بن بوزيد يرفض قطعيا ترقية المساعدين التربويين إلى مستشارين تربويين

[عبد الله-1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bermareme

كيف لحامل لمستوى السنة الثالثة ثانوي أن يرقى ويؤهل الى منصب أصله 12 أي سلم13 لابد أن ينحدر من 12
كيف لمن هو في سلم 7 أن يتأهل الى سلم 13 هذا مستحيل
لو أنهم اشترطوا ليسانس لمهنة المساعد التربوي ممكن التاهل لكن يبقى المنصب الولوج اليه لايستحق التكوين
والدليل أن من ينتمون للشبكة الاجتماعية (التي تشغلهم البلدية) يصبحوا بين عشية وضحاها يتقنون المهنة
ان مهنة المساعد التربوي ليست مهنة تتطلب التكوين (كان قبل هذا التلاميذ هم من يقومون بهذا العمل ويسمى التلميذ المساعدmeutre eleve )

أهلا أخي العزيز برمارام
أخالفك الرأي في هذه القضية فمهنة المساعد التربوي تتطلب تكوينا تربويا وبيداغوجيا وإداريا ونفسيا فالتعامل مع نفسية التلاميذ شيئ ليس بالهين فعلى المساعد التربوي دراسة نفسية كل تلميذ تحت إشرافه وخاصة التلاميذ الذين يعانون من مشاكل اجتماعية ومعاملتهم معاملة تختلقف عن غيرهم .
وأيضا المشاركة في النوادي الثقافية والرياضية والانشطة التي تنظمها المؤسسة يجب ان يكون للمساعد مستوى علمي ويكون تكوينا يساعده على المساهمة في بعث هذه النشاطات داخل المؤسسة ويعرف على هذه النشاطات ومدى مساعدتها للتلميذ في القضاء على روتين الدراسة والقسم وهكذا.
كما يجب ان يتلقى المساعد تكوينا إداريا عن كيفية مسك السجلات الإدارية والتعامل معها ويعرف بكيفية حساب معدلات التلاميذ لأنه هو الآخر مسؤول عن الأقسام التي يشرف عليها ولقد رأيت بعيني مساعدين يرتكبون اخطاءا فادحة في بعض المهام المسندة إليهم لقلة علمهم وعدم تكوينهم .
وقد تكتسب هذه الامور بالممارسة في الميدان لكن يبقى التكوين ضروري
فنجد أنه في مشروع المؤسسة قالوا يجب ان نرفع المستوى فاشترطوا الليسانس على الأستاذ والمستشار والمدير وغيروا البرامج التدريسية لرفع المستوى إلا المساعد التربوي رغم ان دوره كبير جدا إلا انهم أبقوه كما هو فعلا غريب هذا الأمر
أما إذا نظرنا لعمل المستشار التربوي الذي صنفه 13 نجد ان مهامه هي نفسها مهام المساعد التربوي تقريبا اللهم إلا فرق طفيف فالمساعد يفوقه في بعض المهام المتعبة كتمرير ورقة الغيابات والمستشار كتدوين التقرير اليومي الذي لا يحتاج جهدا.

[bermareme]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله-1

أهلا أخي العزيز برمارام
أخالفك الرأي في هذه القضية فمهنة المساعد التربوي تتطلب تكوينا تربويا وبيداغوجيا وإداريا ونفسيا فالتعامل مع نفسية التلاميذ شيئ ليس بالهين فعلى المساعد التربوي دراسة نفسية كل تلميذ تحت إشرافه وخاصة التلاميذ الذين يعانون من مشاكل اجتماعية ومعاملتهم معاملة تختلقف عن غيرهم .
وأيضا المشاركة في النوادي الثقافية والرياضية والانشطة التي تنظمها المؤسسة يجب ان يكون للمساعد مستوى علمي ويكون تكوينا يساعده على المساهمة في بعث هذه النشاطات داخل المؤسسة ويعرف على هذه النشاطات ومدى مساعدتها للتلميذ في القضاء على روتين الدراسة والقسم وهكذا.
كما يجب ان يتلقى المساعد تكوينا إداريا عن كيفية مسك السجلات الإدارية والتعامل معها ويعرف بكيفية حساب معدلات التلاميذ لأنه هو الآخر مسؤول عن الأقسام التي يشرف عليها ولقد رأيت بعيني مساعدين يرتكبون اخطاءا فادحة في بعض المهام المسندة إليهم لقلة علمهم وعدم تكوينهم .
وقد تكتسب هذه الامور بالممارسة في الميدان لكن يبقى التكوين ضروري
فنجد أنه في مشروع المؤسسة قالوا يجب ان نرفع المستوى فاشترطوا الليسانس على الأستاذ والمستشار والمدير وغيروا البرامج التدريسية لرفع المستوى إلا المساعد التربوي رغم ان دوره كبير جدا إلا انهم أبقوه كما هو فعلا غريب هذا الأمر
أما إذا نظرنا لعمل المستشار التربوي الذي صنفه 13 نجد ان مهامه هي نفسها مهام المساعد التربوي تقريبا اللهم إلا فرق طفيف فالمساعد يفوقه في بعض المهام المتعبة كتمرير ورقة الغيابات والمستشار كتدوين التقرير اليومي الذي لا يحتاج جهدا.

أخي عبدالله أهلا بك

لو أننا في دول تقدر العلم وتعطي له شأنا عظيما أقول لك أن مهنة المساعد التربوي يفوق مستوى الدكتوراه وأن الأستاذ والمستشار التربوي يرقى الى المساعد التربوي عكس بلادنا الحبيبة
لما يحمله من مهام عظيمة وخطيرة في نفس الوقت لو أنك تدرس مهمة حامل التربية وتأثيره على النشئ في علم التربية لوجدت أن المساعد التربوي هو أعلى مستويات التأهيل ولكنهم يدركون الخطورة التي يسببها لدى النشئ ولكنهم يتقاضون عنها لسبب واحد هو أنهم لايأبهون بمستوى التلميذ ولا التربية المتلقات من المنشئ

في الجزائر لسبب لاأعلمه المساعد التربوي (المنشئ) و(حامل التربية) يقوم بها شبكة اجتماعية لايحمل من المستوى الا كتابة اسمه فقط وبعض الحروف

أخي عبدالله انسى التأهيل وفكر في حل آخر ينسيك الذي ذكرت
ألم تلاحظ بعد التصنيف قد تميعت أصبح التلاميذ والتلميذات غير الصفة المحمولة وكثر بينهم الفسق والتبرج