![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
mg اختبارات فلسفة الفصل الثاني توضع هنا
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() ثانوية حساني عبد الكريم-الوادي ![]() ثانوية حساني عبد الكريم شعبة 3 اداب و فلسفة 1+2 الزمن 4 ساعات اختبار الفصل الثاني في مادة الفلسفة **************************** عالج موضوعا واحدا من المواضيع الثلاث الآتية : الموضوع الأول: الحقيقة : بنت الاذهان ام العيان ؟ الموضوع الثاني : إذا افترضنا أن الاطروحة التالية (إرادة الشعب مصدر كل شرعية) غير سليمة و تقرر لديك الدفاع عنها فما عساك أن تفعل ؟ الموضوع الثالث : "إن العامل المغترب عن إنتاج عمله هو في الوقت ذاته مغترب عن ذاته ولا يعود عمله ذاته منتميا إليه، ويدل تملك غيره له على حدوث نزع للملكية يمس ماهية الإنسان ذاتها. إن العمل في شكله الصحيح وسيط يستخدمه الإنسان في تحقيق ذاته على النحو الصحيح، وفي سبيل تنمية إمكاناته كاملة، و من الواجب أن يكون الهدف من الاستخدام الواعي لقوى الطبيعة هو إرضاؤه و إمتاعه. أما في صورته الراهنة، فإنه يشل كل الملكيات الإنسانية و يحول دون إشباعها، فالعامل لا يؤكد ماهيته بل يناقضها، و بدل من أن ينمي طاقاته الجسمية و الذهنية الحرة، يكبت جسمه و يدمر ذهنه، و من هنا فإنه لا يشعر أنه مع ذاته إلا عندما يتحرر من العمل،بينما يشعر بأنه منفصل عن ذاته و هو يعمل، إنه يشعر بكيانه حين لا يعمل و لا يشعر به حين يعمل، و من هنا فإنه لا يقوم بعمله طوعا بل كرها، (إنه عمل بالسخرة)، و من ثم فإنه ليس إشباع لحاجة، بل هو مجرد وسيلة لإشباع رغبات خارجة عنه ". المرجع: هربرت ماركيز، العقل و الثورة، ترجمة :د-فؤاد زكرياء المطلوب: اكتب مقالا فلسفيا حول مضمون النص ![]() ثانوية حساني عبد الكريم شعبة 3 تسيير و اقتصاد 1+2 الزمن 3 ساعات اختبار الفصل الثاني في مادة الفلسفة **************************** عالج موضوعا واحدا من المواضيع الثلاث الآتية : الموضوع الاول : ايمكن اعتبار النجاح معيار لصحة افكارنا؟ الموضوع الثاني : (....لكل سؤال جواب ). اذا كنت مطالبا برفض و تفنيد هذه الاطروحة..فما انت قائل؟ الموضوع الثالث : إن الفلسفة ليست فكرا مستلبا أو متعاليا عن الواقع الاجتماعي وإنما هي خلاصة عصرها، وتاريخ الفلسفة حافل بالنماذج التي تؤكد ذلك: إن تفكير أفلاطون في "مدينة مثالية" (كتاب الجمهورية) لم يكن إلا محاولة منه لإصلاح المجتمع اليوناني الذي أفسده السفسطائيون. وما تفكير الفارابي في "مدينة فاضلة" إلا محاولة لإرجاع الدولة الإسلامية إلى أمجادها البائدة...لذا نجد ماركس Marx يؤكد في هذا الصدد : "ليس وعي الناس هو الذي يحدد وجودهم، بل إن وجودهم الاجتماعي هو الذي يحدد وعيهم". لكن الفلسفة تختلف عن السوسيولوجيا والأنثروبولوجيا. لأنها ليست دراسة علمية موضوعية لقضايا مجتمع معين ؛ وليست مجرد تشخيص لبعض الأمراض الاجتماعية. إن الطابع العام والشمولي للفلسفة يأبى ذلك. إنها لا تدرس ما هو كائن إلا في إطار ما ينبغي أن يكون. إن طموح الفيلسوف إلى تحقيق الكونية يجعله يترفع عن أن يصبح مجرد مصلح اجتماعي، أو أن يكون على الأكثر عالما اجتماعيا فرضته ظرفية تاريخية. فما هو السبب – إذن – في اهتمام الفيلسوف بقضايا الحياة والمجتمع؟ يكمن جواب ذلك في عاملين متداخلين، أولهما أن الفلسفة بحث عن الحقيقة ؛ والأجوبة التي تقترحها، تبين أنها فحص مثابر وراء الإسهام المباشر في حل المشاكل الإنسانية مهما كانت فرص النجاح ضعيفة. وهنا يبزغ العامل الثاني، والذي يتجلى في الأهمية القصوى التي توليها الفلسفة للإنسان وتعتبره مركز اهتماماتها، حيث لا تهتم بالقضايا إلا بقدر ما ترتبط بالإنسان، لذا قال فيورباخ . Feurbach إن كل فلسفة تؤسس خارج الإنسان وبمعزل عنه لا يمكن اعتبارها فلسفة.. المطلوب: اكتب مقالا فلسفيا حول مضمون النص ![]() |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الثاني, الفصل, اختبارات, توضع, فلسفة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc