السلام عليكم:
هيئة التدريس بطوريه مند 2008 إلى غاية 2012 كانت تحت وصاية الإنباف .لمادا لم تفاوض الوزارة من باب قوة وحجج قانونية حتى تعاد الحقوق مند 03 سنوات فائتة.أم تركيز واهتمام الإنباف بالمدراء والمفتشين وتحويل تصنيفهم من مناصب عليا إلى رتب قارة.وقد قالها الدزيري :ضحينا بالأغلبية لصالح الأقلية.ألا نتدكر حين صدور المرسوم 12_240 وتفرق دزيري والعمراوي للتبشير بمكتسباته وما هي المكتسبات سوى عودة المناصب العليا إلى رتب. وكانت قيادة الإنباف مشغولة بترشيحاتها في الانتخابات التشريعية على حساب من أوكلها تمثيله والدفاع عنه أمام الوصاية.
_تضييع الحقوق جاء من تهاون قيادة الإنباف سنة 2012.
_يحضرني موقف سأحكيه لكم: سنة 2012 وبالتحديد في العطلة الربيعية في مارس.كنت مع ممثل ولائي للإنباف اتصل بالصادق دزيري حول المرسوم وما يحتويه فأجابه الصادق:قانون هايل.وأسمعني رده بتكبير الصوت وقال لي :سمعت بأدنك البشرى.يالها من بشرى نتجرع مرارتها نحن المظلومون لا أقول هيئة التدريس فقط ولكن بمختلف أسلاك القطاع