عااااااارف.... معرفتيش صندوق العرائس...
هدا صندوق خشبي كانت العرائس تأخده معها الى بيت زوجها ـ في نهاية القرن 19 ، ثم استبدل بالحقيبة الخشبية ثم الجلدية، ثم مجموعة من الحقائب العصرية دات العجلات و التي يجرها العرسان... اسألي جدتك أطال الله في عمرها
احتفظ بالغزالة التي كان يلعب بها ولد عمي الغالي محمد رحمه الله .................................................. .................................................. ...مشكورة
أنا من هواة الإحتفاظ بالأشياء
ليس لبخلي
لكن لقيمتها الخاصة بالنسبة لي
أحتفظ ببعض الملابس التي لبستها و أنا بيبي
أحتفظ بساعة اهديت لي من طرف جدتي أطال الله في عمرها حين نجحت في السادسة إبتدائي
أحتفظ بأول ظفيرة شعري
أحتفظ بجميع كشوف النقاط من الإبتدائي إلى تخرجي من الجامعة
أحتفظ بالقلم الذي جوزت بيه الباك
أحتفظ بمسودات الباك التي حللت عليها التمارين
أحتفظ بكراس الذكريات تاع الابتدائي
و تاع الثانوية
أحتفظ بالعديد من الرسائل من صديقاتي أيام الصبا
أحتفظ بدفاتر المراسلة لمرحلة الثانوي
أحتفظ ببعض المساسك و اللاستيكات كنت أستعملها في صغري
و الأجمل فيما أحتفظ به...هو
...
بعض الأوراق التي رسمتها عندما كان عمري حوالي 3 إلى 5 سنوات في مرحلة الحضانة
ههههههه
و مازال القائمة طويلة
.
.
هذا ما حضر في بالي الآن
أنا من النوع الذي لا ينسى أي ذكرى
و من النوع الذي يقيم الذكريات و لو حجرة
.
أكتفي بهذه الإحتفاظات إن صح التعبير
لأنني لو تكلمت عنها كلها لن أنتهي .
فقط أريد أن أضيف أنني سأحتفظ إن شاء الله
لأولادي شيء من ما كان في صغرهم .
فكل شيء يمضي و تبقى الذكريات .
كما سأحتفظ بذكرياتي معكم يا أحلى أعضاء
رسالة من جدي رحمه الله أرسلها لي منذ أن كان عمري 3أشهر
كل شيء يموت إلا الذكرى وكم هو جميل أن نحتفط بالذكريات الجميلة
سعدت لأني كنت أول المارين تقبلي مروري
السلام عليكم انا الاسعد بمرورك اخيتي وبالفعل للذكرى مكانة لا تعبير عنها سوى انها ذكرى مهما حملت من مشاعر لك مني كل الحب والاماني بذكريات جيلة امل لا ينتهي
عااااااارف.... معرفتيش صندوق العرائس...
هدا صندوق خشبي كانت العرائس تأخده معها الى بيت زوجها ـ في نهاية القرن 19 ، ثم استبدل بالحقيبة الخشبية ثم الجلدية، ثم مجموعة من الحقائب العصرية دات العجلات و التي يجرها العرسان... اسألي جدتك أطال الله في عمرها
السلام عليكم
لم اعرفه قبلا لكنك كفيت ووفيت اخي
مشكوووووووور
اطال الله اعمارنا وكل الاحبة في طاعته