روي أنه كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالسا مع أصحابه رضوان الله عليهم وإذا به يتأثر كثيرا فيسأله أصحابه عن سبب ذلك فيجيبهم عليه الصلاة و السلام : ...اشتقت لأحبابي .. فقالوا له : ...ألسنا بأحبابك يارسول الله ...فقال : أنتم أصحابي وأحبابي هم قوم يأتون من بعدكم يؤمنون بي ولم يروني ... أوكما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم .
فلنكن فعلا عند حسن ضن رسول الله و لنحافظ على سنته و على الطريق الذي رسمه لنا و تأكدوا حينها لا يستطيع لا الشيعي ولا غيره أن يؤثر فينا أو في أبنائنا .... ومن يكون هذا الشيعي الذي تتحدثون عنه ..صد قوني ليس سوى غثاءا كغثاء البحر فلا تقيموه ولا تعطوه أي قيمة أقول له : إلعب بعيدا فأنت مع أحفاد ابن باديس و الابراهيمي و غيرهم . أما الامعات الذين اتبعوهم فهم لايسمنوا ولا يغنوا من جوع