![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحديث 159: ((صَدَق الله فصَدَقه))! في الرجل الذي أسلم حديثاً وأبان أنّ اتّباعه للنبي (ليس للمغانم الدنيوية وإنما طالباً للشهادة الأخروية). هذا حديث صحيح، رواه الإمام النسائي وانفرد به بين أصحاب الكتب الستة في كتاب الجنائز من سُنَنه 60:4 (1953) عن الصحابي شَدّاد بن الهادِ رضي الله عنه في قصة رجل من الأعراب من أروع قَصَص صِدْق الاتّباع، والتضحية والفداء. فقد جاء هذا الأعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فآمن به واتبعه، ثم قال: أهاجِرُ معك! فأوصى به النبي صلى الله عليه وسلم بعضَ أصحابه. ولما كانت غزوةٌ غنم النبي صلى الله عليه وسلم شيئاً فقَسَم وقَسَم له، فأعطى أصحابَه ما قَسَم له وكان يَرْعى ظَهْرهم (أي هذه كانت مهمته العسكرية في الغزوة وهي حماية ظهور المقاتلين). فلما جاء دفعوه إليه، فقال: ما هذا؟ قالوا: قِسْم قَسَمه لك النبي صلى الله عليه وسلم ، فأخذه وجاء إليه عليه الصلاة والسلام وقال له: ما على هذا اتّبعتك ولكنّي اتّبعتُك على أن أُرمى ها هنا - وأشار إلى حلقه - بسهم، فأموتَ، فأدخُلَ الجنة! فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن تَصْدُقِ الله يَصْدُقْك)). فلبثوا قليلاً ثم نهضوا في قتال العدو، فأُتي به يُحمَل قد أصابه سهم حيث أشار! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أهوَ هو؟ قالوا: نعم، فقال: ((صدقَ الله فصدقَه)). رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/38734/#ixzz3YnlZ5L3d |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أحـــــــلامــــــنا |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc