أنا لا أكتب...أنا غير موجود

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الغار

إن كان بوسعي أن أفعل شيئا لأساعدك على إخراج ما يختلجك فأنا هنا ..
لكن أولا ،، أي الطرق إلى ذلك ؟
مثلا هل بالكتابة أو غير ذلك ؟

بالإنتظار ..

سلام الله عليكم
شكرا على التواصل
ليس هناك سبيل لإخراج المكبوتات الا الكتابة
وأنا الأن لا أقدر عليها
ولست أدري ما السبب

[أريج الغار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزار علي

سلام الله عليكم
شكرا على التواصل
ليس هناك سبيل لإخراج المكبوتات الا الكتابة
وأنا الأن لا أقدر عليها
ولست أدري ما السبب

ربما أنت بحاجة لشيء ما يلهمك ،،
هذه الفكرة تبادرت لذهني منذ أن قلت أنك لا تستطيع الكتابة ..
و لقد بحثت عن نص ممتاز بنظري لأهديه إياك ، علّه يلهمك


بقلم الكاتب الشاعر : فاروق جويدة
ربما أنساك

و حملت في وسط الظلام حقيبتي
و على الطريق تعددت أنغامي
و أخذت نظر إلى الطريق معاتبا
كيف انتهت بين الأسى أيامي
و الآن جئتك و السنين تغيرت
و غدوت وحدي في دجى الأيام

و على الطريق هناك بعد وداعنا
رجع الفؤاد محلقا في سماك
و أتيت وحدي كنت أنت رفيقتي
بالدرب يوما كيف طال جفاك ؟
و هربت من طيف الغرام تساءلَتْ
عيناي عنك و كيف صار هواك ؟

و على رصيف الدرب حامت مهجتي
سكرى تحدق في الربوع الغالية
فهنا غرسنا الحب يوما فهل يا ترى
حفظ التراب رحيق ذكرى بالية ؟
فرأيت آثار اللقاء و لم تزل
فوق التراب دموع عين باكية

و على الطريق رأيت حكايتي
هل أترك الدرب القديم ينادي
و أسير وحدي و الحياة كأنها
نغمات حزن صامت بفؤادي
طال الطريق و بالطريق حكاية
بدأت بفرحي و انتهت يسهادي .


أرجو أن تكون قد راقتك !

سلامي / أريج

[نزار علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الغار

ربما أنت بحاجة لشيء ما يلهمك ،،
هذه الفكرة تبادرت لذهني منذ أن قلت أنك لا تستطيع الكتابة ..
و لقد بحثت عن نص ممتاز بنظري لأهديه إياك ، علّه يلهمك


بقلم الكاتب الشاعر : فاروق جويدة
ربما أنساك

و حملت في وسط الظلام حقيبتي
و على الطريق تعددت أنغامي
و أخذت نظر إلى الطريق معاتبا
كيف انتهت بين الأسى أيامي
و الآن جئتك و السنين تغيرت
و غدوت وحدي في دجى الأيام

و على الطريق هناك بعد وداعنا
رجع الفؤاد محلقا في سماك
و أتيت وحدي كنت أنت رفيقتي
بالدرب يوما كيف طال جفاك ؟
و هربت من طيف الغرام تساءلَتْ
عيناي عنك و كيف صار هواك ؟

و على رصيف الدرب حامت مهجتي
سكرى تحدق في الربوع الغالية
فهنا غرسنا الحب يوما فهل يا ترى
حفظ التراب رحيق ذكرى بالية ؟
فرأيت آثار اللقاء و لم تزل
فوق التراب دموع عين باكية

و على الطريق رأيت حكايتي
هل أترك الدرب القديم ينادي
و أسير وحدي و الحياة كأنها
نغمات حزن صامت بفؤادي
طال الطريق و بالطريق حكاية
بدأت بفرحي و انتهت يسهادي .


أرجو أن تكون قد راقتك !

سلامي / أريج

سلام الله عليكم
الأريج يعطر موضوعي كلما مررت
حقيقة أنا بحاجة لشيء ما يستفز أفكاري
ويجعلها تخرج في شكل خواطر تريحني ولعلها تستهوي البعض فيقرأها ويرد عليها
المهم شكرا كثيرا على الموضوع الذي اخترته ونقلته
بارك الله فيك