الفرق بينهما أن النظام الديمقراطي قابل للحياة وأسس دولا قوية علميا واقتصاديا ويعيش كل العالم من خيراتها وعلى نظامها
بينما النظام الاسلامي - إن وجد - فهو غير واضح المعالم متعدد الرؤى والتأويلات غير قابل للعيش ولم تستمر دولة تحكم بالنظام الاسلامي لبعض السنوات إلا إذا اخلط حكامها الاسلام بالديكتاتورية أو الديمقرلطية وتنتهي بثوررات ورؤوس تم قطفها
ثم انه حسب علمي لم تقم دولة في التاريخ القديم ولا الحديث على أساس اسلامي وإن كانت هناك دولة أو حركة أقرب للإسلام فرجاء نورنا بها لأن البقر تشابه علينا ونكون لك من الشاكرين