السلام عليكم
اذكركي اخيتي ان الاسلام دين عدل قبل ان يكون رسالة تصالح او اخوة
اين تضعين قول الرسول صلى عليه و سلم : ( إن من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق )
فمنهو اولا نقتص من كل من مس اعراضنا سبا و شتما و قذفا
بعدها سنتكلم عن الاخوة المزعومة التي لو وفروها لغزة و فلسطين
و اين كانت هاته الاخوة التي تبحثين عنها عندما اعطى ولاة امورهم الضوء الاخضر لنيل من كرامتنا و اعراضنا و شهدائنا
لا تقولي البعض
بل الكل فالصوت الذي تبجح بكل اسائة كان ابن الرئيس و فضائياتهم التي راها الملايين
فرجواكي كفي عن هذا
و لا تقولي الرسول اذي و سب و شتم الرسول كان له رسالة لقوم جاهل مشرك
ونحن نتعامل مع مسلمين اعتدوا و بغوا
لذى الحكمة الالهية كانت في القصاص
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم ، قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحُمل عليه )) .
اذن لما يعلنوا جهارا نهارا اعتذارهم من ما نسبوه لنا و نقتص منهم لامهاتنا و شهدائنا سيكون هناك حديث للمصالحة و الاخوة