مهْلاً.. فَكِّري بِتَعَقُّلْ…ثم أجيبي

[مريم الصابرة]

السلام عليكم
اخي انا فكرت بعقل وساجيبك بإستخدام العقل الذي طلبته
اوتظن مشكلة المرأة او الرجل الآن هو في تفضيل العمل والشهادة على الزواج حتى لو فرضنا معك حق
المرأة متعلمة وتعاني الويلات من سلطة رجل مستبد وها واقع يا أخي هناك رجال محترمون ويعرفون قيمة المرأة في المقابل هناك انواع يعتبرون المرأة كالحيوان فلجأت المراة للدرسة لتتعلم وتدافع عن نفسها وهذا ليس عيبا لولا تعلمها لما وجدت المعلمة والطبيبة لا يمكن ان يختار الرجل ويقول اقبل المتعلمة والطبيبة وغيرهن لا فاسدات ومن قال هذا غير معقول
ايضا اخي بالنسبة للعمل انا اتفق معك في نقطة واختلف في اخرى
العمل لنساء تضررن من الرجال واجب وضروري ساقول لك من خلال تجربتي ماذا افعل برأيك وانا مريضة ولا رجل في البيت غيري وغير امي على إحدانا ان تعمل وبما اني مريضة امي تعمل ولكن صراحة لو لم اكن مريضة لعملت لست مخيرى بل مجبرة وهذا واقع ولا يهمني ان تزوجني رجل او لا فالزواج امر مقدر من الله إن اتى فأهلا وإن لا فلله الحمد على كل شي هل برأيك اموت جوعا وارفض العمل بإنتظار عريس الغفلة وانا في بيتي وكثيرات مثلي ماكثات فلما لم يتزوجن وهذا السؤال المحيّر تقولون المرأة العاملة غير مرغوبة للزواج ولكن اغلب الماكثات لم يتزوجن هذا واقع
يا اخي لا يوجد أي إمرأة لا تحب ان تكون ربة بيت واما ولكن فتاة اليوم تعرف ان رجل اليوم يقبل كل شيء لهذا تحررها كما تسمونه جاء لان رجل فتح الباب وسمح بهذا
شكرا لك

[jiji17]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة

السلام عليكم
اخي انا فكرت بعقل وساجيبك بإستخدام العقل الذي طلبته
اوتظن مشكلة المرأة او الرجل الآن هو في تفضيل العمل والشهادة على الزواج حتى لو فرضنا معك حق
المرأة متعلمة وتعاني الويلات من سلطة رجل مستبد وها واقع يا أخي هناك رجال محترمون ويعرفون قيمة المرأة في المقابل هناك انواع يعتبرون المرأة كالحيوان فلجأت المراة للدرسة لتتعلم وتدافع عن نفسها وهذا ليس عيبا لولا تعلمها لما وجدت المعلمة والطبيبة لا يمكن ان يختار الرجل ويقول اقبل المتعلمة والطبيبة وغيرهن لا فاسدات ومن قال هذا غير معقول
ايضا اخي بالنسبة للعمل انا اتفق معك في نقطة واختلف في اخرى
العمل لنساء تضررن من الرجال واجب وضروري ساقول لك من خلال تجربتي ماذا افعل برأيك وانا مريضة ولا رجل في البيت غيري وغير امي على إحدانا ان تعمل وبما اني مريضة امي تعمل ولكن صراحة لو لم اكن مريضة لعملت لست مخيرى بل مجبرة وهذا واقع ولا يهمني ان تزوجني رجل او لا فالزواج امر مقدر من الله إن اتى فأهلا وإن لا فلله الحمد على كل شي هل برأيك اموت جوعا وارفض العمل بإنتظار عريس الغفلة وانا في بيتي وكثيرات مثلي ماكثات فلما لم يتزوجن وهذا السؤال المحيّر تقولون المرأة العاملة غير مرغوبة للزواج ولكن اغلب الماكثات لم يتزوجن هذا واقع
يا اخي لا يوجد أي إمرأة لا تحب ان تكون ربة بيت واما ولكن فتاة اليوم تعرف ان رجل اليوم يقبل كل شيء لهذا تحررها كما تسمونه جاء لان رجل فتح الباب وسمح بهذا
شكرا لك

ربي يكون في عونك اختي ويشفيك
قلك واحد الراجل يكره المراة تخرج يعني معارض فكرة عمل المراة وكي تزوج ومرضت زوجتو قلها تروحي لحتى طبيب الا اذا كانت طبيبة اي امراة لكي تفحص عنك ووجد طبيبة
والسؤال هنا هل الطبيبة ليست امراة
الم تحتاج المراة
بل قل لا اريد ان تكون زوجتي عاملة وهذا من حقك الشرعي ولا تحتقر المراة لانك ستحتاجها
وفعلا هذا ما جرى
واستغرب بعض الرجال الذين كانو معارضين وتغيرت فكرتهم عن عمل المراة
وهذه القصة حقيقية وليست مجرد كلام خطر على بالي

[موسى عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة

السلام عليكم
اخي انا فكرت بعقل وساجيبك بإستخدام العقل الذي طلبته
اوتظن مشكلة المرأة او الرجل الآن هو في تفضيل العمل والشهادة على الزواج حتى لو فرضنا معك حق
المرأة متعلمة وتعاني الويلات من سلطة رجل مستبد وها واقع يا أخي هناك رجال محترمون ويعرفون قيمة المرأة في المقابل هناك انواع يعتبرون المرأة كالحيوان فلجأت المراة للدرسة لتتعلم وتدافع عن نفسها وهذا ليس عيبا لولا تعلمها لما وجدت المعلمة والطبيبة لا يمكن ان يختار الرجل ويقول اقبل المتعلمة والطبيبة وغيرهن لا فاسدات ومن قال هذا غير معقول
ايضا اخي بالنسبة للعمل انا اتفق معك في نقطة واختلف في اخرى
العمل لنساء تضررن من الرجال واجب وضروري ساقول لك من خلال تجربتي ماذا افعل برأيك وانا مريضة ولا رجل في البيت غيري وغير امي على إحدانا ان تعمل وبما اني مريضة امي تعمل ولكن صراحة لو لم اكن مريضة لعملت لست مخيرى بل مجبرة وهذا واقع ولا يهمني ان تزوجني رجل او لا فالزواج امر مقدر من الله إن اتى فأهلا وإن لا فلله الحمد على كل شي هل برأيك اموت جوعا وارفض العمل بإنتظار عريس الغفلة وانا في بيتي وكثيرات مثلي ماكثات فلما لم يتزوجن وهذا السؤال المحيّر تقولون المرأة العاملة غير مرغوبة للزواج ولكن اغلب الماكثات لم يتزوجن هذا واقع
يا اخي لا يوجد أي إمرأة لا تحب ان تكون ربة بيت واما ولكن فتاة اليوم تعرف ان رجل اليوم يقبل كل شيء لهذا تحررها كما تسمونه جاء لان رجل فتح الباب وسمح بهذا
شكرا لك

السلام عليكم ورحمة الله ، هذا جوابي على سؤالك
هذه فتوى للشيخ فركوس حفظه الله
في حكم خروج المرأة للعمل عند مقتضى الحاجة

السؤال:

أختٌ تخرَّجت من الجامعة، وأبوها عاطلٌ عن العمل، ولها إخوةٌ صغارٌ وليس لهم من ينفق عليهم، فهل يجوز لها العمل لسدِّ حاجياتهم؟ هذا من جهةٍ، ومن جهةٍ أخرى تقدَّم لخطبة هذه الأخت رجلٌ يصلِّي الصلواتِ الخمسَ في المسجد، وهو متخلِّقٌ وتاجرٌ، لكنَّه ليس سنِّيَّ العقيدة ولا سلفيَّ المنهج، فهل تقبل به زوجًا أم تعمل لتَكسِب القوت؟ وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:

فإنَّ المرأة ليست مطالبةً بالخروج للعمل قَصْدَ الإنفاق على أفراد أسرتها ما دام الأب قادرًا على التكسُّب والإنفاق، والأصل أنَّ المرأة يكفيها أولياؤها المؤونةَ إلى أن تنتقل إلى بيت الزوجية ليقوم الزوج عليها، هذا هو الأصل، لكنْ إذا لم يكن للمرأة مُنْفِقٌ يغطِّي نفقاتِها من مأكلٍ ومشربٍ وملبسٍ وأدويةٍ، ولها إخوةٌ صغارٌ قُصَّرٌ عاجزون عن العمل والتكسُّب، ولا يوجد قادرٌ على التكسُّب سواها؛ جاز لها -حالتئذٍ- الخروج للعمل وإن خالفت أصلَها للحاجة أو الضرورة على وجه الاستثناء، فتخرج بالضوابط الشرعية ملازِمةً للسَّتر والحياء، وتاركةً للزينة والطِّيب، متحاشيةً الاختلاطَ بالرجال الأجانبِ والخلوةَ بهم ونحوِ ذلك، فإذا زال خطرُ الإنفاق لوجودِ مَن يتكفَّل بالإنفاق؛ ففي هذه الحال تعود إلى أصلها فتبقى في بيتها لقوله تعالى: ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى﴾ [الأحزاب: 33].

هذا، وإذا كانت المرأة مؤهَّلةً للزواج ورأت نَفْسَها إن تركت الزواجَ قد تخشى على نفسها الفتنةَ وهي قادرةٌ على إقامة حدود الله مع زوجها ووجدَتْ مَن يقوم على إخوتها الصغار؛ ففي هذه الحال ليس لها أن تتزوَّج إلاَّ من كفءٍ سنِّيٍّ عقدًا وعملاً وسلوكًا يُرضى خُلُقُه ودينُه.

والعلم عند الله تعالى، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر فـي: 09 رجب 1426ه
الموافـق ل: 14 أوت 2005م

يا اخت مريم اصبري ،فقد جاء في الصبر
أشدّ الناس بلاءً: الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل؛ لحديث مصعب بن سعد عن أبيه - رضي الله عنه - قال: قلت: يا رسول الله أيُّ الناس أشدُّ بلاءً؟ قال: ((الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل: يُبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صُلبًا اشتدَّ بلاؤه، وإن كان في دينه رقةً ابتُلِيَ على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة)) (3).

[قيـــس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة

السلام عليكم
اوانا في بيتي وكثيرات مثلي ماكثات فلما لم يتزوجن وهذا السؤال المحيّر تقولون المرأة العاملة غير مرغوبة للزواج ولكن اغلب الماكثات لم يتزوجن هذا واقع
يا اخي

حاليا انا ارى العكس, فاغلب الماكثات بالبيوت هن من يتزوجن, و العملات هن العوانس.