سلام ...
ما أراه هو أن الأمر نسبي ...
فأمهاتنا و جداتنا لم تكن حياتهم وردية بالشكل الذي يتصوره البعض .. ففضلا عن الجهل و الأمية كانت المرأة لا تملك من أمر نفسها شيئا ..
قد تشتاق لقنينة عطر أو بعض الأشياء الخصوصية ... و لا تنالها ..
من أراد أن يعرف الحقيقة من أرض الواثع فليتقرب من بعضهن و يسألهن عن خصوصيات و تفاصيل تغيب عن المراقب من بعيد ...
فنحن نميل إلى التعميم ...
واليوم أيضا نالت المرأة حقوقا معتبرة و استردت حقوقا كانت مسلوبة ... فإلى عهد قريب جدا .. كان البعض لا يورث المرأة .. لا حق لها في مسكن والديها أو الأرض ...
ولي عودة إن شاء الله ..