لنازلات الماحقات هي قنابل فرنسا، و هذا يعني أن الجزائريين يقسمون بفرنسا العدو اللدود و يؤكدون على تبعيتهم لها، الأمر الذي يدفع الى التساؤل و الحيرة ،
اولا لا يوجد لحد الان جهاز لقياس الوطنية المزعومة حتى تصتفوا الناس الى وطنى و غير وطنى
ثم هذه اللفظةمستحدثة و اظنها من فعل بونابرت نابليون
ومن قال لك ان حب الوطن من الايمان فهو ليس بحديث صحيح بل مكذوب على النبى.
اجل هي فطرة الله ان يحب ارضه التى ولد فيها لكن ان تظمه مع شعب الايمان
فاتصحك بقراءة شعب الايمان للبيهقي لعلك تجدها
وطننا حيث اقيمت شريعة ربنا ولسن اهدى من نبينا الذى ترك مكة الى المدينة و لم يقل **وطنى**
فالتراب لا يقدس احدا .
و من مفدى زكريا
رجل اباضي -و اقرا عقيدة الاباضية ان شئت-له كتابات شعار يتجرا فيها على الله/
توفمبر جل جلالك فيتا /فماذا تركت لله ذى الجلال و الاكرام/
جزائر يا بسمة الرب في ارضه / انظر كيف يتكلم على الله بغير علم/
ولولا تحالف شعـب وربٍّ لمـا حقق الرب يومــا سؤالـه/ رب عاجز يصفه مفدى /
ثم اقول
الذى يشترط ان يسال علماء البلد
السنا ندعى ات مالكية المذهب
هل الامام مالك جزائري
ام هناكفقه جديد يدعى ***وطنية الفتوى**
مريد الحق يكفيه دليل واحد
و مريد الباطل لن يكفيه الف دليل