إلى الغافلين عن فضل ليلة النصف من شعبان ! هذه الليلة

[مهاجر إلى الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lepoete_sa

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
جزاك الله كل خير ..ذكرتنا .. ونفعتنا ..واحسن الله اليك
فما الداعي لقولك :

** عالم هذا العصر في الحديث النبوي بشهادة الكبار ومنهم العلامة ابن باز رحمهما الله تعالى ؛ وذلك حتى يصفي أهل الحسد والحقد قلوبهم من الغل والشحناء والبغضاء على إخوانهم المسلمين ؛ كيما يشملهم ربهم سبحانه وتعالى ***
لا أعتقد ان ثمة من يعترض عليك . او يعترض ان الالباني له قدم راسخة في الحديث ..فان كنت تقصد العامة من الناس .. فرايهم من رأي ربات الخدور ، وغن كنت تقصد العلماء من امثالك والمهاجرين الله في مثل فضلك ، فانت من الاقران وهم كذلك وتجريح الاقران لا يؤخذ به أظن ان هذا الامر معلوم بالضرورة لمن قرأ شيئ يسير من علم الاصطلاح
ما لك يغفر الله لي ولك.. أظن ان ثمة شيئ ما ليس في علمك ولا في عقلك وانما في قلبك ..، طهر قلبك عبد الله تفلح في دنياك وأخراك..اشتغل قليلا على نفسك..إنصحك أقرا منهاج القاصدين .. والجواب الكافي .. وصيد الفوائد.. ربما تنفعك،.. هذه الجعجعة نصيحتي كمسلم من العامة لعالم في مثل فضلك وعلمك لا تغني عنك شيئا .. هاجر الى الله .. بحق ليس بالكنى والالقاب

ونكرر ونقول الالباني علامة محدث حجة في الحديث في هذا العصر ..
هل ارتحت .. اين المشكلة ..لا احد ينكر هذا لا من اهل الفضل ولا من اهل العلم .. وان تكن هناك ملاسنات بين لااقران فلا اظن انها تنفعنا في منتداكم هذا ..
والله المستعان
علي بن احمد من الجلفة .. واحد من عامة الناس

يغفر الله له ولوالديه ولعامة المسلمين

ولاسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عفا الله عني وعنك أخي الكريم......
أعرف أنّ خطأك هذا ناتج عن سهو مني وكنت أحسب أنني ذكرت صاحب الموضوع وهو : الدكتور علي رضا حفظه الله تعالى أسفل المقال ولكن نسيت وسهوت عن ذلك.... وكلامك المقتبس هذا هو من كلامه وليس من كلامي .....

واما باقي كلامك وتحاملك فلا أدري مالدافع إليه ...ومادخل :شيء في قلبك...وطهر قلبك ؟؟ مع أن موضوعي هو ضد ماتحاملت به عني عفا الله عني وعنك.....
قليلا من التريث والتأني ولا داعي لهذه النظرة العدائية المبنية عن سؤء فهم او خلفية الله اعلم بها.....

أما عن تطهير القلب فما عساي إلا أن أدعوا فأقول :
اللهم طهر قلبي وقلبك من الغل والبغضاء والشحناء وألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا وأدخلنا الجنة ونجنا من النار