المصليات للتراويح - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

المصليات للتراويح

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-08-19, 16:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sam2009777 مشاهدة المشاركة
أخي و كأنك تفتي للناس من حيث لا تعلم
لا يحق لك أن تستعمل القاعدة الفقهية -ذرء المفاسد أولى من جلب المصالح- و تقول بتأصيل فكرتك على أساسها،على الأقل هذا ما تعلمناه

هذه مهمة العلماء و المشايخ و فلا تترك المسألة لهوى النفس و الانتصار لفكرتك لا غير
المرأة يحق لها الذهاب للمسجد و جاء هذا في حديث صحيح بالضوابط الشرعية أكيد
و إذا رأيت الخبث في بعض النساء فالخبث موجود في بعض الرجال أيضا ،و لن نعطيك الحق لتقدح في المسلمات بهذه الطريقة و منهن أمهاتنا و أخواتنا و بناتنا فلنتق الله و لا نفتح مواضيع لسنا أهلا لها من حيث الكفاءة العلمية الشرعية و أين أنت من شيوخنا و علمائنا الذين درسنا على أيديهم في الجامعة الإسلامية و هم الأوائل الذين كانوا يشجعون الأخوات على الخروج للمساجد و طلب العلم
أين أنت من العلماء الذين جعلوا خروج المراة الفلسطينة للصلاة في المسجد الأقصى فريضة شرعية رغم ما تلاقيه من أذى من طرف اليهود
هذا كلام لا يقوله عاقل فضلا عن عالم..








 


قديم 2010-08-19, 16:24   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
sam2009777
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sam2009777
 

 

 
الأوسمة
وسام افضل موضوع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
هذا كلام لا يقوله عاقل فضلا عن عالم..
أنا لست عالم و لكني لست مجنون و لكن أرجع لما قاله أهل العلم في هذه المسألة









قديم 2010-08-20, 00:14   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محبة الحبيب
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية محبة الحبيب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل مشرف 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
هذا كلام لا يقوله عاقل فضلا عن عالم..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sam2009777 مشاهدة المشاركة
أنا لست عالم و لكني لست مجنون و لكن أرجع لما قاله أهل العلم في هذه المسألة
أخي عبد الرحيم ،أخانا سامي خريج الجامعة الإسلامية بقسنطينة و هو الآن منتسب لجامعة الشارقة بالإمارات كأستاذ جامعي و هو يحضر في الدكتوراه حول حماية المدنيين في الحروب دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي و القانون الدولي الإنساني و مسألة خروج المرأة للصلاة في المسجد أثناء الحروب كحال المرأة الفلسطينية من المسائل الفقهية التي بحث فيها مدة 4 سنوات تقريبا و مازال









قديم 2010-08-20, 10:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الحبيب مشاهدة المشاركة
ما حكم خروج النساء لصلاة التراويح في المساجد ؟

بعض المسلمات يواظبن على صلاة التراويح في المسجد، تخرج إحداهن إلى الصلاة بدون إذن زوجها، كما أن بعضهن تسمع أصواتهن متحدثات في المسجد، فما حكم صلاتهن ؟ وهل هي واجبة عليهن ؟
جواب :
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

صلاة التراويح ليست واجبة على النساء ولا على الرجال، وإنما هي سنة لها منزلتها وثوابها العظيم عند الله .
روى الشيخان عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:ـ " من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر الله ما تقدم من ذنبه ".
من صلى التراويح بخشوع واطمئنان مؤمنًا محتسبًا، وصلى الصبح في وقتها، فقد قام رمضان واستحق مثوبة القائمين.

وهذا يشمل الرجال والنساء جميعًا . إلا أن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها بالمسجد، ما لم يكن وراء ذهابها إلى المسجد فائدة أخرى غير مجرد الصلاة، مثل سماع موعظة دينية، أو درس من دروس العلم، أو سماع القرآن من قارئ خاشع مجيد . فيكون الذهاب إلى المسجد لهذه الغاية أفضل وأولى . وبخاصة أن معظم الرجال في عصرنا لا يفقهون نساءهم في الدين، ولعلهم لو أرادوا لم يجدوا عندهم القدرة على الموعظة والتثقيف، فلم يبق إلا المسجد مصدرًا لذلك فينبغي أن تتاح لها هذه الفرصة، ولا يحال بينها وبين بيوت الله .
ولا سيما أن كثيرًا من المسلمات إذا بقين في بيوتهن لا يجدن الرغبة أو العزيمة التي تعينهن على أداء صلاة التراويح منفردات بخلاف ذلك في المسجد والجماعة.

على أن خروج المرأة من بيتها - ولو إلى المسجد - يجب أن يكون بإذن الزوج، فهو راعي البيت، والمسئول عن الأسرة، وطاعته واجبة ما لم يأمر بترك فريضة، أو اقتراف معصية فلا سمع له إذن ولا طاعة.
وليس من حق الرجل أن يمنع زوجته من الذهاب إلى المسجد إذا رغبت في ذلك إلا لمانع معتبر . فقد روى مسلم عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله " .

والمانع المعتبر شرعًا: أن يكون الزوج مريضًا مثلاً، وفي حاجة إلى بقائها بجواره تخدمه وتقوم بحاجته . أو يكون لها أطفال صغار يتضررون من تركهم وحدهم في البيت مدة الصلاة وليس معهم من يرعاهم، ونحو ذلك من الموانع والأعذار المعقولة.

وإذا كان الأولاد يحدثون ضجيجًا في المسجد، ويشوشون على المصلين بكثرة بكائهم وصراخهم، فلا ينبغي أن تصطحبهم معها فترة الصلاة . فإن ذلك وإن جاز في صلوات الفرائض اليومية لقصر مدتها ينبغي أن يمنع في صلاة التراويح لطول مدتها، وعدم صبر الأطفال عن أمهاتهم هذه المدة التي قد تزيد على الساعة.

وأما حديث النساء في المساجد، فشأنه شان حديث الرجال، ولا يجوز أن يرتفع الصوت به لغير حاجة . وبخاصة الأحاديث في أمور الدنيا، فلم تجعل المساجد لهذا، إنما جعلت للعبادة أو العلم.

فعلى المسلمة الحريصة على دينها أن تلتزم الصمت في بيت الله، حتى لا تشوش على المصلين أو على درس العلم، فإذا احتاجت إلى الكلام، فليكن ذلك بصوت خافت وبقدر الحاجة، ولا تخرج عن الوقار والاحتشام في كلامها ولبسها ومشيتها.

وأحب أن أقول هنا كلمة منصفة: إن بعض الرجال يسرفون إسرافًا شديدًا في الغيرة على جنس النساء، والتضييق عليهن، فلا يؤيدون فكرة ذهاب المرأة إلى المسجد بحال، برغم الحواجز الخشبية العالية التي تفصل بين الرجال والنساء، والتي لم يكن لها وجود في عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته، والتي تمنع النساء من معرفة تحركات الإمام إلا بالصوت والسماع، ولا غرو أن ترى بعض هؤلاء الرجال يسمحون لأنفسهم في المسجد بالكلام والأحاديث، ولا يسمح أحدهم لامرأة أن تهمس في أذن جارتها بكلمة ولو في شأن ديني، وهذا مبعثه التزمت وعدم الإنصاف، والغيرة المذمومة التي جاء بها الحديث: " إن من الغيرة ما يبغضه الله ورسوله "، وهي: الغيرة في غير ريبة.

لقد فتحت الحياة الحديثة الأبواب للمرأة . فخرجت من بيتها إلى المدرسة والجامعة والسوق وغيرها، وبقيت محرومة من خير البقاع وأفضل الأماكن وهو المسجد . وإني أنادي بلا تحرج: أن أفسحوا للنساء في بيوت الله، ليشهدن الخير، ويسمعن الموعظة ويتفقهن في الدين، ولا بأس أن يكون من وراء ذلك ترويح عنهن في غير معصية ولا ريبة، ما دمن يخرجن محتشمات متوقرات بعيدات عن مظاهر التبرج الممقوت.
والله أعلم
الدكتور الشيخ يوسف عبد الله القرضاوي

وهل حقا المساجد اليوم تقوم بدورها في التربية والتعليم ؟؟
لا أظن ذلك إلا ما رحم ربي وقد كتبت سابقا ما يلي :

اقتباس:


قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ). متفق عليه

وقال أيضا : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ). رواه أبو داود ( 570 ) والترمذي ( 1173) . و صححه الشيخ الألباني في " صحيح الترغيب والترهيب " ( 1 / 136 ) .

وعن عائشة رضي الله عنها قالت : لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ما أحدث النساء، لمنعهن المساجد كما مٌنعت نساء بني إسرائيل. متفق عليه.

فإذا كان هذا في زمان عائشة رضي الله عنها فكيف بزماننا اليوم ؟؟


.... للأسف أغلب الأئمة -إلا ما رحم ربي- بعيدون جدا عن مستوى المسؤولية المنوطة بهم
بعض الأئمة خصوصا القداما منهم لا يستطيع أن يكون جملة مفيدة واحدة..
بعضهم خطبهم ودروسهم كلها من نوع كوبي/كولي ينقلون حرفيا من كتب الخطب الموجودة في الأسواق فتأتي خطبهم بعيدة عن تطلعات المصلين واحتياجاتهم الإجتماعية والدينية..
بعضهم في دروسهم وخطبهم يحشرون أنوفهم في الصراعات السياسية والأحداث والقضايا العالمية فيشاهد القنواة الإخبارية ثم يقدم حوصلة للمصلين في خطبة الجمعة عما شاهده طوال الأسبوع في قناة الجزيرة...
بعضهم يتحدث عن الإقتصاد والعلوم والإعجاز العلمي ليقال عنه مثقف والمصلون يخرجون من عنده لم يتعلموا شيئا مما يفيدهم في دينهم ودنياهم...
قليلون جدا الأئمة الذين يقدمون دروسا تربوية ويعالجون في خطبهم القضايا والمشاكل الإجتماعية للمواطنين، لذلك فالأخطاء التي رأيناها بالأمس في المساجد لا زلنا نراها اليوم وقد نراها غدا ما دام الأئمة لا يقومون بواجبهم.

وما دامت المساجد اليوم كما أسلفنا بعيدة كل البعد عن القيام بواجب التربية والتعليم، يضاف إلى ذلك فشو المنكرات في الطرقات بالإضافة إلى المخالفات التي تقع من النساء في عدم الإلتزام بآداب المسجد، فلو نظرنا مثلا إلى اللباس الشرعي فقط لوجدنا أن أكثر من 90 % من النساء يخرجن بلباس لا تتوفر فيه جميع شروط الحجاب الشرعي، ناهيك عن التطيب والتعطر وما إلى ذلك، ولهذا أقول من الأفضل للنساء أن يبقين في بيوتهن أفضل لهن خصوصا أن صلاة المرأة في بيتها أعظم أجرا من صلاتها في المسجد، فلا فائدة ترجى من ذهابها إلى المسجد، أما الدروس فكما قالت الأخت (ساحرة الجزائر) فيكمنها الإستفادة من الدروس المقدمة في القنواة الدينية في شتى المجالات كما يمكنها أيضا الإستفادة من الأشرطة والأقراص التعليمية وهي كثيرة جدا ومتنوعة.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الحبيب مشاهدة المشاركة
أخي عبد الرحيم ،أخانا سامي خريج الجامعة الإسلامية بقسنطينة و هو الآن منتسب لجامعة الشارقة بالإمارات كأستاذ جامعي و هو يحضر في الدكتوراه حول حماية المدنيين في الحروب دراسة مقارنة بين الفقه الإسلامي و القانون الدولي الإنساني و مسألة خروج المرأة للصلاة في المسجد أثناء الحروب كحال المرأة الفلسطينية من المسائل الفقهية التي بحث فيها مدة 4 سنوات تقريبا و مازال
ما شاء الله أختي الكريمة كلاكما يحضر الدكتوراه في العلوم الشرعية نسأل الله لكما ولكل الطلبة التوفيق، ومنكم نستفيد إن شاء الله، لكن نحن لا نقبل قول كائن من كان إلا بديل شرعي من الكتاب والسنة، فلا يهمنا من يحدثنا بقدر ما يهمنا بماذا يحدثنا..
نسأل الله الهداية والوفيق للجميع.









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
للتراويح, المصليات

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:15

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc