البعض يتحدث عن لهجتنا العامية و يدافع عنها و يقول عنها انها من التراث فعن اي عامية تتحدث فهي و الله كلماتها جلها فرنسية و اسبانية و بعيدة عن العربية بمئات الاميال و حتى في قرانا و مداشرنا صار شبابنا يتحدث بلهجة هي اقرب الى الفرنسية منها للعربية
لهجتنا الحقيقة كانت الامازيغية و العربية الفصحى و لكن الاستعمار جعلها خليطا من الفرنسية في جلها و بعض الكلمات العربية
اما الامازيغية التي هي في الاصل قريبة من العربية فالمستعمر جعلها اقرب الى الفرنسية منها الى العربية
و على ذكر الامازيغية فانا و الله اتقن الامازيغية التي ورثتها عن والدي و تسمى عندنا بالزناتية