اردوغان قاتل المسلمين المجاهدين - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اردوغان قاتل المسلمين المجاهدين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-06-05, 19:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
كمال السلفي
عضو جديد
 
الصورة الرمزية كمال السلفي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم أخوتي في الله ورحمته وبركاته وشكر الله لكم هذا الحرارة و الحرقة التي في قلوبكم والتي تدل على حبكم الكبير لدينكم أولا ولعروبتكم و لأوطانكم ثانيا وعدم الرضا بالهوان والذلة التي أصابتنا هذه الأيام ولا حول ولاقوة إلا بالله ولكني أقول :
أولا:

أتذكر دوما حديث حبيبنا عليه الصلاة والسلام

" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت " .

والحديث صحه الألباني رحمه الله،

وعلق عليه بهذا الكلام النفيس:

الحديث صحيح الإسناد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، وأن ما فيه من الإخبار عن أمر مغيب إنما هو بوحي من الله تعالى إليه -صلى الله عليه وسلم- ، فإذا تبين ذلك استحال أن يكون الهدف منه ما توهمه السائل الفاضل من " حمل الناس على الرضى بما نحن فيه . . . " بل الغاية منه عكس ذلك تماماً ، وهو تحذيرهم من السبب الذي كان العامل على تكالب الأمم وهجومهم علينا ، ألا وهو " حب الدنيا وكراهية الموت " فإن هذا الحب والكراهية هو الذي يستلزم الرضا بالذل والاستكانة إليه والرغبة عن الجهاد في سبيل الله على اختلاف أنواعه من الجهاد بالنفس والمال واللسان وغير ذلك ، وهذا هو حال غالب المسلمين اليوم مع الأسف الشديد .

فالحديث يشير إلى أن الخلاص مما نحن فيه يكون بنبذ هذا العامل ، والأخذ بأسباب النجاح والفلاح فى الدنيا والآخرة ، حتى يعودوا كما كان أسلافهم " يحبون الموت كما يحب أعداؤهم الحياة " .

وما أشار إليه هذا الحديث قد صرح به حديث آخر فقال -صلى الله عليه وسلم- : " إذا تبايعتم بالعينة ، وأخذتم أذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " .

فتأمل كيف اتفق صريح قوله فى هذا الحديث " لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " مع ما أشار إليه الحديث الأول من هذا المعنى الذى دل عليه كتاب الله تعالى أيضاً ، وهو قوله : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).

فثبت أن هدف الحديث إنما هو تحذير المسلمين من الاستمرار في " حب الدنيا وكراهية الموت " ، ويا له من هدف عظيم لو أن المسلمن تنبهوا له وعملوا بمقتضاه لصاروا سادة الدنيا ، ولما رفرفت على أرضهم راية الكفار ، ولكن لا بد من هذا الليل أن ينجلي ، ليتحقق ما أخبرنا به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فى أحاديث كثيرة ، من أن الإسلام سيعم الدنيا كلها ، فقال عليه الصلاة والسلام :

" ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين ، بعز عزيز ، أو بذل ذليل ، عزاً يعز الله به الإسلام وذلاً يذل الله به الكفر " .

ومصداق هذا الحديث من كتاب الله تعالى قوله عز وجل: ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون * هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ) .

وصدق الله العظيم إذ يقول : ( ولتعلمن نبأه بعد حين ).

أبو عبد الرحمن
محمد ناصر الدبن الألباني"

ولكي لا أطيل عليكم فتملوا إليكم هذه القصيدة :

بسم الله الرحمن الرحيم


من أحلى قصائد الشاعر محمودغنيم التي يقول فيها :

مالي وللنجم يرعاني وأرعاه ...... أمسى كلانا تعاف الغمض جفناه
لي فيك ياليل آهات أرددها ...... أواه لو أجدت المحزون أواه
لا تحسبني محباً يشتكي وصباً ...... أهون بما في سبيل الحب ألقاه
أني تذكرت والذكرى مؤرقة ...... مجداً تليدا بأيدينا أضعناه
ويح العروبة كان الكون مسرحها ...... فأصبحت تتوارى في زواياه
أنى اتجهت للإسلام في بلد ...... تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
كم صرفتنا يد كنا نصرفها ...... وبات يحكمنا شعباً ملكناه
هل تطلبون من المختار معجزة ...... يكفيه شعب من الأجداث أحياه
من وحد العرب حتى صار واترهم ...... إذا رأى ولد الموتور أخاه
وكيف ساس رعاة الشاة مملكة ...... ماساسها قيصر من قبل أو شاه
ورحب الناس بالإسلام حين رأوا ...... أن الإخاء وأن العدل مغزاه
يا من رأى عمر تكسوه بردته ...... والزيت أدم له والكوخ مأواه
يهتز كسرى على كرسيه فرقاً ...... من بأسه وملوك الروم تخشاه
هي الحنيفة عين الله تكلؤها ...... فكلما حاولوا تشويهها شاهوا
سل المعالي عنا إننا عرب ...... شعارنا المجد يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به ...... فالشرق والضاد والإسلام معناه
استرشد الماضي فأرشده ...... ونحن كان لنا مضي نسيناه
إنا مشينا وراء الغرب نقتبس من ...... ضيائه فأصابتنا شظاياه
بالله سل خلف بحر الروم عن iiعرب ...... بالأمس كانوا هنا مابالهم تاهوا
فأن تراءت لك الحمراء عن كثب ...... فسائل الصرح أين المجد والجاه
وانزل دمشق وخاطب صخر مسجدها ...... عمن بناه لعل الصخر ينعاه
وطف ببغداد وابحث في مقابرها ...... عل امرءاً من بني العباس تلقاه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به ...... فحين جاوز بغداد تحداه
هذي معالم خرس كل واحدة ...... منهن قامت خطيباً فاغراً فاه
الله يشهد ماقلبت سيرتهم ...... يوماً وأخطأ دمع العين iiمجراه
ماضٍ نعيش على أنقاضه أمماً ...... ونستمد القوى من وحي ذكراه
لا دُردر امرئ يطري أوائله ...... فخراً، ويطرق إن ساءلته ماهو ؟
أني لأعتبر الإسلام جامعة ...... للشرق لا محض دين سنه الله
أرواحنا تتلاقى فيه خافقة ...... كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستوره الوحي والمختار عاهله ...... والمسلمون وأن شتوا رعاياه
لا هم قد أصبحت أهواؤنا شيعاً ...... فامنن علينا براع أنت ترضاه
راع يعيد إلى الإسلام سيرته ...... يرعى بنيه وعين الله ترعاه
__________________

وأخيرا أترككم مع هذا الحديث الصحيح لأعلق عليه في المرة القادمة قال الرسول عليه الصلاة والسلام : إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم بأذناب البقر واشتغلتم بالزرع وبالضيعة وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا يرفعه أو لا يضعه حتى ترجعوا إلى دينكم.

وأرجوا أن تستمعوا لهذا الشريط القيم
https://download.media.islamway.com/l...ELATenafaen.rm
وآسف على الإطالة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.








 


رد مع اقتباس
قديم 2010-06-05, 22:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
sanaa1
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال السلفي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أخوتي في الله ورحمته وبركاته وشكر الله لكم هذا الحرارة و الحرقة التي في قلوبكم والتي تدل على حبكم الكبير لدينكم أولا ولعروبتكم و لأوطانكم ثانيا وعدم الرضا بالهوان والذلة التي أصابتنا هذه الأيام ولا حول ولاقوة إلا بالله ولكني أقول :
أولا:

أتذكر دوما حديث حبيبنا عليه الصلاة والسلام

" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت " .

والحديث صحه الألباني رحمه الله،

وعلق عليه بهذا الكلام النفيس:

الحديث صحيح الإسناد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ، وأن ما فيه من الإخبار عن أمر مغيب إنما هو بوحي من الله تعالى إليه -صلى الله عليه وسلم- ، فإذا تبين ذلك استحال أن يكون الهدف منه ما توهمه السائل الفاضل من " حمل الناس على الرضى بما نحن فيه . . . " بل الغاية منه عكس ذلك تماماً ، وهو تحذيرهم من السبب الذي كان العامل على تكالب الأمم وهجومهم علينا ، ألا وهو " حب الدنيا وكراهية الموت " فإن هذا الحب والكراهية هو الذي يستلزم الرضا بالذل والاستكانة إليه والرغبة عن الجهاد في سبيل الله على اختلاف أنواعه من الجهاد بالنفس والمال واللسان وغير ذلك ، وهذا هو حال غالب المسلمين اليوم مع الأسف الشديد .

فالحديث يشير إلى أن الخلاص مما نحن فيه يكون بنبذ هذا العامل ، والأخذ بأسباب النجاح والفلاح فى الدنيا والآخرة ، حتى يعودوا كما كان أسلافهم " يحبون الموت كما يحب أعداؤهم الحياة " .

وما أشار إليه هذا الحديث قد صرح به حديث آخر فقال -صلى الله عليه وسلم- : " إذا تبايعتم بالعينة ، وأخذتم أذناب البقر ، ورضيتم بالزرع ، وتركتم الجهاد ، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " .

فتأمل كيف اتفق صريح قوله فى هذا الحديث " لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " مع ما أشار إليه الحديث الأول من هذا المعنى الذى دل عليه كتاب الله تعالى أيضاً ، وهو قوله : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ).

فثبت أن هدف الحديث إنما هو تحذير المسلمين من الاستمرار في " حب الدنيا وكراهية الموت " ، ويا له من هدف عظيم لو أن المسلمن تنبهوا له وعملوا بمقتضاه لصاروا سادة الدنيا ، ولما رفرفت على أرضهم راية الكفار ، ولكن لا بد من هذا الليل أن ينجلي ، ليتحقق ما أخبرنا به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فى أحاديث كثيرة ، من أن الإسلام سيعم الدنيا كلها ، فقال عليه الصلاة والسلام :

" ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ، ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين ، بعز عزيز ، أو بذل ذليل ، عزاً يعز الله به الإسلام وذلاً يذل الله به الكفر " .

ومصداق هذا الحديث من كتاب الله تعالى قوله عز وجل: ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون * هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ) .

وصدق الله العظيم إذ يقول : ( ولتعلمن نبأه بعد حين ).

أبو عبد الرحمن
محمد ناصر الدبن الألباني"

ولكي لا أطيل عليكم فتملوا إليكم هذه القصيدة :
بسم الله الرحمن الرحيم


من أحلى قصائد الشاعر محمودغنيم التي يقول فيها :

مالي وللنجم يرعاني وأرعاه ...... أمسى كلانا تعاف الغمض جفناه
لي فيك ياليل آهات أرددها ...... أواه لو أجدت المحزون أواه
لا تحسبني محباً يشتكي وصباً ...... أهون بما في سبيل الحب ألقاه
أني تذكرت والذكرى مؤرقة ...... مجداً تليدا بأيدينا أضعناه
ويح العروبة كان الكون مسرحها ...... فأصبحت تتوارى في زواياه
أنى اتجهت للإسلام في بلد ...... تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
كم صرفتنا يد كنا نصرفها ...... وبات يحكمنا شعباً ملكناه
هل تطلبون من المختار معجزة ...... يكفيه شعب من الأجداث أحياه
من وحد العرب حتى صار واترهم ...... إذا رأى ولد الموتور أخاه
وكيف ساس رعاة الشاة مملكة ...... ماساسها قيصر من قبل أو شاه
ورحب الناس بالإسلام حين رأوا ...... أن الإخاء وأن العدل مغزاه
يا من رأى عمر تكسوه بردته ...... والزيت أدم له والكوخ مأواه
يهتز كسرى على كرسيه فرقاً ...... من بأسه وملوك الروم تخشاه
هي الحنيفة عين الله تكلؤها ...... فكلما حاولوا تشويهها شاهوا
سل المعالي عنا إننا عرب ...... شعارنا المجد يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به ...... فالشرق والضاد والإسلام معناه
استرشد الماضي فأرشده ...... ونحن كان لنا مضي نسيناه
إنا مشينا وراء الغرب نقتبس من ...... ضيائه فأصابتنا شظاياه
بالله سل خلف بحر الروم عن iiعرب ...... بالأمس كانوا هنا مابالهم تاهوا
فأن تراءت لك الحمراء عن كثب ...... فسائل الصرح أين المجد والجاه
وانزل دمشق وخاطب صخر مسجدها ...... عمن بناه لعل الصخر ينعاه
وطف ببغداد وابحث في مقابرها ...... عل امرءاً من بني العباس تلقاه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به ...... فحين جاوز بغداد تحداه
هذي معالم خرس كل واحدة ...... منهن قامت خطيباً فاغراً فاه
الله يشهد ماقلبت سيرتهم ...... يوماً وأخطأ دمع العين iiمجراه
ماضٍ نعيش على أنقاضه أمماً ...... ونستمد القوى من وحي ذكراه
لا دُردر امرئ يطري أوائله ...... فخراً، ويطرق إن ساءلته ماهو ؟
أني لأعتبر الإسلام جامعة ...... للشرق لا محض دين سنه الله
أرواحنا تتلاقى فيه خافقة ...... كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستوره الوحي والمختار عاهله ...... والمسلمون وأن شتوا رعاياه
لا هم قد أصبحت أهواؤنا شيعاً ...... فامنن علينا براع أنت ترضاه
راع يعيد إلى الإسلام سيرته ...... يرعى بنيه وعين الله ترعاه
__________________

وأخيرا أترككم مع هذا الحديث الصحيح لأعلق عليه في المرة القادمة قال الرسول عليه الصلاة والسلام : إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم بأذناب البقر واشتغلتم بالزرع وبالضيعة وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا يرفعه أو لا يضعه حتى ترجعوا إلى دينكم.

وأرجوا أن تستمعوا لهذا الشريط القيم
https://download.media.islamway.com/l...elatenafaen.rm
وآسف على الإطالة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بارك الله فيك يا اخ كمال على المقال الذي يحتاج
الى اصغاء ونباهة العقل ...
ولينصرن الله من ينصره والعاقبة للمتقين
وحياك الله









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المجاهدين, المسلمين, اردوغان, قاتل

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc