الواقع الدي نعيشه في بلدنا ادهى وامر من ذلك ,,,,,,,,على الاقل اعلامية يمكن ان تستبدل في اي وقت وتاثيرها لن يكون كبيرا على الواقع فالمعلومة في عالم المعلومة لها اكبر من منبع ,,,,,,,,,,,فكل الطرق تؤدي الى روما
لكن انا جلست افكر مع نفسي كثيرا حين قرات خبرا ان وزيرتنا المبجلة ستحضر اجتماعات بمصر يخص واقع التربية ,,,,,,,,والله احسست بانقباض فكيف ستمثلنا ومعروف مستواها في اللغة العربية وباي لغة ستتكلم ,,,,,,,,,,,,,هل ستقول لهم ايضا ابناتي ,,,,,,,,,,,,,ام سيحضرون مترجما يترجم لها
تعرفين اختي لما كنت في مكة امامي دار حديث بين مصريتين عن الجزائريين وقالا اننا لا نفهم شيئا في العربية واننا اميين واننا نفكر بالفرنسية وكلام كثير قيل
فالمني هذا الكلام وتدخلت ,,,,,,,,,,وطبعا دافعت عن الجزائريين ,,,,,,,,لكن الصورة التي في رؤوسهم عنا سليبة جدا ,,,,,,,,,,,,,,,مع ان الواقع يقول ان اغلب الجزائريين لا يتحكمون في اللغة الفرنسية وتشكل عائقا كبيرا لهم خصوصا في الامتحانات الرسمية والابتدائي اكبر دليل
عذرا على الفضفضة فالكلام يطول,,,,,,,,,,,,والوضع عندنا معقد جدا فيما يخص اللغات الاجنبية بل وحتى العربية فالرداءة تضرب خيوطها في كل الاتجاهات والاكفاء لا يكادون يجدون لهم مكانا ,,,,,,,لان المحسوبية تغعل افاعيلها