كأن تكون كلتا يديها مقطوعتين ،، هذه الإعاقة لا تسمح لها بأن تقوم بالأشغال المنزلية كالطبخ وترتيب المنزل وتربية أطفالها وغير ذلك .. ومع ذلك فإنّ زواجها ليس على الله بعزيز .. خاصة إذا كانت ذات دين وخلق وحياء .. فقد تتزوج ويأتي لها زوجها بخادمة تخدمها ,, أو بزوجة ثانية لما لا ؟

....Very funny
والله حيرتنا بدعوتك للتعدد فلا تفوت فرصة ابدا...اضحك الله سنك.

[bounour21]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maghi

....very funny
والله حيرتنا بدعوتك للتعدد فلا تفوت فرصة ابدا...اضحك الله سنك.

أظنها أنفلونزا التعدد ساطعة في سماء الجزائر . قريب لي في موضوع أخر يحمل المرأة مسؤولية إنجاب الفتيات . ليعذر نفسه بالتعدد . وهو لا يملك حتى منزل خاص . سبحان الله كيف فهموا الدين غلط .

عيد مبارك للجميع . تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال . تاكلوا بالصحة والهنى .

[أم أماني أريج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

خاصة الإعاقة في اليدين كأن تكون كلتا يديها مقطوعتين ،، هذه الإعاقة لا تسمح لها بأن تقوم بالأشغال المنزلية كالطبخ وترتيب المنزل وتربية أطفالها وغير ذلك .. ومع ذلك فإنّ زواجها ليس على الله بعزيز .. خاصة إذا كانت ذات دين وخلق وحياء .. فقد تتزوج ويأتي لها زوجها بخادمة تخدمها ,, أو بزوجة ثانية لما لا ؟

و كأن الزوجة الثانية ستقبل بأن تكون خادمة للزوجة الأولى
و ردا على صاحبة الموضوع نعم المعاقة تتزوج و الواقع أثبت ذلك و لا عجب مادام الزواج بيد الله الرزاق وحده ............

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *أم براء *

و كأن الزوجة الثانية ستقبل بأن تكون خادمة للزوجة الأولى

كموقف إنساني (على الأقل) ,, أين الرحمة في قلوبكنّ ؟
فتاة مسكينة ذات دين وخلق تعرضت لحادث مرور -مثلا- فقُطعت كلتا يديها ,,,, ثم قال رجلٌ (شهمٌ) لزوجته الأولى : توجد فتاة حالها (السالف الذكر) ,, فهل تقبلين يا زوجتي الغالية بأن تكون زوجة ثانية لي وتقومين بخدمتها لوجه الله ولك في ذلك إن شاء الله الأجر الجزيل ,,, فهل سترفض ؟؟؟ ,, إذا رفضت جميع الزوجات تلك الحالة ,, فما عليّ إلّا أن أقول : رحم الله الإنسانية