هل هذه اشارة لي

[طالبة علم شرعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمي عائشة قدوتي

أوافقك على رأيك لكن المشكلة كيف نعرف هده النوعية المتدينة المحبة للخير التي لا تلبس جلباب من الصعب هدا الأمر
أنا في رأيي هناك اولويات إدا وجد من تلبس حجاب شرعي جلباب فهنا هدا افضل لأنه في اغلب الاحيان لن تلبسه إلا متدينة
و إن لم يجد يبدا البحث وسط المتدينات يعني اللواتي لباسهن محترم و هكدا
المشكلة الآن و العجب كل العجب أن هدا السلفي (أغلبهم هكدا) يتخبط في بحثه يدهب لمن تضع مكياج لمن تلبس لباس ملفت جدا و الأدهى
من يدهب إلى من تبرجها فاحش و في هده الحالة مدعي التدين يشجع على التبرج
التدين و الحياة الاسرية و البيت الإسلامي ليس بوضع شروط تطبقها المراة بدون اقتناع هنا احتمالين لا ثالث لهما إما أن تهتدي على يد زوجها
أو تبقى هي في واد و هو في واد و هدا واقع مشاهد الكثير من السلفيين أبناءهم غير ملتزمين زوجته أمامه محجبة و من ورائه تلبس القصير
ادكر احداهن تتصل باهلها و تبكي لأن زوجها منعها من الأعراس و لأنه متشدد
هناك الكثر و الكثر من القصص
أنا شخصيا عندما لبست التحديرات جاءت من كل جانب مالدي فعلتيه بنفسك ستتزوجين انسان متشدد و هكدا و هدا راجع للصورة الخاطئة التي ينشرها هؤلاء كأحدهم يتزوج انسانة عادية ثم يضربها لأنها تتفرج مسلسل ؟ هنا الإساءة الحقيقة للدين

سلام عليكم
اوافقك الراي اختي الكريمة الامر صعب لكن يستحق المحاولة ...
بارك الله فيك وجزاك خيرا هذا بالضبط ما كنت اريد ايصاله من خلال كلامي لكن لم اختر المفردات المناسبة وانت فعلت ووفيت وكفيت ... جزاك الله خيرا .... فكما السلفي يشكو عدم ايجاد مراة صالحة هناك من ترى سلفيين يتقدمون لمتبرجات ويتجاوزونها لهذا المجتمع اصبح فيه خلل ... الله يهدينا على كل حال ....

سلام

[زمن الغربة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريا الأثرية

سلام عليكم
اوافقك الراي اختي الكريمة الامر صعب لكن يستحق المحاولة ...
بارك الله فيك وجزاك خيرا هذا بالضبط ما كنت اريد ايصاله من خلال كلامي لكن لم اختر المفردات المناسبة وانت فعلت ووفيت وكفيت ... جزاك الله خيرا .... فكما السلفي يشكو عدم ايجاد مراة صالحة هناك من ترى سلفيين يتقدمون لمتبرجات ويتجاوزونها لهذا المجتمع اصبح فيه خلل ... الله يهدينا على كل حال ....

سلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...هي الشروط التعجيزية أخيّة من تدفعهم وراء ذلك وحسبهم حين نصح الشيخ فركوس حفظه الله تعالى الزوج السنّي بأن يختارما يسعده في دنياه وأخراه وهو اختيار الزوجة الصالحة التي تحافظ على الدين قولاً وعملاً، وتتمسك بفضائله وأخلاقه، وترعى حق الزوج، وتحمي أبناءه، فهذا الذي عني الإسلام به من معاني الفضل والصلاح والعفة، أمَّا السعي إلى من تجرَّدت من هذه المعاني واغتر بحسنها وجمالها وجاهها ونسبها، فإنه يخشى منه الفتنة في ضياع نفسه وأبنائه، إذ من الصعب بمكان تحويل من أشربت في قلبها حب مظاهر الدنيا، وركنت إلى زخارفها، ومالت إلى ملذاتها، إذ الحكمة نطقت بأنَّ: "من شبَّ على شيء شاب عليه"، وأنّ "ما ثبت على خُلُقٍ وطبعٍ نبت عليه"، بل يخشى أن يجرَّ إلى خلقها ويطاوع رغباتها فيبتعد بذلك عمَّا كان يصبو إليه من معاني الحياة الإسلامية الجامعة على حب الله وطاعته، ويندم على ما اغترَّ به: "فَاظْفرْ بِذَاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَدَاكَ"